الموقع بوست:
2025-03-16@13:19:24 GMT

يمنيات خلف الكواليس في صناعة الدراما

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

يمنيات خلف الكواليس في صناعة الدراما

تشهد صناعة الدراما في اليمن تقدماً ملحوظاً من ناحية زيادة حجم الإنتاج خلال السنوات الأخيرة للأعمال الدرامية، لكن في الوقت نفسه ما يزال إنتاج الدراما في اليمن موسمياً ويرتبط بشهر رمضان فقط. هذا العام بثت القنوات المحلية اليمنية ما يقارب 17 مسلسلاً، تشارك المرأة اليمنية فيها ليس فقط كممثلة أمام الكاميرا، وإنما أيضاً خلف الكواليس في العديد من المناصب أبرزها مساعد مخرج ومنتج منفذ.

 

"ما زال تقبل المرأة كشخص قيادي داخل المجال الدرامي أمراً صعباً"، بهذه العبارة تبدأ سحر عبد الله، حديثها لـ"العربي الجديد"، وهي من أوائل اليمنيات العاملات في مجال الإنتاج الفني في بلادها، فبعد إنتاجها للعديد من الإعلانات والأفلام الكرتونية في القاهرة؛ أبرزها عملها كمنتج فني للنسخة الرسمية المدبلجة لفيلم "سبايدرمان: رحلة العوالم المتوازية"، عادت إلى اليمن لتعمل كمنتج فني منفذ لمسلسل "ماء الذهب"، في رحلة طويلة امتدت لعامين.

 

تضيف عبد الله: "ما زالت المرأة تواجه صعوبات عديدة ضمن مراكز صنع القرار في مجالات مختلفة، ناهيك عن مجال الدراما الذي يواجه كل أفراده صعوبات، لكن دعم الشركة المنتجة للعنصر النسائي ساهم في تخفيف وطأة هذا الرفض".

 

فوجود العنصر النسائي في مناصب قيادية كان طاغياً في مسلسل "ماء الذهب"، وهو ما مثل دعماً إيجابياً لجميع أفراد الطاقم على حد وصف عبد الله، وتأكيداً على دعم الطاقم للمرأة.

 

بدورها، تعتبر هديل الكبسي، وهي مخرج مساعد في المسلسل نفسه، لـ"العربي الجديد"، أن اختيار مواقع التصوير يعتبر من أصعب المهام بالنسبة لهم، مضيفة أن تجمع الجمهور وقت التصوير لعدم اعتيادهم على هذه الصناعة، يجعل التحكم بما يحدث في مواقع التصوير شديد الصعوبة. وعن تجربتها هذا العام في مسلسل "ماء الذهب"، تقول: "قمنا في أحد الأيام بتصوير 30 مشهداً وهو ما يعتبر إنجازاً، لأن متوسط ما يتم تصويره عادة هو 8 مشاهد في اليوم، كان هذا دليلاً على دعم الطاقم الذي تحمل الإرهاق والتعب من أجل إنهاء التصوير".

 

وهديل الكبسي صانعة أفلام قامت بإخراج وكتابة العديد من الأعمال منها إعلانات وأغان وأفلام روائية آخرها فيلم "أنا تمام"، أما أهمها فكان فيلم "وتر" الذي عرض ضمن مهرجان كرامة اليمن عام 2020 ورشح لعدة جوائز أهمها جائزة بران كأفضل فيلم روائي قصير. كما أخرجت بعض الأفلام الوثائقية مثل فيلم "الملبسة زمزم".

 

من جهتها، تتمنى مصممة الديكور والإكسسوارات في مسلسل "ماء الذهب"، والمخرجة الفنية للعديد من الأغاني، أمة العليم الشرعبي، بناء مدينة إنتاج سينمائي كما هو الواقع في بقية الدول. وتضيف لـ"العربي الجديد" أن شح الموارد في القرية التي صور فيها المسلسل، واضطرارهم لإحضار بعض المواد من العاصمة صنعاء مثّل لهم صعوبة للحفاظ على كافة المواد من الكسر في طريق سفر بري شديد الوعورة.

