«طيور الخير» تسقط 1153 طناً من المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع، تنفيذ عملية «طيور الخير» الإسقاط الجوي ال 22 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة.
وشملت عملية الإسقاط مشاركة طائرتي «C17» تابعتين للقوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وطائرة «C130» تتبع للقوات الجوية لجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وجرت عمليات الإسقاط فوق المناطق المعزولة التي يتعذر الوصول إليها شمال قطاع غزة، عبر 3 طائرات حملت 82 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية، ليصل بذلك إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ انطلاق عملية «طيور الخير» إلى 1153 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية.
وتأتي عملية «طيور الخير» في إطار عملية «الفارس الشهم 3» لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
كما أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع تنفيذ القوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وسلاح الجو الملكي الأردني، ثامن عملية إسقاط مشتركة للمساعدات الغذائية على شمال قطاع غزة، وذلك ضمن عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق.
وبلغت كمية المواد الإغاثية التي تم إسقاطها بواسطة الإمارات 56 طناً من المساعدات، ويستمر تنفيذ هذه العملية تجسيداً للتعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين، لتقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للشعب الفلسطيني الشقيق، وبشكل خاص في المناطق التي يتعذر الوصول إليها شمال قطاع غزة.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات الأردن قطاع غزة شمال قطاع غزة من المساعدات طیور الخیر
إقرأ أيضاً:
من هي الدولة العربية التي يُريد لبنان مشاركتها في مراقبة “أي اتّفاق”
هذا السؤال ردّده دبلوماسيون غربيون في العاصمة الأردنية عمان خلال الساعات الماضية على هامش محاولات متابعة الإعلانات الأمريكية التي تتحدث عن قرب التوصل إلى إتفاق وأن مهلة نهائية طرحت بين يدي الحكومة اللبنانية فيما بدأت حكومة إسرائيل تجهز نفسها لإبرام الصفقة.
تقارير وكالات الأنباء تحدّثت عن خمسة دول ستراقب الالتزام بتطبيق ألإتفاق المزمع عقده.
وسبق للمفاوض اللبناني أن تحفّظ على مشاركة بعض الدول الأوروبية في مثل هذا الإطار الرقابي مُصِرًّا على أن قرارات الشرعية الدولية لا تتضمّن بروتوكولات مراقبة للاتفاق.
لكن الأهم يترقّب المعنيون إعلان صيغة الاتفاق بعد مشاورات مكثفة مع عدة أطراف وقد تشمل الدول الضامنة للالتزام حسب آخر المعلومات دولة عربية واحدة على الأقل طلب لبنان وجودها.
راي اليوم