«مسلم»: السبكي رفض يسلم عليا وقاللي يلا يبني على اسكندرية مبنساعدش حد هنا|فيديو
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
كشف مطرب المهرجانات مسلم ، عن موقف سيئ جمعه بالمنتج أحمد السبكي قائلاً: "كنت صغير ونزلت القاهرة رحت للسبكي، دخلت سلمت ورفض السلام عليا، وبصلي من فوق لتحت وقالي يلا ياابني على اسكندرية مبنساعدش حد هنا، ومشيت من الدقي لصلاح سالم بعيط ومنهار، لكن بشكره دلوقتي لانه اداني طاقة وغل للشغل، ووصلت للي بحلم بيه بس عمري ما انسى الموقف ده، وطلب أشتغل معاه في حاجة ورفضت، وابنه كريم صاحبي وعندي اغنية في فيلم شقو، وفيه دور جايلي وفيه نجوم كبيرة زي ماجد الكدواني وعمرو عبد الجليل".
وقال مسلم، خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "عمري ما اتخانقت مع بيكا وشاكوش وعمر كمال، وكانوا ناجحين مع بعض لكن دلوقتي خلاص عشان مطوروش من نفسهم، كانوا بيعملوا الموسيقى واحدة وبيغيرو الصوت بس مفيش جديد، مفيش سكة جديدة، اللي نجح ويجز وعفرتو انهم عملوا سكة جديدة، وطوروا ولما كنت في حفلاتهم لقيت ناس سنها كبير في الحفلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطرب المهرجانات مسلم مسلم أسرار أميرة بدر الإعلامية أميرة بدر
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: التعليم يبني جسور التواصل بين الشعوب
استقبل الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، في مجلسه بالعاصمة أبوظبي، وفداً يضم 19 طالباً وطالبة من كلية مينلو الأمريكية، التي تُعد من المؤسسات الأكاديمية الرائدة في وادي السيليكون، وذلك في إطار تعزيز الحوار الثقافي والتعاون الأكاديمي بين الإمارات ودول العالم.
وأكد الشيخ نهيان بن مبارك، خلال الاستقبال، الدور المحوري الذي يلعبه التعليم في بناء جسور التواصل بين الشعوب وتعزيز التنمية الاقتصادية العالمية، مشيراً إلى أن التبادل الثقافي والعلمي يمثل أساساً للعلاقات القوية بين الدول ودعامة رئيسية للاقتصادات المعرفية.
وقال إن استضافة طلاب من كلية مينلو، يعكس التزام دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بترسيخ قيم التسامح والتفاهم المتبادل من خلال التعليم، وإن دعم القيادة الرشيدة لمثل هذه المبادرات يعزز مكانة الدولة كمركز عالمي للابتكار والمعرفة، مع التركيز على المجالات التي تواكب تطورات العصر مثل الذكاء الاصطناعي، والقيادة، والتفكير النقدي.
وأكد: «نحن نؤمن بأن العلم والمعرفة هما الأدوات الأقوى لمواجهة تحديات العالم، مثل التغير المناخي، بل أيضاً لدفع عجلة الابتكار وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام».
(وام)