 

وقامت الشرعبي وزملاؤها في فريق الديكور والمنحوتات بتنفيذ 150 موقعاً من تصميمها، بالإضافة إلى تنفيذ إكسسوارات المشاهد مثل الجنيهات والمخطوطات الأثرية والمشاعل.

 

اختلاف الطقس والبيئة بين المحافظات اليمنية مثَل أيضاً تحدياً لجميلة الوادعي، مالكة محل "أورجينال وومن" لبيع وتأجير الأزياء التراثية، ومصممة أزياء مسلسل "دروب المرجلة". تطلّب تصميم الأزياء لهذا العمل البحث عن ملابس من محافظة شبوة، بسبب خصوصية كل محافظة. ولا تتوفر هذه الأزياء التقليدية في كافة المحافظات ويعود ذلك إلى صعوبة السفر البري بينها بسبب الحرب الدائرة في البلاد منذ نحو عشر سنوات، بالإضافة إلى عدم توفر خامات لصناعة هذه الملابس.

 

وترى الوادعي أن أحد الحلول للتغلب على عدم توفر الخامات بسهولة وضيق الوقت؛ هو تجهيز قسم للملابس الخاصة بـ "الدراما التلفزيونية" يجهز فيه على مدار العام ملابس فلكلورية متنوعة.

 

وتقول مصممة الأزياء سندس الجبوبي، وهي مالكة ماركة "شيباء"، التي تركز على التصميم والعمل المحلي، وتولت مهمة تصميم أزياء مسلسل "ماء الذهب" بشكل كامل؛ إن "قلة الكوادر في مجال تصنيع الإكسسوارات يمثل لنا عقبة كبيرة. فعلى سبيل المثال، ونتيجة لعدم استخدام صانعي النحاس لوسائل وبرامج التصاميم الحديثة، فإننا حين احتجنا تنفيذ تاج أثري كقطعة في المسلسل، اضطررنا لأخذ القياسات وتنفيذه يدوياً من الورق حتى يتمكن عامل النحاس من فهم ما نريده وصنع نموذج يحاكي النموذج الورقي".

 

وترى الجبوبي أن أصعب ما في مجالهن هو عدم وعي العاملين في الصناعة بأهمية ملاءمة ملابس وإكسسوارات كل شخصية.

 

إشكالية أخرى تكلمت عنها الجبوبي وهي تأثير تأخر وصول التصاريح الأمنية، قائلة "تأخير حصولنا على تصاريح التصوير قد يؤدي للتصوير في أوقات غير تلك التي كنا نصمم الملابس بناء عليها، لذا قد يحدث أن نصمم ملابس ملائمة لفصل الصيف، لكن يتم التصوير في فصل الشتاء مما يجعل طاقم الممثلين مستاء من عملنا، لذا فالاضطرار للتبرير والدفاع عن بديهيات هذا المجال أمر مرهق نفسيا لنا".

 

وفي مجال المكياج والخدع السينمائية، تواجه سوما صالح، خبيرة التجميل في مسلسلي "دروب المرجلة" و"ممر آمن" ذات المشكلة المتعلقة بشح مستلزمات وأدوات المكياج في اليمن. تقول لـ"العربي الجديد": "هذه الإشكالية دائماً ما تواجهنا، وهو ما يدفعنا لمحاولة توفيرها من خارج البلد بأسعار مضاعفة، وتضييع الوقت في انتظار وصولها، أو الاضطرار لاستبدال تلك المواد بمواد عادية ذات جودة أقل من أن تسمح لنا بالخروج بعمل محترم للجمهور".

 

وفي مجال الرسوم المتحركة، كان للمرأة اليمنية وجود بارز أيضاً، فقد برزت أمة الرحمن الدالي، المتخصصة في مجال الرسم الرقمي وصناعة أفلام الأنميشن، في المسلسل الكرتوني "يا سالم" كرسامة مخطط القصة (ستوري بورد) بالإضافة للتحريك والتلوين.

