مطرب المهرجانات مسلم: غنيت "يا أصفر" لـ حوده بندق عشان استفزني
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
علق مطرب المهرجانات مسلم ،على مقارنته بنجوم الغناء ومطربي المهرجانات، قائلاً: "اغنية يا اصفر كانت من وحي خيالي وكان فيه مشكله ساعتها معايا، وهي سبحان الله نجحت، وغنيتها لواحد كان صديقي جدًا، ودلوقتي حبيبي وبموت فيه، وهو حودة بندق، وهو دلوقتى اخويا، كانت مشكلة واحنا صغيرين وهو طالع من قبلي وهو محترم ومن الناس اللي شقيت ولما اتشهرنا مع بعض حصلتلنا عين بعدتنا عن بعض، فا استفزني بالكلام رحت رديت عليه بالشغل، وغنيتهاله، واتحسدنا لأننا نجحنا مع بعض كتير زي اغنية خطر جايبة 140 مليون وعاملين البوم مكسر مصر".
وقال مسلم، خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "المقارنة بيني وبين عصام صاصا وحودة بندق، كل واحد ناجح في حته، وانا مش شايف نفسي مع دول، مش معنى كده انهم وحشين، انا صنعت حتة ليا، انا مش شايف منافس ليا، ولما بغني مع اي حد، بحط حتتي، ودي أجمل حاجة بعملها، مش عايز انافس غير نفسي، والطمع في البني آدم، وفيه اعلى من عمرو دياب، وحسين الجسمي اعلى واحد في العالم ليا، وعمرو دياب 40 سنة على القمة عشان تقيل ومختفي دايمًا، نفسي اتميز زي سعد لمجرد، لأنه سكتي، وعمرو دياب مش محتاج حد يقلده لان صوته عادي، ومش قوي صوتياً، لكن تسمعه تحبه، اما انا الاتنين، لو ربنا كرمني ووقفت قدامه هنشوف الحتة دي، لان هيبقى رأي الناس، وأنا 23 سنة وعامل كده ما بالك لو 30 سنة هوصل لفين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطرب المهرجانات مسلم أميرة بدر أسرار مسلم
إقرأ أيضاً:
القومي للأمومة والطفولة: دعم الطفل نفسيًا هو خط الدفاع الأول ضد التحرش
قال الدكتور نور أسامة عضو المجلس القومي للأمومة والطفولة، إن من الضروري التركيز على المرحلة الاستباقية قبل وقوع أي تحرش، والعمل على وقاية الأطفال وتأهيلهم نفسيًا.
وأكد على أهمية المعالجة السليمة في حال حدوث التحرش لضمان عودة الطفل إلى حياته الطبيعية دون أن يعاني من اضطرابات أو آثار نفسية.
وشدد خلال لقائه ببرنامج "الساعة 6"، الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى عبر قناة الحياة، على أن المتحرش بالأطفال هو شخص مضطرب نفسيًا، وغالبًا ما يختار ضحاياه من خلال الأشخاص أو الأماكن التي يستهدفها.
وأشار الدكتور نور أسامة، عضو المجلس القومي للأمومة والطفولة، إلى أهمية الدعم النفسي المستمر للطفل، وتعزيز ثقته بنفسه، باعتبار ذلك أحد أهم أساليب الحماية من أي اعتداء محتمل.