ترامب: قد ينتهي بنا المطاف في حرب عالمية ثالثة مع بايدن المجنون (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
صرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مساء اليوم الثلاثاء، بأن تصرفات "المجنون" جو بايدن قد تؤدي في نهاية المطاف إلى إشعال الحرب العالمية الثالثة نووية.
وقال في خطاب أمام جماهيره "كنا غير مهددين من أي أحد، حتى جلس هذا الرجل (بايدن) على المكتب (البيت الأبيض).
وأضاف: "لقد طورت قوة نووية إلى مرحلة لا يمتلكها أحد، لكن لا يتم ذكرها، ولا يتم الحديث عنها. لكن الآن بوتين يتحدث عن (استخدام) القوة النووية وكيم جونغ أون يفعل ذلك أيضا".
وتابع مخاطبا الشعب الأمريكي: "كان لديكم أربعة سنوات آمنة، كنتم آمنين لأنهم احترموا رئيسكم واحترموا الولايات المتحدة الأمريكية، والآن أقول لكم أنتم لستم بأمان، يمكن أن ينتهي بنا المطاف إلى حرب عالمية ثالثة مع هذا المجنون (بايدن)".
وفي مارس الماضي، وصف دونالد ترامب خطاب حالة الاتحاد الذي ألقاه جو بايدن أمام الكونغرس بأنه وصمة عار على البلاد و"أسوأ خطاب عن حالة الاتحاد على الإطلاق".
وسبق أن حذر الرئيس الأمريكي السابق من إمكانية لاندلاع حرب عالمية ثالثة قبل انتهاء ولاية الرئيس الحالي جو بايدن، وقال لقناة "فوكس نيوز": "تعرفون أن تسعة أشهر فترة طويلة جدا. وهناك فرصة كبيرة لنرى الحرب العالمية الثالثة وقد نشبت لأن هناك أحدا من لا يؤدي عمله على ما يرام" في إشارة إلى جو بايدن.
وأضاف ترامب في معرض حديثه عن بايدن أنه "لا يحترمه أحد، ويتضحك العالم كله عليه".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاسلحة النووية البيت الأبيض الجيش الروسي الحرب العالمية الثالثة بيونغ يانغ جو بايدن دونالد ترامب فلاديمير بوتين كيم جونغ أون موسكو واشنطن جو بایدن
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.