ارقام مسابقة الحلم معظم الدول العربية مصطفي الاغا مجموعة قنوات mbc
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تعد مسابقة الحلم هي أحد أهم وأشهر المسابقات في الوطن العربي ككل حيث يقوم جميع المشاركين في المسابقة بالحلم وبالفوز في هذه المسابقة والحصول على القيمة النقدية بقيمة 100 ألف دولار في الشهر، ومنهم من يقوم بالحلم بفوز الجائزة الكبرى وهي بقيمة مليون دولار أمريكي، ولمعرفة كيفية الاشتراك في مسابقه الحلم يمكنك متابعة ما يلي.
يجب أن يكون المتقدم عمره اكثر من 18 عام.
ضرورة أن يكون المشترك في المسابقة من أحد البلاد العربية.
يشترط ألا يكون للمتقدم صلة قرابة بأحد العاملين في برنامج ام بي سي أو مسابقه الحلم.
يجب أن يتم الرد على الاتصال الهاتفي من قبل المسابقه في حالة سحب رقم الفائز والا سوف يتم سحب رقم آخر ليكون هو الفائز
كيفية الاشتراك في مسابقة الحلم
يمكن لجميع الحالمين في الاشتراك في مسابقه الحلم الاشتراك بصوره مجانيه من خلال مايلي:
الباركود الظاهر على برنامج المسابقة.
كما أنه من الممكن الاشتراك بطريقه سهله من خلال ارسال رسالة نصية من الهاتف الجوال عن طريق كتابة الرقم الخاص ببلدك وكتابة رسالة تحتوي على كلمه حلم أو دريم.
من الممكن الاشتراك بطريقة اخرى وهي عن طريق تحميل تطبيق الحلم على هاتفك الجوال.
آخر طريقة هي الاشتراك من خلال الموقع الرسمي للمسابقة من خلال الإنترنت.
ارقام الاشتراك في مسابقة الحلم
وضعت مسابقه الحلم ارقام خاصه بكل دوله حتى يتمكن المشتركين من ارسال رسائل وتحقيق أحلامهم والارقام، وجاءت كما يلي:
رقم الاشتراك في مسابقة الحلم من مصر هو 95458.رقم الاشتراك في مسابقة الحلم من الامارات العربيه المتحده هو 6070.رقم الاشتراك في مسابقة الحلم من البحرين هو 94000.
رقم الاشتراك في مسابقة الحلم من العراق هو 2770.رقم الاشتراك في مسابقة الحلم من الكويت هو 4141.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحلم مسابقة الحلم من خلال
إقرأ أيضاً:
كمال ماضي عن قمة الدول الثماني النامية: الحلم حق لـ1.2 مليار إنسان
علق الإعلامي كمال ماضي، على النسخة الـ11 لمجموعة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي تستضيفها مصر، وذلك عبر برنامج «ملف اليوم»، على قناة «القاهرة الإخبارية».
وقال ماضي: «في عالم بات الفاعل فيه فقط، من يحرك أوراق اللعبة ويمتلك أدواتها.. مفاتيح الحل والعقد فيه، وبكل ما سلف، يفرض إرادته على غيره، يحتكم لشريعة قوته على غيره، وفي عالم كهذا، إياك أن تقبل بموقع المفعول به، بموقع من لا يمتلك من أمره شيئا».
وتابع، أن الدول الثماني النامية هي الأخرى لم ترض بواقع حالها، تكتلت، ائتلفت، واليوم في مصر الكنانة تجمعت ولسان حالها يقول لسنا أقل من الدول الكبار شأنا.
وواصل: «هم نجحوا في رسم خارطة طريق لتقدمهم، ونحن على ذات الطريق لزاما علينا أن نسير، أنصمت على عملاتهم على اقتصاداتهم التي تستأسد؟ أنخفي وجعا من نظام عالمي للحياة مفسد؟! أنى ذلك والحلم حق لمليار ومائتي مليون إنسان يسكن بلادنا، أنى ذلك والحلم حق لوليدنا، لشبابنا، لبلادنا».
وأردف: «لن نرضى عنه بديلًا، ولن نقبل اقتصادًا عليلًا ذليلًا يرضى الفتات القليلا، وفي هذه الدنيا غير العادلة في ظل حروب تتغذى على دماء الأبرياء من حولنا، القوة فقط تأتي باتحاد ونبذ التفرق، وبتكامل وترابط، كما تأتي بأن أعدوا لهم ما استطعتم، وكذا بما حدثنا به الأقدمون أن كونوا جميعا، ولا تتفرقوا آحادا، تأبى القداح إذا اجتمعن تكسرا، وإذا افترقن، تكسرت أفرادًا، هو الأمل ليس إلا في وحدة أمر واقع، يتبعها تماسك قوة ولو بعد حين».