فنون ومشاهير والد الشيف بوراك "يفضح" ابنه: الشهرة عمته وأخذ مني كل شيء
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، والد الشيف بوراك يفضح ابنه الشهرة عمته وأخذ مني كل شيء،تحدث إسماعيل أوزدمير، والد الشيف التركي بوراك، عن الخلافات التي ظهرت للعلن في الآونة .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر والد الشيف بوراك "يفضح" ابنه: الشهرة عمته وأخذ مني كل شيء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحدث إسماعيل أوزدمير، والد الشيف التركي بوراك، عن الخلافات التي ظهرت للعلن في الآونة الأخيرة بعد اتهام ابنه له بأنه باع حقوق ملكية اسم الأخير إلى رجل أعمال أجنبي دون علمه.
ونفى أوزدمير لـ"فوشيا" مزاعم ابنه بحقه، واصفا حركاته وتصرفاته على مواقع التواصل الاجتماعي بأنها "مسرحية" و"دراما" هدفها استعطاف الجمهور.
وأكد أن ابنه لم يُفلس كما أشيع، بل يملك سيارات بملايين الدولارات، وساعات باهظة الثمن تقدر الواحدة منها بـ 150 ألف دولار، فضلا عن وجود ألعاب داخل فيلته بقيمة مليوني دولار تقريبا.وأعرب عن حزنه لما آلت إليه الأوضاع بينهما، وقال عن بوراك: "قتلني وبكى وسبقني واشتكى"، لافتا إلى أن الشهرة "عمته" وفق تعبيره، كما أن والدته المنفصل عنها حرّضته عليه.
وأوضح إسماعيل أن ابنه يعيش حياة الرفاهية، ويمتلك أموالا في البنوك تشتري له أكثر من 100 مطعم، معلقا: "كل واحد بكى على السوشال ميديا خلف الشلال، هل من المفترض أن يصدقه الجمهور؟".
وتساءل: "كيف يمكن لبوراك أن يتحدث عن وضعه المادي المتأزم وهو يقوم شهريا بالعديد من الجولات السياحية إلى دول مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا، والآن يتواجد مع والدته وأصدقائه في أميركا".
وتحدث والد الشيف بوراك عن المساعدات التي قدمها ابنه إلى متضرري الزلزال الذي ضرب تركيا في شهر شباط الماضي، وصورها على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أنه هو من يقوم بهذه المبادرات وليس ابنه.
وبين أن بوراك لا يعاني من أي مرض، وذلك في تعليق له على صورة بوراك قبل فترة وهو داخل أحد المستشفيات، قائلا إنه خضع لعملية "قص المعدة" لإنقاص وزنه لكنه لم يخبر الجمهور بها.
كما قال: "أنا من تعرضت للغدر منه وليس العكس، ولولا أنه ابني لرفعت عليه قضية، هو أخذ كل شيء مني، وكلامه غير صحيح إطلاقا".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل والد الشيف بوراك "يفضح" ابنه: الشهرة عمته وأخذ مني كل شيء وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لتعيين والد صهره مبعوثا خاصا للبحيرات الكبرى
في خطوة لافتة يعتزم الرئيس دونالد ترامب تعيين مسعد بولس والد صهره مبعوثا خاصا لمنطقة البحيرات الكبرى في شرق أفريقيا، وفقا لمصادر مطلعة.
ويأتي هذا التوجه في وقت تسعى فيه جمهورية الكونغو الديمقراطية -التي تعاني من أحد أكبر النزاعات في القارة- إلى إبرام اتفاق بشأن المعادن الإستراتيجية مع واشنطن.
الدوافع والتحديات السياسيةووفقا لتقارير إعلامية، يهدف هذا التعيين إلى تعزيز النفوذ الأميركي في المنطقة، ولا سيما في ظل التنافس المتزايد على الموارد الطبيعية بين القوى الكبرى.
وتسعى واشنطن إلى تأمين إمدادات مستقرة من المعادن الإستراتيجية مثل الكوبالت والليثيوم، والتي تعد أساسية لصناعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة.
ومن المتوقع أن يلعب المبعوث الجديد دورا محوريا في التفاوض على اتفاقيات ثنائية تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والعسكري بين الولايات المتحدة والكونغو الديمقراطية.
اتفاق دفاعي ممول بالمعادنوتشير تقارير صحفية إلى محادثات متقدمة بشأن اتفاق دفاعي يتضمن منح امتيازات في قطاع التعدين مقابل دعم عسكري أميركي.
وبحسب موقع صوت أميركا- أفريقيا، فإن هذا الاتفاق سيوفر للكونغو الديمقراطية دعما عسكريا أميركيا مقابل منح شركات أميركية امتيازات أكبر في قطاع التعدين المحلي.
وفي هذا السياق، تسعى كينشاسا إلى تحقيق توازن بين الاستفادة من الاستثمارات الأجنبية والحفاظ على سيادتها الوطنية على مواردها الطبيعية، خاصة بعد انتقادات سابقة طالت اتفاقياتها مع الصين ودول أخرى.
إعلان تنافس دولي على الموارد الكونغوليةتعتبر جمهورية الكونغو الديمقراطية واحدة من أغنى دول العالم بالمعادن، إذ تمتلك ما يقدّر بـ70% من احتياطي الكوبالت العالمي، بالإضافة إلى مخزونات هائلة من النحاس والذهب والماس.
وهذه الثروات جعلت البلاد هدفا رئيسيا للقوى العالمية، إذ تسعى كل من الصين والولايات المتحدة وأوروبا إلى تأمين حصص لها في قطاع التعدين هناك.
وبحسب تقرير نشره موقع سيمافور، فإن إدارة ترامب ترى في هذا الاتفاق فرصة لتعزيز مكانة الولايات المتحدة بالمنطقة ومواجهة النفوذ الصيني المتزايد، خاصة أن بكين كانت المستفيد الأكبر من المعادن الكونغولية خلال العقد الماضي.
ويأتي تعيين المبعوث الأميركي الجديد وسط تحولات جيوسياسية كبيرة في منطقة البحيرات الكبرى، إذ تسعى الدول الكبرى إلى تأمين مصالحها الاقتصادية والإستراتيجية.
ورغم اعتبار هذا التعيين فرصة لتعزيز العلاقات بين واشنطن وكينشاسا فإن التساؤلات تبقى قائمة بشأن مدى استفادة الشعب الكونغولي من هذه الشراكة، وما إذا كانت ستؤدي إلى تنمية مستدامة أم إلى تعزيز الهيمنة الأجنبية على موارد البلاد.