مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وعائلات المحتجزين أمام مقر إقامة نتنياهو
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
اندلعت مساء اليوم الثلاثاء، مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وعائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، بحسب نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
وقعت المواجهة أمام مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في شارع غزة بالقدس.
وفي سياق آخر، قال رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، إننا عملنا خلال محادثات القاهرة على صياغة مقترح جديد للهدنة في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين وتم تقديمه إلى حماس.
وأضاف وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، أننا نواصل بذل الجهود اللازمة من أجل الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة وإعادتهم، لافتًأ أنه خلال المحادثات وبوساطة مصرية بناءة بلور الوسطاء مقترحا معدلا بانتظار رد حماس، مشيرة إلى أن الوفد المفاوض سيعود اليوم من القاهرة بعد جولة محادثات مكثفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الشرطة الإسرائيلية نتياهو
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: استمرار القصف الإسرائيلي على شمال غزة قبل ساعات من بدء الهدنة
قال يوسف أبوكويك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في دير البلح، إن قطاع غزة لا يزال يشهد قصفًا إسرائيليًا، وإن كان متقطعًا في مختلف المحافظات، ويتركز بشكل خاص في شمال القطاع والمناطق الشرقية من محافظتي خان يونس ورفح الفلسطينية، مشيرًا إلى أن المصادر الطبية لم تسجل وقوع ضحايا أو شهداء خلال الساعات الأخيرة، لكن القلق يظل قائمًا نظرًا لأن نحو 15 ساعة تفصل السكان عن بدء سريان الهدنة المقررة غدًا الساعة 8:30 صباحًا.
تحذيرات بلدية رفح من المناطق الخطيرةوأوضح «أبوكويك» خلال رسالته على الهواء ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، الذي تقدمه الإعلامية أمل الحناوي على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن بلدية رفح الفلسطينية نشرت خارطة للمدينة تُظهر المناطق التي تظل آليات الجيش الإسرائيلي متمركزة فيها، معتبرة إياها مناطق خطيرة يُحظر على الفلسطينيين العودة إليها.
تنبيهات بعدم العبث بمخلفات الاحتلالولفت إلى أن البلدية دعت الفلسطينيين إلى عدم التسرع في العودة إلى المناطق المحظورة، وحذرت من العبث بمخلفات الاحتلال أو الاقتراب من جثامين الشهداء، موضحة أن هذه المناطق قد تحتوي على رفات شهداء ارتقوا خلال الأشهر الماضية، مشددة على أهمية ترك مقتنيات الشهداء بجوار رفاتهم لتسهيل عملية التعرف عليهم ودفنهم بشكل لائق.