بوابة الوفد:
2025-03-20@03:15:17 GMT

كيف نحمي الأذن من الالتهابات وضعف السمع؟

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

التهابات الأذن من أكثر الأشياء التي تزعج الكثيرين بسبب شدة آلامها وتأثيرها أيضًا على حاسة السمع، وتشوش الرأس وكذلك على الاتزان.

بدون سابق إنذار الحلقة 6..عائشة بن أحمد تطلب الطلاق من آسر ياسين نصائح للحد من التهابات الأذن

ووفقًا لما نشره موقع patient الطبي،  هناك بعض النصائح التي يجب الإلتزام بها للحد من التهابات قنوات الأذن المختلفة، التي تنتج عن بعض الممارسات الخاطئة التي تسبب تهيجًا أو حكة في الأذن

تجنب خدش قناة الأذن بأي جسم غريب أو شيء معدني أو خشبي أو حتى بالإصبع.

الحفاظ على الأذن من دخول الماء أو الصابون أو أي من مستحضرات التجميل.

منع إدخال أي شيء في الأذن تجنبًا لالتهاب أو وتلف قناة الأذن.

الامتناع عن استخدام أعواد القطن لأنها  تسبب تلفًا للجلد والتهابا في قناة الأذن.

عدم استخدام الأظافر في خدش أي منطقة من الأذن حتى لا تسبب الدمامل والحبوب وانتقالها.

وضع قطعة من القطن مغطاة بالقليل جدًا من الفازلين أثناء الاستحمام لمنع دخول المياه والشامبو داخل الأذن

ترك الأذن  تجف وحدها جيدًا بعد الاستحمام أو السباحة، كما يمكنك أيضًا وضع سدادات الأذن.

أسباب الصداع بعد تناول الطعام

على صعيد اخر ، ينذر الشعور بالصداع بعد تناول الطعام مباشرة بالإصابة ببعض الأمراض وعلى رأسها داء السكري، والحساسية.

ووفقًا لما ذكره موقع "اكسبريس"، قد يرتبط الشعور بالصداع بعد تناول الطعام بمرض السكري واضطرابات أخرى في وظائف البنكرياس، نظرًا لأنه عند وجود هذه المشكلة تضطرب عملية إنتاج الأنسولين في الجسم.

يحدث أثناء تناول الطعام أولا ارتفاع حاد لمستوى السكر في الدم، أي زيادة في نسبة السكر في الدم، وبعدها ينخفض مسببا نقص السكر في الدم، ما يسبب تجويع الدماغ، وبالتالي الشعور بالصداع.

في الوقت نفسه، قد يكون الصداع ناجما عن رد فعل تحسسي لبعض الأطعمة، أو رد فعل الدماغ على زيادة نسبة المواد السامة الموجودة في المضافات الغذائية في الدم.

 ٣ نصائح بسيطة تساعد على ضبط السكر في الدم


أوصى الأطباء مرضى السكري بضرورة اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضة، للمساعدة على استكمال العلاج الطبي والسيطرة على مرض السكري بشكل فعال.

ووفقًا لما ذكره موقع "هيلث لاين"، نستعرض أهم النصائح للسيطرة على السكري من دون دواء.

١- ​تناول الطعام الصحي

ويتمثل في الأطعمة الكاملة قليلة السكريات المكررة والكربوهيدرات، بالاضافة إلى الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.

2. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام

وذلك لأنها تحسن حساسية الأنسولين وتقلل من مستويات السكر في الدم، كما تعزز إدارة الوزن، وتتمثل هذه التمارين في المشي بسرعة أو السباحة أو ركوب الدراجات.


علاج الإجهاد والتوتر

من الممكن أن يؤثر الإجهاد على مستويات السكر في الدم عن طريق تحفيز الاستجابات الهرمونية التي تزيد من إنتاج الجلوكوز، ويتم علاج الإجهاد بالتأمل أو تمارين التنفس العميق أو ممارسة اليوجا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأذن التهابات الأذن أعواد القطن مستحضرات التجميل السکر فی الدم تناول الطعام

إقرأ أيضاً:

تقليل استهلاك الحلويات في رمضان

تُعد الحلويات الرمضانية جزءًا من تقاليد الشهر الفضيل، حيث يستمتع الكثيرون بتناولها بعد يوم طويل من الصيام. ومع ذلك، فإن الإفراط في استهلاكها قد يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مستويات السكر في الدم، مما قد يؤثر سلبًا على الصحة. لذا، من الضروري اتباع استراتيجيات فعالة تساعد في الحد من تناول الحلويات الرمضانية مع الحفاظ على تغذية متوازنة. في هذا المقال، سنستعرض مجموعة من النصائح العملية لتحقيق ذلك.

على الرغم من أن الحلويات تمنح إحساسًا سريعًا بالطاقة بعد الصيام، إلا أن الإفراط في تناولها قد يسبب آثارًا سلبية على الصحة. إذ يؤدي ارتفاع استهلاكها إلى زيادة مفاجئة في مستويات السكر في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري ومقاومة الإنسولين. كما أن محتواها العالي من السعرات الحرارية والدهون يساهم في زيادة الوزن غير المرغوب فيه. إلى جانب ذلك، قد تسبب الحلويات اضطرابات في الجهاز الهضمي، خاصة عند تناولها مباشرة بعد الإفطار، مما يؤدي إلى الانتفاخ، الحموضة، وعسر الهضم. علاوة على ذلك، تمنح هذه الأطعمة طاقة مؤقتة يتبعها انخفاض حاد في مستوى السكر في الدم، مما يسبب الشعور بالخمول والتعب. كما أن احتوائها على الدهون المشبعة والسكريات المكررة قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.

