غادة عادل ومحمد حفظي أبرز الحاضرين في احتفالية اليوم العالمي للأوتيزم.. شاهد
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
رصدت عدسة البوابة نيوز فعاليات احتفالية الجمعية المصرية للأوتيزم باليوم العالمي للأوتيزم في المتحف المصري الكبير والتي جاءت تحت شعار "مالناش حدود"،
شهدت الاحتفالية حضور عدد من نجوم الفن والمشاهير ومن أبرزهم غادة عادل وطه دسوقي والمنتج محمد حفظي والإعلامية إنجي علي.
تأتي الاحتفالية بهدف تسليط الضوء على أهمية توفير الدعم والتعاون لضمان حياة كريمة ومستقبل واعد للأشخاص من ذوي طيف التوحد، ويعرض أطفال التوحد خلال الاحتفالية مقاعد من تصميمهم مستوحاة من الحضارة المصرية القديمة، وسيقدم كل طفل فكرة تصميمه للمقعد وسيتم تسليم هذه المقاعد إلى المتحف خلال الاحتفالية.
واستكمالًا للاحتفالية باليوم العالمي للأوتيزم، ستتم إضاءة المتحف باللون الأزرق، للتوعية بالتوحد أسوة بـ 28 مبنى وأثرا على امتداد الجمهورية مثل الأهرامات ومكتبة الإسكندرية ومعبد دندرة بقنا ومبنى هيئة قناة السويس.
بدورها، أعربت الدكتورة داليا سليمان، رئيسة الجمعية المصرية للأوتيزم، عن سعادتها بتنظيم هذا الحدث السنوي، مشيرة إلى أن الجمعية تولي أهمية كبيرة لهذا الاحتفال الذي يعتبر فرصة لتسليط الضوء على إبداعات الأطفال والشباب من ذوي طيف التوحد.
وأوضحت أن المقاعد المستوحاة من الحضارة المصرية القديمة، التي صممها هؤلاء الشباب، تعكس قدراتهم ونقاط قوتهم التي يجب التركيز عليها.
وأضافت أن شعار هذا العام "مالناش حدود" يعكس التزام الجمعية بتأهيل الشباب من ذوي التوحد وتوفير الفرص المناسبة لهم في سوق العمل بناءً على كفاءاتهم المهنية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غادة عادل من ذوی
إقرأ أيضاً:
عضو الجمعية المصرية للاقتصاد: النمو الاقتصادي يسجل 4.3٪ في الربع الثاني من 2024
أكد محمد أنيس، عضو الجمعية المصرية للاقتصاد، أنه يجب النظر إلى أمرين عند تقييم النمو الاقتصادي بشكل صحيح: الأول هو المقارنة مع الفترة السابقة، حيث يعتبر هذا الارتفاع جيدًا، لكن الأهم هو معرفة الأسباب والدوافع التي أدت إلى هذا النمو.
وأوضح في مداخلة ببرنامج «المُراقب» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك نموًا في الناتج القومي المصري في الربع الأخير من عام 2024 بنسبة 4.3% مقارنة بالفترة المماثلة لها في العام الماضي التي كانت بنسبة 2.3%.
وتابع، أنه يمكن أن نعتبر زيادة الاستثمارات في القطاع الخاص خلال هذه الفترة إشارة إيجابية أولى، والإشارة الثانية هي النمو والنشاط الذي شهدته مجموعة من القطاعات الاقتصادية الرئيسية التي تساهم في إيرادات دولارية، مثل قطاع السياحة الذي يقدم خدمات على الأراضي المصرية ولكن تتمثل إيراداته في العوائد القادمة من الخارج، وكذلك قطاعات الصناعات التحويلية التي تعد من القطاعات التصديرية.
وأوضح، أنّ قطاع الصناعات التحويلية كان من أكثر القطاعات تأثرًا سلبًا في السنوات السابقة «2022 و2023»، ومع ذلك شهد هذا القطاع قفزة في النشاط بنسبة 18% مقارنةً بانكماش بلغ حوالي 12%، مما يُعدّ تطورًا إيجابيًا، خاصة مع التوسع الاستثماري الذي يشهده القطاع.
اقرأ أيضاً«الإفريقي للتنمية» يخطط لاستثمار 331 مليون دولار في ليسوتو لتعزيز النمو الاقتصادي
تباطؤ النمو الاقتصادي في هونج كونج إلى 2.5% في عام 2024
خلال افتتاحه مَعْرِض «مال وأعمال» ببنغازي.. الصديق حفتر: استغلال الموارد الطبيعية يعزز النمو الاقتصادي بليبيا