 

وبالرغم من كونها رسامة جريئة في استخدام الخامات المختلفة حسب وصفها لنفسها، فإن الدالي أكدت لـ"العربي الجديد"، أنها واجهت تحدياً كبيراً أثناء مشاركتها في المسلسل الكرتوني "يا سالم" والذي تدرجت خبرتها فيه، فمن قضاء شهر في رسم الحلقة الأولى إلى أن وصلت إلى مرحلة رسم الحلقة في ثلاثة أيام فقط.

 

وتستطرد: "كنت أصل إلى مرحلة الرسم وعيناي مليئتان بالدموع وبدون خجل من الزملاء؛ حتى أتمكن من تفريغ الضغط الذي أشعر به، لأتمكن من إنهاء العمل، لكن النقاشات المتواصلة مع المخرج وتوجيهاته هي التي ساعدتني في تخطي المرحلة الصعبة وتطوير مهاراتي في هذا المجال، وكان من الصعوبة خلق التوازن بين عملي وطموحي في بيئة مثل اليمن، لكني استطعت أن أنجز الكثير".

 

وترى الدالي أن الصعوبة التي تواجه العاملين في مجال الرسوم المتحركة تتمثل في قلة المعاهد التدريبية في مجال أساسيات الرسم والتحريك وحتى كتابة القصص، كون هذا المجال مازال في بداياته، والمفاهيم والمناهج في الجامعات اليمنية متأخرة جدا، وهناك لبس بين القصص المصورة "الكوميكس" ومخطط القصة "الستوري بورد".

 

و تضيف: "الحل هو أن تتكفل الجهات الخاصة بتوفير منح للفنانين، تقدم لهم من خلالها أدوات مثل أجهزة مزودة بالتطبيقات والبرامج الذي يحتاجها الرسامون". وتدعو الدالي الزميلات والزملاء للبدء بعقد العديد من الدورات التدريبية لنشر معرفتهم وعلمهم للشباب الموهوب الذي يطمح لتطوير نفسه، لضمان استمرار هذا الفن، وهو ما سيفتح فرص مستقبلية للجميع. وتتفق معها المصممة سندس الجبوبي، والتي ترى أن الحل الأسرع يكمن في عقد العديد من الدورات التدريبية للكوادر والعاملين في هذه الصناعة.

 

فيما ترى سحر عبد الله أن صناعة الدراما تحتاج إلى منتجين لديهم نية حقيقية في إثراء الصناعة، وفق أسس أكاديمية ترتكز على قصص تليق بتاريخ حكاوى المجتمع اليمني، كونه مجتمعا لديه من التنوع الفلكلوري ما يمثل مادة دسمة سيكون وقعها ساحرا على المشاهد العربي وليس اليمني فقط. وترى عبدالله أن التأطير التي تفرضه القنوات التلفزيونية المحلية على شركات الإنتاج الناشئة؛ من كل النواحي ليس فقط في جانب المعايير الفنية وإنما حتى على مستوى اختيار المواضيع وطريقة عرضها، يمثل عقبة لكافة الكوادر وليس الكادر النسائي فقط. وتختم بالقول: "من المهم فتح المجال لشركات الإنتاج ومعاهد التمثيل، وتأسيس منصات رقمية لتمثل بديلا عن قنوات البث الإعلامي التقليدية التي تصر على أنها صاحبة الإمكانات الكاملة في صناعة الدراما بالرغم من عدم تخصصها".


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن الدراما فتيات صناعة الدراما العربی الجدید فی المسلسل ماء الذهب العدید من عبد الله فی مسلسل فی مجال وهو ما

إقرأ أيضاً:

هدى المفتي وعصام عمر ومالك في الصدارة.. هل تغيرت خريطة الدراما الرمضانية؟

يشهد الموسم الدرامي، في رمضان 2025، تحولا لافتا في خريطة البطولات الدرامية، إذ أفسح غياب نجوم كبار، اعتاد الجمهور على متابعة أعمالهم، مثل عادل إمام، يحيى الفخراني ويسرا، تصدر جيل جديد من الفنانين الشباب، الذين يثبتون قدرتهم على تصدّر المشهد وحمل راية الدراما الرمضانية.

