السيارات الطائرة أصبحت حقيقة.. شاهد Xpeng الجديدة بتصميم مبتكر
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تعتبر السيارات الطائرة إحدى الأفكار التي كانت تشغل عقول المبتكرين منذ فترة طويلة، حيث يعود تاريخ النماذج الأولية إلى فترة الأربعينيات.
ومع تطور التكنولوجيا، أصبح من الممكن تحقيق هذا الحلم، لكن بتقنيات أكثر تطورًا، وهنا يأتي دور التكنولوجيا الكهربائية الراسخة والقوية في هذا المجال.
أول سيارة فاخرة طائرة؟
تُعد شركة Xpeng من بين الشركات الرائدة في هذا المجال، حيث تسعى لتقديم سيارة طائرة قابلة للتحقيق في حياة الأفراد العاديين، وليس فقط الأثرياء.
تتميز هذه السيارة بالقدرة على الطيران بشكل رأسي والهبوط بنفس الطريقة، وذلك بفضل تقنيات الدفع الكهربائية المبتكرة.
تهدف Xpeng إلى جعل هذا الحلم واقعًا ملموساً، وتسعى لتطوير هذه السيارة الطائرة باستخدام تقنيات حديثة ومتطورة، وذلك لتلبية احتياجات المستهلكين في المستقبل.
وعلى الرغم من أن شركة Xpeng قد قامت بعرض نموذج للسيارة الطائرة خلال معرض CES، إلا أنه لا يزال الأمر غير واضح إذا ما كانت هذه السيارة على وشك الظهور في سماء المدن الأمريكية.
يجري التحقق حاليًا من مدى تقدم المشروع، حيث تسعى Xpeng إلى تحويل فكرة السيارة الطائرة إلى حقيقة قابلة للتنفيذ.
ومن المثير للاهتمام أن شركة Xpeng تعتمد على تصميم مبتكر يجعل تحكم السيارة الطائرة أكثر بساطة بالمقارنة مع بعض النماذج السابقة الأخرى.
ومع تطور هذه التقنية، يمكن للمستخدمين العاديين الاستفادة من هذه الابتكارات في المستقبل القريب، مما قد يفتح آفاقًا جديدة للسفر والتنقل في البيئات الحضرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الطائرة شاومي
إقرأ أيضاً:
قيادي بـ"فتح": الوحدة الوطنية الفلسطينية أصبحت ضرورة لصد محاولات التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد القيادي بحركة "فتح" الفلسطينية شفيق التلولي، أن الوحدة الوطنية الفلسطينية أصبحت مطلبا ملحا خاصة في ظل الأهداف الإسرائيلية ومحاولات التهجير، وفي حين أن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار شديدة الحساسية نظرا لأنها تشمل اتفاقات سياسية وليست أمنية كالمرحلة الأولى، منها أن تتولى منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية قطاع غزة.
وقال قيادي حركة "فتح" في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم السبت، "إن مشهد تبادل الأسرى اليوم وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار هو مشهد مهم للغاية، خاصة في إطار ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال الإسرائيلي من أقصى أشكال التعذيب والتنكيل خلال الشهور الأخيرة".
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه حاولوا المراوغة لإفشال الاتفاق في مرحلته الأولى حتى لا يتم الاتجاه إلى المرحلة الثانية، إلا أن ضغط الوسطاء أدى إلى إتمام الصفقة، والضغط العربي الكبير لاستكمال مراحل الصفقة وصولا إلى حل شامل واتفاق سياسي أساسه التوجه إلى حل جذري للقضية الفلسطينية يقوم على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف كل أشكال التهجير واستئناف العملية السياسية.