خبير يثير تكهنات حول حقيقة فيديو كيت ميدلتون
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
#سواليف
كتب محرر في Getty Images، أبرز مصدر للصور والفيديوهات في العالم، ملاحظة أرفقها بفيديو #كيت_ميدلتون، الذي كشفت فيه عن إصابتها بالسرطان، توضح أن الفيديو لا يتوافق مع معايير التحرير.
وجاء في ملاحظة المحرر: “تم توفير المقطع هذا من قبل جهة خارجية وقد لا يلتزم بسياسة التحرير الخاصة بـ Getty Images”.
A post shared by E! News (@enews)
مقالات ذات صلة بسبب الجوع في غزة.. كلاب ضالة تهاجم محمية في إسرائيل وتقتل الغزلان 2024/04/02وكشفت وكالة Getty أن ملاحظة المحرر نفسها مرفقة بأي محتوى يتلقاه من طرف ثالث، وفقا لـ”بيزنس إنسايدر”. لكن هذا لم يمنع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من التكهن بأن ملاحظة المحرر تشير ضمنا إلى أن الفيديو غير حقيقي إلى حد ما.
Has a journalist contacted Getty Images about this editor's note? pic.twitter.com/XiA6SnKwvI
— Christopher Bouzy (spoutible.com/cbouzy) (@cbouzy) March 31, 2024وفي منشور على X، دعا كريستوفر بوزي، رجل الأعمال التكنولوجي الذي ظهر في وثائقي “ميغان ماركل والأمير هاري” على “نيتفلكس”، الصحفيين إلى النظر في ملاحظة المحرر التي أدرجتها Getty كجزء من معلومات التسمية التوضيحية لفيديو كيت.
وناقش المعلقون على منشور بوزي، الذي حصل على أكثر من 3000 إعجاب، ما إذا كانت الملاحظة تشير إلى أي شيء حول صحة الفيديو.
ومع ذلك، كتب أحد المستخدمين: “تقوم Getty بذلك عندما توزع لقطات لم تنتجها بنفسها، وهذا لا يعني أنها مزيفة أو تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي”.
وشاركت أميرة ويلز نبأ تشخيص إصابتها بالسرطان في مقطع فيديو شاركه قصر كنسينغتون في لندن 22 مارس. وصورت “استوديوهات بي بي سي” الفيديو في قلعة وندسور قبل أسبوع من مشاركته علنا، حسبما أكد قصر كنسينغتون لـ”واشنطن بوست”.
وجاء ذلك بعد أشهر من التكهنات العامة حول صحة ميدلتون عقب إجراء عملية جراحية في البطن في يناير. وعلى الرغم من إعلان القصر مسبقا أنها ستتعافى حتى عيد الفصح، إلا أن غياب كيت أثار شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي حول السبب الأساسي.
وفي الفيديو الذي كشفت فيه عن تشخيصها، طالبت كيت ببعض الخصوصية أثناء خضوعها للعلاج. لكن بعض المستخدمين استمروا بنشر الشائعات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كيت ميدلتون
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة فيديو تكسير «الهرم الأكبر» في مصر؟
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي، بمقطع فيديو زعم ناشروه أنه “يوثق تكسير أحجار في الهرم الأكبر (خوفو)، بمنطقة أهرامات الجيزة في مصر”.
وحول ذلك، أصدرت وزارة السياحة والآثار المصرية، بيانا أكدت فيه “أن ما يظهر في الفيديو ليس له علاقة بأي أعمال هدم أو تغيير في أحجار الهرم الأصلية”.
وأوضحت أن “الأعمال الظاهرة في الفيديو، تتعلق بـ”إزالة مواد بناء حديثة (مونة) غير أثرية، تم وضعها منذ عقود لتغطية شبكة الكهرباء المستخدمة في إنارة الهرم”.
ونوه البيان بأن “المجلس الأعلى للآثار “يقوم حالياً بإزالة تلك المواد ضمن مشروع يهدف إلى تحديث شبكة الإنارة الخاصة بالهرم الأكبر، دون أن تمس هذه العمليات جسم الهرم أو أي من أحجاره الأصلية”.
وشددت الوزارة على “التزامها التام بحماية التراث الأثري والحضاري لمصر وصيانته”، مناشدة الجمهور “تحري الدقة في تداول المعلومات أو نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتجنب إثارة البلبلة أو نشر أخبار غير صحيحة قد
هذا “ويعتبر الهرم الأكبر في الجيزة، من “عجائب الدنيا السبع” القديمة، ويبلغ ارتفاعه 455 قدمًا. ويحمل لقب أطول هيكل بناه الإنسان في العالم لمدة 4000 عام تقريبًا، وبُني هذا الهيكل المهيب حوالي 2580-2565 قبل الميلاد في عهد الفرعون خوفو، وهو أكبر الأهرامات الثلاثة في الجيزة. واليوم، يعد الهرم الأكبر موقعًا للتراث العالمي لليونسكو، محميًا ومحفوظًا من خلال جهود الترميم المستمرة”.
آخر تحديث: 18 نوفمبر 2024 - 20:02