في هذا الموسم، تبرز أسماء، مثل هدى المفتي في "80 باكو"، وعصام عمر في "نص الشعب اسمه محمد"، إضافة إلى أحمد مالك وطه دسوقي في "ولاد الشمس"، وغيرهم من الوجوه التي استطاعت أن تفرض نفسها على الساحة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2من مصر القديمة إلى المطابخ العصرية.. إليك فوائد الزبيب المدهشةlist 2 of 2مكة محمد صلاح تخطف الأضواء في أول ظهور درامي لها بـ"كامل العدد ++"end of list نقلة درامية

يرى الناقد طارق الشناوي، أن المشهد الدرامي هذا العام يشهد تحولًا مهمًا، حيث يُسلط الضوء على وجوه جديدة ومنحها فرصة البطولة، مما يساهم في تجديد دماء الفن المصري سواء في السينما أو التلفزيون أو المسرح. وأكد أن هذا التوجه ضروري للحفاظ على حيوية المشهد الفني وإثرائه بأسماء واعدة.

وأشار الشناوي إلى أن أبرز الظواهر الإيجابية في دراما رمضان 2025، هي منح البطولة لممثلين ربما ليسوا وجوهًا جديدة تمامًا، لكنهم قدموا تجارب سابقة، مثل هدى المفتي، وأحمد مالك، وعصام عمر، الذي برز أخيرًا في فيلم البحث عن منقذ لخروج السيد رامبو.

وأضاف في حديثه لـ الجزيرة نت، أن نجاح هؤلاء الفنانين الجدد قد يدفع المنتجين إلى تبني مزيد من الوجوه الصاعدة، فالفن بطبيعته قائم على التأثير المتبادل، مشيرًا إلى أن نجاح عمل نجمة، مثل هدى المفتي قد يشجع المنتجين على منح الفرص لممثلات أخريات كانوا مترددين في دعمهن.

إعلان

وشدد الشناوي على أن الإنجاز الأبرز في رمضان، هذا العام، هو تمكين أسماء جديدة من تولي البطولة المطلقة، مما جعلها تحظى بمكانة قوية في سوق التوزيع والعرض على الفضائيات.

تغيير الخريطة الدرامية

وأكد الناقد محمد نبيل، أن الجيل الأحدث من الممثلين يثبت نفسه بقوة ويحقق تأثيرًا واضحًا على المستوى الجماهيري والنقدي، حيث لاقى استحسانًا كبيرًا قد يكون بداية لتغيير خريطة الدراما في السنوات القادمة.

وأوضح نبيل، أن هذه الظاهرة بدأت منذ العام الماضي، إذ نجح عدد من الممثلين الشبان في لفت الأنظار ببطولاتهم، وفي مقدمتهم سلمى أبو ضيف، التي تألقت في مسلسل أعلى نسبة مشاهدة، والذي كان واحدًا من أبرز أعمال موسم دراما 2024.

وأضاف: "هذا العام، يتصدر البطولة عدد من الوجوه الشابة، مثل أحمد مالك، طه دسوقي، هدى المفتي، وعصام عمر، وجميعهم قدموا تجارب مهمة في الدراما والسينما. أحمد مالك، على سبيل المثال، يمتلك رصيدًا جماهيريًا قويًا وتطور أداؤه بشكل ملحوظ، ونجح في تخطي حدود العالم العربي بأعماله. هذا العام، يشارك مع طه دسوقي في مسلسل ولاد الشمس، الذي يعد من أقوى الأعمال المعروضة في رمضان، كما أن طه دسوقي سبق وحقق نجاحًا في مسلسل حالة خاصة".

وفي حديثه لـ الجزيرة نت، أشار نبيل إلى أن عصام عمر يعيش حالة من التألق بعد نجاحه في بطولة فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، إضافة إلى أدوار مميزة لفتت الأنظار، مثل دوره في مسلسل مسار إجباري العام الماضي، وتعاونه مع المخرج يسري نصر الله في منورة بأهلها، حيث قدمه بصورة مختلفة. هذا العام، يتصدر عصام بطولة مسلسل نص الشعب اسمه محمد، الذي يتكون من 15 حلقة وسيعرض في النصف الثاني من رمضان.

