أضاءت أيقونة السلام بميدان السلام بشرم الشيخ مساء الليلة باللون الأزرق، كجزء من مبادرة "الإنارة الزرقاء لمئات المؤسسات بجميع انحاء العالم ؛ دعمًا لليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد، ولنشر الوعي في المجتمع بطبيعة مرضى التوحد. 

يشار إلى أن مدينة شرم الشيخ في محافظة جنوب سيناء، ارتبطت بالأحداث والملتقيات والفعاليات السياسية الكبرى، كونها تعد ضمن مدن السلام المختارة من منظمة اليونسكو، وتقدم المدينة نفسها كـ"أيقونة سلام"، ففي مدخل مطار شرم الشيخ الدولي، وتحديداً في ساحة ميدان السلام، يستقبل الزائرون نصب تذكاري ضخم لـ"أيقونة السلام".

ترصد “البوابة نيوز”  أبرز المعلومات عن “أيقونة السلام” بشرم الشيخ والتي جاءت على النحو التالي:

1- تقع أيقونة السلام في ميدان السلام بمدينة شرم الشيخ.

2- تعد "أيقونة السلام" أطول أيقونة سلام على مستوى العالم، ويبلغ طولها 34.5 متر.

3- تحيطها مساحة 70 ألف متر لاند سكيب، ومناطق خضراء.

4- تمثل رمزًا لشرم الشيخ وتعد مزارًا سياحيًا رائعًا.

5- جرى افتتاحها في مارس 2015، وبلغت تكلفتها 25 مليون جنيه تبرع من أحد رجال العمال المصريين.

6- تحيط بأيقونة السلام نافورة راقصة تنطلق منها مياه ملونة وموسيقي وطنية.

7- تصميم الأيقونة كان على شكل عناقيد من الجرانيت الاسود تحمل اوراق اللوتس .

8- يعلوها ثمانية أجنحة مستوحاة من اجنحة الاله "رع " وهو إله الشمس، لدى المصريين القدماء.

9- تحمل الكرة الأرضية بقطر 10 امتار عليها خريطة العالم من الصلب الذي لا يصدأ محدد عليها موقع مصر باللون الذهبي ويطير فوقها الحمام الذي يحمل غصن الزيتون رمزا للسلام.

10- الاجنحة الثمانية تشير إلى الاتجاهات الرئيسية، الشمال والشرق والجنوب والغرب والشمال الشرقي والجنوب الشرقي والجنوب الغربي والشمال الغربي.

hdr hdr,km gfffg fgf

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اليوم العالمي للتوحد أيقونة السلام شرم الشيخ

إقرأ أيضاً:

(رجل السلام) الملطّخ بالدم!!

 

-ما فتئ يسوّق نفسه على أنه رجل سلام، وأنه لو كان رئيسا خلال الأربع السنوات الماضية، ما اندلعت حرب بين روسيا وأوكرانيا، ولا كانت الحرب الصهيونية المدمرة على قطاع غزة وما كان للحرب السودانية الطاحنة لتنشب بين أبناء البلد الواحد، ولعمّ السلام والأمن والسكينة والرخاء شعوب الأرض قاطبة.

-أرسل دونالد ترامب وهو الطامح للفوز بجائزة نوبل للسلام طائراته وصواريخه وقنابله لتقتل وتصيب مئات اليمنيين الآمنين في منازلهم فقط من أجل عيون مجرمي الحرب في كيان الاحتلال الصهيوني وإسنادا ودعما لمجازرهم وإتاحة المجال أمامهم لاستئناف الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني وإزالة أي اعتراض أو تهديد قد يعكر مزاجهم ليتفرغوا تماما لتطهير الأرض الفلسطينية من شعبها المحاصر والطامح للتحرر من نير الاحتلال.

-يواصل الرئيس الأمريكي هذيانه حول شغفه بالسلام إلى هذه اللحظة ولا يترك مناسبة صغيرة ولا كبيرة إلا ردد هذه النغمة الممجوجة وعزف مطولا على الأسطوانة المشروخة ذاتها بينما ظل وفيا لنهجه الدموي ودعمه اللا محدود لكيان الاحتلال الصهيوني ولكل الطغاة والمجرمين في العالم بل زاد طغيانا وفجورا في هذا المسار وأكثر بكثير مما كان عليه خلال ولايته الرئاسية الأولى وقد تجلى هذا النهج الدموي بصورة جلية أمس الأول خلال عدوان بوارجه على الشعب اليمني بجريرة اعتراضه على الجرائم المروعة في الأراضي الفلسطينية.

-دشن الرئيس الجمهوري «المُحب للوئام» عهده الجديد بقرارات وفرمانات صادمة ومثيرة، اثارت خوف ورعب واستهجان العالم، الذي راح يستمع إليه بذهول وهو يتحدث بكل غرور وغطرسة عن ضم غرينلاند وكندا وقناة بنما وتهجير الفلسطينيين من الضفة وغزة وإعطاء كيان الاحتلال الضوء الأخضر لضم الضفة الغربية وما يشاء من أراضي الدول العربية المجاورة فالدولة العبرية كما يردد ذات مساحة صغيرة ولها الحق في التوسع والتمدد.

-لن يكون غريبا أن نسمع قريبا أن يتم تتويج الرئيس المليادير بالجائزة الدولية التي يطمح إليها فسجله «الدموي» الحافل بالجرائم يؤهله لذلك بكل جدارة واستحقاق وربما فاز بها مناصفة مع الإرهابي الآخر بنيامين نتنياهو!!

 

مقالات مشابهة

  • محمد الشرقي يشهد فعاليات يوم زايد للعمل الإنساني
  • الشارقة تحتفي باليوم العالمي للشعر
  • مركز باحثي الإمارات يحصد جائزة “شجرة السلام” في فرنسا تقديرًا لجهوده في تعزيز التسامح والحوار العالمي
  • قائد القطاع الغربي في اليونيفيل: تعاوننا مع اللبنانيين مفتاح السلام
  • معالم تحمل اسم الشيخ زايد.. شواهد عالمية على نهج رجل الإنسانية
  • رئيس مجلس أمناء «التنمية الأسرية»: زايد رسخ قيم الإنسانية وأصبح أيقونة ورمزاً للسلام
  • السعودية بوصلة الاستقرار العالمي (1-3)
  • في اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا
  • اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا
  • (رجل السلام) الملطّخ بالدم!!