للتقليل من استهلاك الحلويات في رمضان دون الشعور بالحرمان، يمكن اتباع مجموعة من الاستراتيجيات الغذائية الصحية. في البداية، يُنصح بالبدء بالإفطار بوجبة متوازنة تحتوي على البروتينات، الدهون الصحية، والكربوهيدرات المعقدة، حيث يساعد تناول التمر مع الماء، يليه شوربة دافئة ووجبة متكاملة، في تقليل الرغبة في الحلويات لاحقًا. كما يمكن استبدال الحلويات التقليدية ببدائل صحية مثل الفواكه الطازجة أو المجففة، مثل التمر، التين، والمشمش، والتي تمنح الطعم الحلو الطبيعي مع فوائد غذائية غنية بالألياف. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحضير الحلويات المنزلية بطرق صحية، مثل استخدام دقيق الشوفان في البسبوسة أو تحضير الكنافة بالمكسرات مع تقليل كمية السكر، فضلًا عن اللجوء إلى الشوكولاتة الداكنة ذات نسبة كاكاو 70% أو أكثر، التي تحتوي على مضادات الأكسدة وسكريات أقل.

ولتجنب الإفراط في تناول السكر، يُفضل تحضير الحلويات المنزلية باستخدام بدائل طبيعية مثل العسل أو التمر، واستبدال الطحين الأبيض بدقيق الشوفان أو اللوز، مما يساعد في تقليل تأثيرها على مستويات السكر في الدم. كذلك، يُنصح بالتحكم في الكمية من خلال الاكتفاء بقطعة صغيرة من الحلويات، مع المضغ ببطء للاستمتاع بالنكهة وتقليل الشعور بالحاجة إلى المزيد.

من العادات المهمة أيضًا شرب كمية كافية من الماء بين الإفطار والسحور، حيث يساعد الترطيب الجيد في تقليل الرغبة في تناول السكريات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن التحكم في مستويات السكر في الدم عن طريق تناول مصادر غنية بالبروتين مثل اللحوم، الدجاج، البيض، والبقوليات، إلى جانب الدهون الصحية الموجودة في المكسرات، الأفوكادو، وزيت الزيتون، مما يساهم في تقليل الحاجة إلى السكريات.

كما أن ممارسة نشاط بدني خفيف بعد الإفطار، مثل المشي، يسهم في تحسين الهضم وتقليل الرغبة في تناول الحلويات، حيث يساعد النشاط البدني على إفراز هرمونات تحسين المزاج مثل الدوبامين، مما يقلل الحاجة للحلويات كمصدر للسعادة. وأخيرًا، يُعد النوم الجيد عاملاً مهمًا، حيث يؤدي قلة النوم والتوتر إلى زيادة الرغبة في السكريات، لذا من الضروري الحصول على قسط كافٍ من الراحة، واللجوء إلى أنشطة مريحة مثل التأمل أو القراءة بدلًا من تناول الحلويات.

عند الشعور برغبة شديدة في تناول الحلويات، يمكن اتباع بعض الحيل الفعالة لتقليلها بطريقة صحية. يُعد تناول الفواكه المجمدة مثل العنب أو الموز خيارًا رائعًا للحصول على حلاوة طبيعية دون الحاجة إلى السكر المضاف. كما يمكن تحضير مشروب دافئ مثل الشاي الأخضر أو القرفة مع العسل، حيث يمنح إحساسًا بالشبع ويساعد في تقليل الرغبة في السكر. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتناول حفنة من المكسرات مثل اللوز أو الجوز، لاحتوائها على دهون صحية تساعد في التحكم في الشهية. ولتفادي الإغراء، من الأفضل الابتعاد عن الحلويات الجاهزة وعدم تخزينها في المنزل.

وفي الختام، فإن تقليل استهلاك الحلويات في رمضان لا يعني الحرمان، بل يعتمد على اتباع استراتيجيات غذائية ذكية تضمن الحفاظ على الصحة دون التأثير سلبًا على الوزن أو مستويات السكر في الدم. من خلال اختيار وجبات متوازنة، اللجوء إلى بدائل صحية، تقليل السكر في الوصفات، والالتزام بعادات مفيدة مثل شرب الماء وممارسة الرياضة، يمكن الاستمتاع بالشهر الكريم دون الإفراط في السكريات. التوازن هو المفتاح الأساسي لحياة صحية ومستدامة خلال رمضان وبعده.

مقالات مشابهة

  • دراسة: علاج منزلي فعّال لطنين الأذن
  • أغربها السكر .. طرق التخلص من النمل في المنزل
  • تقليل استهلاك الحلويات في رمضان
  • محمد رفعت: قلة النوم تتسبب في ارتفاع ضغط الدم وضعف التركيز
  • 3 نصائح للوقاية من السكتة الدماغية بواسطة الطعام
  • بدون مضاعفات .. كيف يتناول مرضى السكري الحلويات في شهر رمضان
  • 5 مخاطر يسببها الإفراط في تناول السكر خلال رمضان
  • حسام موافي يكشف عن أضرار الإفراط في تناول الخبز وتأثيره على مرضى السكر
  • كيفية تجنب التخمة في رمضان
  • نصائح للصيام الآمن لمرضى السكري