السلطة الفلسطينية تجدد طلبها لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
(CNN)-- أرسلت السلطة الفلسطينية رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، تجدد فيها طلبها للحصول على عضوية الأمم المتحدة، بحسب منشور على وسائل التواصل الاجتماعي لبعثة المراقبة الفلسطينية الدائمة لدى الأمم المتحدة، الثلاثاء.
وجاء في بيان بعثة المراقبة الفلسطينية المنشور على موقع إكس: "اليوم، أرسلت دولة فلسطين، وبناء على تعليمات القيادة الفلسطينية، رسالة إلى الأمين العام تطلب فيها تجديد النظر في طلب العضوية".
وتضمن المنشور رسالة موقعة من سفير الأمم المتحدة لدى الأراضي الفلسطينية رياض منصور، تشير إلى الطلب الأولي المقدم في سبتمبر /أيلول 2011 للحصول على حالة العضوية، وطلب تجديد النظر فيه هذا الشهر.
في سبتمبر/أيلول 2011، فشلت السلطة الفلسطينية في الحصول على اعتراف الأمم المتحدة كدولة عضو مستقلة. وبعد مرور عام، قررت الأمم المتحدة تغيير وضع السلطة الفلسطينية من "كيان مراقب غير عضو" إلى "دولة مراقبة غير عضو"، على غرار الفاتيكان.
كانت أيرلندا وإسبانيا ومالطا وسلوفينيا أعلنت عزمها العمل من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وذلك على هامش قمة المجلس الأوروبي في بروكسل نهاية الشهر الماضي، بينما انتقدت إسرائيل ذلك.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: السلطة الوطنية الفلسطينية السلطة الفلسطینیة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي يوم اللغة الإنجليزية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة يوم اللغة الإنجليزية في مثل هذا اليوم 23 أبريل من كل عام حيث ساهم الكاتب المسرحي ويليام شكسبير في إثراء اللغة الإنجليزية بمئات الكلمات والعبارات التي لا تزال مستخدمة حتى اليوم، وكان له تأثير كبير على الإنجليزية الحديثة، والاحتفال باللغة الإنجليزية في الأمم المتحدة هو التاريخ الذي يُعتبر تقليديًا يوم ميلاد ووفاة ويليام شكسبير.
وبالإضافة إلى كونه أشهر كاتب مسرحي باللغة الإنجليزية، كان لشكسبير تأثير بالغ في تطوير الإنجليزية المعاصرة، فقد أدت إبداعاته اللغوية إلى إدخال مئات الكلمات والعبارات الجديدة إلى اللغة، مثل: “gossip” (النميمة)، و”fashionable” (عصري)، و”lonely” (وحيد)، وجميعها ظهرت لأول مرة في أعماله، كما ابتكر عبارات مثل “break the ice” (كسر الجمود)، و”faint-hearted” (ضعيف القلب)، و”love is blind” (الحب أعمى).
اللغة الإنجليزية هي إحدى لغات التواصل الدولي، فالأشخاص من دول وثقافات مختلفة أصبحوا قادرين بشكل متزايد على التحدث مع بعضهم البعض باللغة الإنجليزية، حتى وإن لم تكن لغتهم الأم، مما يجعلها أداة أساسية للتعاون والدبلوماسية على مستوى العالم، وفي الأمم المتحدة، تُعد الإنجليزية واحدة من لغتي العمل الرسميتين، إلى جانب اللغة الفرنسية.