شيخ الأزهر يوضح معنى اسم الله البر (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
كشف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، معنى اسم الله البر من الأسماء الحسنى والدروس المستفادة من هذا الاسم.
أهمية السلام النفسي والكلام الطيب في حياتنا العائلية الإمام الطيب يوضح الفرق عندما نطلق لفظ الكبير على الله وعلى شخص معنى اسم الله البروقال خلال برنامجه "الإمام الطيب"، والمذاع عبر فضائية "دي إم سي"، إن اسم الله البر قال العلماء أن البر مع الله هو الطاعة المطلقة وأن يستسلم الإنسان ويسلم أمره لله.
وأوضح أن البر مع الله يعني عدم التجاوز في الفعل أو القول حتى كلمة "أوف"، فمن تصدر منه فهو غير بار خصوصًا إذا حدث مع الوالدين.
وأضاف أنه في هذه الأيام تجاوز عقوق الأبناء كل الحدود ولم يعد هناك البر بينهم، مؤكدًا أن هذا الأمر له العديد من الأسباب بداية من التربية والتعليم الذي يركز على هذه القيم.
وأشار إلى أن التعليم نفسه كان يركز على قيم البر في المدارس والمنزل، وكان احترام الآباء مسألة تتعلق بخط أحمر، لكن اليوم أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البر الامام الاكبر الإمام الطيب شيخ الأزهر أحمد الطيب الدكتور أحمد الطيب دي أم سي أحمد الطيب شيخ الأزهر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الأكبر الدكتور أحمد الطيب
إقرأ أيضاً:
رسالة في بريد من يعنيه الأمر
* الإسلاميون لم يشاركوا في معركة الكرامة بناءاً على طلب من أحد و لم و لن يستأذنوا أحداً للقيام بواجبهم في الدفاع عن دينهم و شعبهم و وطنهم و بحمد الله هم الآن يشاركون في كل الجبهات و المحاور مع غيرهم من أبناء السودان و ينتظمون في صفوف قوات الإحتياط و المقاومة الشعبية ، و يبلون بلاءاً حسناً في ميدان الدفاع السياسي و الإعلامي و العمل المدني !!
* الإسلاميون و بإستجابة ذاتية و قبل أن تستنفرهم قيادتهم ذهبوا منذ الأيام الأولى لإندلاع حرب المليشيا و شركائها في الداخل و الخارج إلى وحدات و مواقع القوات المسلحة و وضعوا أنفسهم و كل خبراتهم و تجاربهم تحت إمرتها و تصرفها رغم تمنُّع قادة بعض الوحدات و لكنهم صبروا على المضايقات و بذلوا جهدهم و خبرتهم حتى اقتنع بهم هؤلاء القادة !!
* الإسلاميون لم يرفعوا رايات خاصة بهم في معركة الكرامة و لم يقاتلوا خارج صف القوات المسلحة و القوى المساندة لها بل إنصهروا معها تماماً القدم حذو القدم و الخطوة حذو الخطوة و الخندق حذو الخندق !!
* الإسلاميون و رغم ما بذلوه من عرق و دماء و تضحيات و شهداء و جرحى و أسرى و مفقودين في كل معارك الوطن السابقة و الحالية لم يطلبوا ثناءاً و لا شكراً من أحد و لم و لن يمتنوا على شعبهم فهم ينتظرون الثواب و الأجر من الله وحده !!
* الإسلاميون و رغم الظلم الواقع عليهم فإنهم يقومون بأدوار كبيرة في مختلف المجالات خدمة لشعبهم و وطنهم بعيداً عن الإعلام سيسجلها التأريخ و سيعرفها شعبنا عندما يتم الكشف عنها !!
* الإسلاميون لن يتركوا مواقعهم في جبل الرماة و لن يستجيبوا للإستفزازات مهما عظمت أو تكررت فهم يوفون ببيعة بينهم و بين ربهم و بينهم و بين من سبق من إخوانهم الشهداء و هم مترعون بحب دينهم و شعبهم و وطنهم !!
الله أكبر و العزة لله و لرسوله و للمؤمنين
الله أكبر و النصر لقواتنا و شعبنا
سوار
20 نوفمبر 2024