مصادر وزارية: نواب الحاكم الأربعة صرفوا النظر عن الاستقالة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مصادر وزارية نواب الحاكم الأربعة صرفوا النظر عن الاستقالة، الأنباء الكويتية بيروت داود رمال اجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع نواب حاكم مصرف لبنان، وسيم منصوري، بشير يقظان، سليم شاهين وألكسندر .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر وزارية: نواب الحاكم الأربعة صرفوا النظر عن الاستقالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأنباء الكويتية: بيروت - داود رمال-
اجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع نواب حاكم مصرف لبنان، وسيم منصوري، بشير يقظان، سليم شاهين وألكسندر مراديان، وخلال الاجتماع جرت متابعة للاجتماعين السابقين اللذين عُقدا للبحث في مرحلة ما بعد انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.
وقد أشار رئيس الحكومة إلى " أن المرحلة الراهنة تتطلب تعاون الجميع للحفاظ على الاستقرار المالي والنقدي النسبي وعدم تعريضه للاهتزاز، وان هناك مسؤولية وطنية ملقاة على عاتقنا جميعا، في حال لم يصر إلى تعيين حاكم جديد للمصرف المركزي".
وشدد على" ان المحاذير التي عبّر عنها نواب الحاكم في البيان الذي أصدروه قبل أيام مشروعة، وان الخطة الموضوعة من قبلهم تنسجم مع الخطة الحكومية، والحكومة ستتعاون مع المجلس النيابي لإقرار التشريعات الضرورية لحسن سير عمل المؤسسات في المرحلة الدقيقة من تاريخ لبنان، وفق الأصول المنصوص عليها في قانون النقد والتسليف".
بدورهم، شدد نواب الحاكم" على أنهم يقومون بواجباتهم الوطنية والوظيفية ضمن الأصول القانونية".
وأكدوا على" ان البيان أصدروه لحض الجميع على تأمين المتطلبات القانونية والتنفيذية للحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار الذي لا يقتضي المس به اليوم"، مثمنين "تجاوب القوى السياسية لتأمين المتطلبات حكوميا ونيابيا وقانونيا".
وعلمت "الأنباء" من مصادر وزارية، ان نواب الحاكم ابلغوا ميقاتي انهم ليسوا في وارد الاستقالة"، مثمنين الجهد الذي بذله لتأمين متطلبات العمل وفق قواعد ثابتة".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصادر وزارية: نواب الحاكم الأربعة صرفوا النظر عن الاستقالة وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية: الدولة فقدت ثقتها بنتنياهو وعليه الاستقالة
#سواليف
قال #زعيم_المعارضة الإسرائيلية #يائير_لابيد، إن #دولة_إسرائيل فقدت ثقتها برئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، وإن عليه #الاستقالة.
وأضاف لابيد في حديث لهيئة البث الإسرائيلية اليوم الإثنين: “إذا ما كان فقدان الثقة سببٌ للإقالة، لذا فإن أول من سيُقال هو نتنياهو. لقد فقدت دولة إسرائيل الثقة به”، في إشارة إلى المبرر الذي استخدمه نتنياهو لإقالة رئيس جهاز الأمن العام “الشاباك” رونين بار وهو “فقدان الثقة به”.
والأحد أعلن نتنياهو عزمه إقالة بار، بحجة “انعدام الثقة”، إلا أن بار أكد استمراره بمنصبه في ظل الظروف الأمنية الراهنة، وحتى استكمال إعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة.
مقالات ذات صلة فريحات يعترض طائرات رجال الأعمال الجاثمة في المطار 2025/03/17ولفت لابيد إلى أن السبب الحقيقي للإقالة هو قيام ” #الشاباك ” بالتحقيق مع موظفين من مكتب نتنياهو بتهم مختلفة.
وتابع: “بمجرد أن بدأ جهاز الشاباك التحقيق في مكتبه، قرر نتنياهو إقالة رونين بار في عملية متسرعة ومتهورة ومتناقضة بشكل واضح”.
ومن المقرر أن تبحث الحكومة الإسرائيلية يوم الأربعاء قرار نتنياهو إقالة بار من منصبه.
والإثنين قالت /هيئة البث/ الإسرائيلية إنه “وفقًا لعدد من المسؤولين في المنظومة الأمنية، كان ينبغي على رونين بار الاستقالة منذ فترة طويلة، خاصة بعد مرور عام ونصف على هجوم السابع من أكتوبر، لكنه ظل في منصبه. ومع ذلك، فإن السبب الذي يسوْقه نتنياهو لإقالته، وهو فقدان الثقة، يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه مضلل ومخالف للحقيقة”.
وأضافت: “منذ البداية، لم يكن بار يحظى بثقة نتنياهو، حيث اعتُبر تعيينه مرتبطًا بحكومة (رئيس الوزراء السابق) نفتالي بينيت، ما جعله غير مقبول لدى رئيس الوزراء الحالي”.
وتابعت: “عمل نتنياهو على عرقلة تعيينات داخل الشاباك بعد هجوم 7 أكتوبر، واتهم بار باتباع نهج التفاوض والتنازل في محادثات إطلاق سراح الأسرى، مما أدى في النهاية إلى استبعاده من فريق التفاوض لصالح نائبه ميم، الذي يُعتبر المرشح الأوفر حظًا لخلافته”.
وذكرت هيئة البث أن “منصب رئيس الشاباك ليس مجرد تعيين عادي، بل هو مسؤول عن جهاز أمني صغير من حيث عدد الأفراد لكنه يتمتع بموارد واسعة وقدرات متقدمة. وفقًا للقانون، لا يقتصر دوره على حماية أمن الدولة، بل يشمل أيضا الحفاظ على النظام الديمقراطي ومؤسساته”.
والثلاثاء الماضي، أقر “الشاباك” بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أو هجومها في ذلك اليوم، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق “هيئة البث”.
وفي ذلك اليوم هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت مئات الحنود والمستوطنين ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباريون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.