"اعتقدت أنه كان يعاني من نوبة صرع".. حركة رقص ترامب برفقة ابنه بارون تثير تفاعلا (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
على مر السنين، طور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حركة رقص مميزة، أظهرها مؤخرا خلال نزهة مع ابنه بارون ترامب في عيد الفصح، ما أثار تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
إقرأ المزيدوفي حسابه على منصة "إكس"، نشر رون فيليبكوفسكي، أحد منتقدي ترامب ورئيس تحرير شبكة الأخبار المستقلة "MeidasTouch"، مقطع الفيديو، حيث ظهر ترامب وهو يدخل أحد المطاعم بينما يهتف الناس له، وردا على ذلك، يرقص عن طريق تحريك قبضتيه ذهابا وإيابا بينما يسير ابنه خلفه.
وعلق فيليبكوفسكي على المنشور قائلا: "يصل ترامب إلى عشاء عيد الفصح مع بارون وهو يعرض حركات رقصه المميزة". وفي وقت كتابة هذا التقرير، شوهد الفيديو ما يقرب من 700.000 مرة.
ولجأ الناس إلى التعليق للتعبير عن مدى إشفاقهم على بارون ترامب، حيث قال الكثيرون إنه يبدو "محرَجاً".
وكتب أحد الأشخاص: "طفل مسكين. أراهن أنه لا يستطيع الانتظار طويلا للذهاب إلى الكلية".
Poor kid. I bet he can't wait to go away to college.
— Deb McD. aka Towanda in SC (@DebMcD007) April 1, 2024وانتهز آخرون الفرصة لانتقاد حركات رقص الرئيس السابق، إذ كتب أحد الأشخاص: "هل كانت تلك حركات رقص؟ اعتقدت أن ترامب كان يعاني من نوبة صرع".
Those were dance moves? I thought Trump was having a seizure.
— Silvija V. stands w/Ukraine ???????? ???????? ???? (@SVecrumba) April 2, 2024وأضاف آخر: "لا يمكن أبدًا تصنيف تلك الحركات التشنجية وغير المنتظمة وغير الإيقاعية على أنها حركات رقص".
ومع ذلك، أعرب آخرون عن تقديرهم للفيديو، حيث كتب أحد الأشخاص: "أنا أحب هذا! إنهما يبدوان رائعين!"
وهذه ليست المرة الأولى التي ينتشر فيها فيديو على الإنترنت برقص ترامب، المرشح الرئاسي المفترض للحزب الجمهوري لعام 2024.
المصدر: "نيوزويك" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: تويتر دونالد ترامب غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
تضاف لتأثيرات البحر الأحمر.. رسوم ترامب تضغط على حركة الشحن العالمية
الجديد برس|
قالت منصة Xeneta لقياس أسعار الشحن البحري إن شركات الشحن تشعر بالقلق من تقلبات الأسعار بسبب الحرب التجارية التي بدأتها الولايات المتحدة.
وأضافت المنصة الدولية (ومقرها النرويج) أن الشركات لا تستطيع التهرب من العقود ولا يمكنها تغيير مورّدي البضائع من بلد إلى آخر بقرار مفاجئ.
وأشارت “اكسينيتا” أن ذلك يؤدي في المحصلة الى تقلص عدد العقود طويلة الأجل الموقَّعة، لتُضاف هذه المخاوف إلى تأثيرات أزمة البحر الأحمر .