وأشاد نبيل أيضًا باجتهاد هدى المفتي في مسلسل 80 باكو، حيث خرجت من إطار الأدوار المعتادة لها، ونجحت في تقديم أداء مختلف بمساعدة المخرجة كوثر يونس.

إعلان تعبير عن شريحة عمرية مؤثرة

بينما اعتبرت الناقدة ضحى الورداني، أن ذكاء المنتجين والمخرجين في الاعتماد على الشباب يُثبت نجاحه، إذ يتميز هؤلاء الممثلون بأداء طبيعي قريب من الجمهور، ويعبر عن شريحة عمرية مؤثرة.
وتابعت "على مدار أكثر من عام، نشهد أعمالًا درامية من بطولة الشباب، والتي تثبت تميزها ونجاحها على مستويات متعددة. ومع انطلاق الموسم الرمضاني، يتضح أن أغلب المسلسلات التي حققت نجاحًا ملحوظًا في النصف الأول من الشهر تعتمد على البطولات الشبابية".

من هذه الأعمال، يبرز مسلسل ولاد الشمس، الذي يحقق نسب مشاهدة مرتفعة في الشارع المصري. فقد نجح كل من طه دسوقي وأحمد مالك في حمل المسلسل على عاتقهما، خاصة في ظل وجود الفنان الكبير محمود حميدة، الذي يفتح لهما آفاقًا جديدة ويضفي على العمل عمقًا وتجربة مهمة. وكلاهما يتمتع بموهبة واضحة وقدرة فائقة على تجسيد تفاصيل شخصيتيهما ببراعة.

أما في مسلسل 80 باكو، فتظهر هدى المفتي في أهم أدوارها حتى الآن، حيث تجسد شخصية "بوسي" الشعبية بجهد واضح، رغم أن الأزمة بدت زائدة عن الحد. إلا أن اجتهادها في إبراز أبعاد الشخصية وصراعاتها كان لافتًا. كما أن وجود الفنانة انتصار، أضاف مصداقية كبيرة على عالم الكوافير الحريمي الشعبي، ما أعطى للمسلسل نكهة خاصة. كذلك، قدّمت كل من دنيا ماهر ورحمة أحمد أدوارًا جديدة بأداء متقن. إلى جانب عصام عمر في مسلسل "نصف الشعب اسمه محمد".

وفي أثينا، نجد مجموعة من المواهب الجامعية الشابة التي تقدم أدوارًا جديرة بالاحترام، مما يعكس حقيقة وجود جيل جديد من الممثلين القادرين على ترك بصمة مميزة.

وعبرت الورداني عن تحمسها لـ "نصف الشعب اسمه محمد" لثقتها في اختيارات عصام عمر.

مقالات مشابهة

  • رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع العميد محمد منصور: الجيش العربي السوري كان وسيبقى عماد السيادة الوطنية، واستعادة الكفاءات والخبرات العسكرية التي انشقت وانحازت للشعب في مواجهة نظام الأسد البائد والتي خاضت معارك الدفاع عن الوطن أمرٌ ضروري لتعزيز قدرات جيشن
  • الطمع بطل الدراما الكلاسيكية الاجتماعية عابر سبيل
  • الكشف عن القواعد التي أقلعت منها الطائرات الأمريكية لاستهداف اليمن
  • رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع : الدعم العسكري الذي قدمته اليمن لغزة تاريخي وغير مسبوق
  • بينها اليمن.. قائمة الجنسيات التي ستفرض عليها إدارة ترامب حظر سفر
  • هل الدراما اليمنية مجرد تكرار مُمل أم انعكاس حقيقي للواقع؟ 
  • زنزانة 65: الدراما كسلاح لمواجهة النسيان السياسي
  • الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
  • نورهان: دوري في عائلة الحاج متولي كان وش السعد عليّ
  • هدى المفتي وعصام عمر ومالك في الصدارة.. هل تغيرت خريطة الدراما الرمضانية؟