شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الصحفي علي السليماني نعلن اكتمال يقين اكتشافنا التاريخي بوجود سبع مدن أثرية في عدن تعود لحضارة ثمود، كتب . علي السليماني قال الإعلامي والكاتب الصحفي علي السليماني اليوم بكل فخر واعتزاز وثقة ويقين مؤكد نعلن عن وجود .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحفي علي السليماني نعلن اكتمال يقين اكتشافنا التاريخي بوجود سبع مدن أثرية في عدن تعود لحضارة ثمود، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصحفي علي السليماني نعلن اكتمال يقين اكتشافنا...

كتب . علي السليماني

قال الإعلامي والكاتب الصحفي علي السليماني اليوم بكل فخر واعتزاز وثقة ويقين مؤكد نعلن عن وجود حضارة ثمود في عدن وان عدن منبع واصل حضارة ثمود بعد اكتمال اكتشافنا التاريخي العظيم بوجود سبع مدن ومواقع أثرية في عدن تعود لحضارة ثمود . وهو ما يؤكد صحة ما قلناه وتناولناه في مقالنا السابق أن عدن ام الدنيا ومنبع الحضارات والذي كان ذلك عنوانا لمقالنا الذي نشرناه في صحيفة عدن الغد بتاريخ 24 يونيو 2023 م واعلنا فيه عن اكتشاف مدينتين أثرية تعود لحضارة ثمود وقد تم نشر ذلك المقال قبل أكثر من شهر والذي أخذ انتشار واسع وكان محل اهتمام ونقاش واسع لكثير من الناس على المستوى المحلي الوطني والعربي وحتى الدولي بشكل عام ولا يزال يتبادله الناس ويعاد نشره في وسائل التواصل الاجتماعي حتى اليوم . وأنني شخصيا أرجح في ذلك الاهتمام الكبير هو شعور وإدراك غالبية الناس أن عدن ارض حضارات وان جذورها ضاربة في التاريخ وان الله تعالى ذكر عدن في القرآن الكريم وذكرتها احاديث الرسول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وان عدن لها دلالات في بداية الحياة الدنيا وارتبطت عدن بقيام الساعة ومنها علامات الآخرة .وقال الصحفي علي السليماني أن المدن السبع هي : مدينة جبل الرئاسة بالفتح ، وجبل حديد ، وجبل رأس مربط بالتواهي ، وجبل قصر الرئاسة بالمعاشيق في كريتر ، وجبل الدفاع الساحلي بمنطقة جولد مور ، وجبل قلعة صيرة في كريتر ، وصهاريج عدن في كريتر . هذه المدن الأثرية والتاريخية السبع المصممه والمنحوته بيوتها في الجبال بشكل هندسي وحضاري اثري واحد يؤكد بكل تفاصيله أنه يعود لحضارة ثمود باليقين القاطع .واستغرب الصحفي ومكتشف الحضارات في عدن علي السليماني ماتداوله البعض في نقاشاتهم أن تلك المدن المنحوتة في جبال عدن هي عبارة عن تحصينات ودفاعات عسكرية بنتها بريطانيا إبان احتلالها لعدن . وقال السليماني أن هذا هو الوهم والكذبة التاريخية التي عشناها دهرا من الزمن ولا زال البعض يؤمن بهذا الوهم والمغالطة التاريخية التي وقع فيها شعب عدن والجنوب اليمني عامة والذي لايوجد في الحقيقة وجه للمقارنة لعمل كل تلك المدن والحضارة الكبيرة في كبد الجبال ويراد بها تحصينات عسكرية لمحمية عسكرية عادية والذي في نفس الوقت لم تعملها بريطانيا تحصينات على عاصمتها لندن .ومن من تحمي بريطانيا عدن وتخاف عليها في ذلك الوقت أو الزمان أليست كل الدول المجاورة لعدن كلها محتلة من بريطانيا وخاضعة لها . وهنا ايضا ارد على اولائك برد علمي صحيح وقاطع وهو مااكده لي بالقول والدليل الدكتور عبدالله الفيش أستاذ التاريخ بجامعة أبين ورئيس قسم التاريخ بكلية التربية زنجبار الذي قال إن لديه نقش يؤكد وجود هذه المدن المنحوتة منذو القرن الثالث للميلاد اي قبل الف وثمان مائة سنه .حيث قال الدكتور عبدالله الفيش أن النقش يقول إن الملك الحميري قاد حرب على عدن في القرن الثالث للميلاد وأنه حارب ناس يسكنون بيوتهم في داخل الجبال ويخرجون لقتاله من داخل الجبال . وبهذا التأكيد أظن أنه أنها فعليا أي صلة لبريطانيا بهذه المدن المنحوتة منذو آلآف السنين . وقال السليماني أنه وبفضلا من الله جل جلاله وبعد عصارة جهد أكثر من ثمان سنوات من البحث في ماقادتنا إليه الصدفة يوما ما بعد حرب صيف العام (2015) .وهذه الصدفة تتمثل في دخولي لأول مرة في حياتي الى المدينة الأثرية والتاريخية الأولى في اكتشافي لوجود حضارة ثمود في عدن والتي تقع في منطقة التواهي بمدينة الفتح في جبل الرئاسة منحوته بيوتها في وسط احشاء الجبل الذي يعتليه ويقع فوقه القصر الرئاسي المدور الق

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصحفي علي السليماني نعلن اكتمال يقين اكتشافنا التاريخي بوجود سبع مدن أثرية في عدن تعود لحضارة ثمود وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جنوب السودان.. تأجيل الانتخابات الرئاسية لمدة عامين لـعدم اكتمال الاستعدادات

أرجأت الحكومة في جنوب السودان الانتخابات الرئاسية، التي كان من المقرر إجراؤها في ديسمبر المقبل، لمدة عامين، مشيرة إلى ضرورة استكمال عمليات مثل التعداد السكاني وصياغة دستور دائم وتسجيل الأحزاب السياسية.

وقال مستشار الرئيس للأمن القومي، توت قلواك، الجمعة، إن التمديد من شأنه أن يوفر فرصة لاستكمال العمليات الحاسمة قبل موعد الانتخابات الجديد المقرر في 22 ديسمبر 2026.

وهذه هي المرة الثانية التي تؤجل فيها البلاد، التي حصلت على استقلالها عام 2011، الانتخابات وتمدد فترة انتقالية بدأت في فبراير 2020.

ووقع الرئيس، سلفاكير ميارديت، ونائبه السابق، رياك مشار، اتفاقية سلام عام 2018 أنهت حربا أهلية استمرت خمس سنوات وقتل وأصيب خلالها الآلاف.

وقال وزير شؤون مجلس الوزراء، مارتن إيليا لومورو، إن التمديد جاء بعد توصيات من المؤسسات الانتخابية وقطاع الأمن.

وخلال الشهر الماضي، قال رئيس اللجنة الوطنية للانتخابات، عبد نيجو أكوك، لأسوشيتد برس إن البلاد متأخرة عن التقويم الانتخابي الذي يتطلب بدء تسجيل الناخبين في يونيو، ولكن لا يزال معلقا بسبب نقص الأموال.

وتمر البلاد بأزمة اقتصادية شهدت عدم دفع رواتب الموظفين الحكوميين لمدة عام تقريبا، بعد أن تأثرت صادراتها النفطية بخط أنابيب متضرر في السودان المجاور الذي مزقته الحرب والذي تصدر من خلاله النفط.

كما تعثرت محادثات السلام التي كانت جارية في كينيا المجاورة، والتي يُعتقد أنها توفر فرصة لإدراج الجماعات غير الموقعة على اتفاقية 2018.

وأصبح مشروع قانون أمني جديد يسمح بالاعتقالات دون أمر قضائي، قانونا في أغسطس الماضي، بالرغم من مخاوف جماعات حقوقية من أنه قد يخلق الخوف في الفترة التي تسبق الانتخابات.

وحذر، أندريا ماخ مابيور، المحلل السياسي المستقل، من أن أي انتخابات صورية قد تؤدي إلى إهدار الموارد والفوضى.

وأضاف مابيور في تصريحات لأسوشيتد برس أن "الذهاب إلى انتخابات لا تفي بالمعايير الدولية سيكون إهدارا للمال".

بيد أن آخرين مثل، إدموند ياكاني، المدير التنفيذي لمنظمة تمكين المجتمع والتقدم، قالوا إن تأخير الانتخابات أو أي تمديد للفترة الانتقالية من شأنه أن يؤدي لاندلاع العنف في جميع أنحاء البلاد.

وقال ياكاني لأسوشيتد برس في أغسطس: "إذا فشلنا في إجراء الانتخابات في ديسمبر 2024، فإن فرصة دخول البلاد في دوامة عنف أعلى مما لو ذهبنا للانتخابات".

وجنوب السودان التي مرت بصدمات الحرب الأهلية وتغير المناخ، في حاجة إلى مساعدات إنسانية، حيث من المتوقع أن يحتاج نحو 9 ملايين شخص – 73 في المئة من سكان البلاد - إلى مساعدات إنسانية خلال عام 2024، وفقا لتقرير أممي.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأميركي يعلن اكتمال انسحابه من النيجر
  • القبض على تاجر عقارات يُشتبه بتورطه في تهريب مخطوطات أثرية
  • شاهد // لحظة دخول السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي لإلقاء خطابه التاريخي أمام الحشد المليوني غير المسبوق في العاصمة صنعاء
  • "الدارة" تصدر دليلًا محدثًا للمحتوى التاريخي لليوم الوطني 94
  • بالصور| ضبط قطعة أثرية نادرة قبل تهريبها عبر مطار القاهرة (انفراد)
  • خبير أثري: الاحتفال بالمولد النبوي ارتبط بثلاثة أماكن أثرية
  • على غرار الهبوط على القمر.. إنجاز “سبيس إكس” الفضائي التاريخي يثير نظريات المؤامرة!
  • تأجيل الجمع العام لاتحاد طنجة بعد عدم اكتمال النصاب القانوني+ فيديو +
  • «الصحة العالمية»: اكتمال تطعيم أطفال غزة بالجرعة الأولى ضد شلل الأطفال
  • جنوب السودان.. تأجيل الانتخابات الرئاسية لمدة عامين لـعدم اكتمال الاستعدادات