عنبة: شخصي تيتا مختلفة عني وردود الأفعال جيدة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يشارك الفنان عنبة فى مسلسل “عتبات البهجة” الذي عرض فى ماراثون رمضان 2024، بطولة النجم يحيى الفخراني.
وأكد الفنان عنبة فى تصريح لـ"الوفد" أن ردود الأفعال على شخصية تيتا جيدة جدًا وأنا قمت بالتغيير فيها كما أن تيتا مختلف عن عنبة فشخصية تيتا عاد الى فلة بعدما ابتعدت عنه ولكن فى الحقيقة انا لم أعود الى حبيبتي عندما ابتعدت عني بسبب رفضها بالفن الذي أقدمه.
وكشف عنبة كواليس ترشيحه للمشاركة فى المسلسل قائلًا: “تلقيت مكالمة من العدل جروب للمشاركة فى المسلسل بدور تيتا وأجسد دور مغني مهرجانات وتيتا يحب فلة التي تجسدها هنادي مهنا ويحاول تحقيق حلمه حتى يوفر لها ظروف معيشية جيدة”.
وأضاف: "تيتا يعتبر دورًا مميزًا بالصدق، ويتمثل دوره في تحقيق الأحلام والتغلب على الصعوبات من أجل تحقيق السعادة للأشخاص الذين يحبهم".
أبطال مسلسل عتبات البهجةيشار إلى أن مسلسل "عتبات البهجة" مكون من 15 حلقة، وبطولة الفنان يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، معالجة درامية لـ مدحت العدل وإخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج جمال العدل.
عودة يحيي الفخراني للدراما مرة أخرى بعد غياب العامينويعود النجم يحيى الفخرانى إلى الدراما الرمضانية مرة أخرى بعد غياب العامين الماضيين، حيث قدم آخر أعماله مسلسل "نجيب زاهى زركش" الذى تم عرضه في شهر رمضان 2021 وشارك فى بطولته أنوشكا، وشيرين، ورنا رئيس، ونهى عابدين، وكريم عفيفى، وإسلام إبراهيم، ومحمد محمود، ومحمد يسرى، حنان سليمان، وتميم عبده، ومحمد الصاوى، وفتوح أحمد، مفيد عاشور، علاء زينهم، زينب العبد، وتأليف عبد الرحيم كمال وإخراج شادى الفخرانى.
يحيي الفخراني يتعاون مع مجدي أبو عميرة بعد 16 عامًا
ويشهد المسلسل عودة يحيى الفخرانى للتعاون مع المخرج مجدى أبو عميرة بعد 16 عاماً من آخر تعاون بينهما في مسلسل "يتربى في عزو".
حيث اجتمع الثنائى في مسلسلي "جحا المصرى" عام 2002، و"يتربى في عزو" عام 2007 وحقق العملان نجاحاً كبيراً على المستوى الجماهيرى، ليعود الثنائى للعمل سوياً مرة أخرى في مسلسل "عتبات البهجة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عنبة عتبات البهجة مسلسلات رمضان رمضان تيتا
إقرأ أيضاً:
تحركات عسكرية أمريكية في شرق آسيا وردود حاسمة من روسيا والصين
الجديد برس|
اتسعت رقعة الحرب بين الغربي بقيادة الولايات المتحدة من ناحية والمعسكر الشرقي بقيادة روسيا ، الاثنين، مع بدء تحركات عسكرية شرق اسيا .. يتزامن ذلك مع دخول المواجهات في أوكرانيا منحنى جديد.
وأعلنت الولايات المتحدة رغبتها بنشر قوات واسلحة في اليابان والفلبين تحسبا لهجوم صيني على تايون.
ونقلت وكالة “كيودو” اليابانية عن مصادر وصفتها بالمطلعة بان الخطة سيبدأ تنفيذها ضمن عملية مشتركة مطلع ديسمبر المقبل.
وتتضمن الخطة الامريكية نشر فوج امريكي معزز بمدفعية عالية الحركة ومتعددة الاطلاق على طول سلسلة جزر نانسي اليابانية المحاذية لتايون.
وزعمت الوكالة ان أمريكا وحلفائها في شرق اسيا يتوقعون هجوم صيني على تايون وقد رصدوا بالون صيني جديد في سمائها.
في المقابل، ردت كلا من روسيا والصين على التحركات الجديدة .
ونشرت وسائل اعلام صينية لقطات مرعبة للحظات انفجار صاروخ جديد زعمت انه تم اطلاقه عن طريق الخطأ خلال الاختبار.
وعدت نشر المقطع بمثابة رسالة لأمريكا وحلفائها.
من جانبها، توعد روسيا بنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى في اسيا وذلك ردا على التحركات الامريكية.
واتهم نائب وزير الخارجية الروسي ، اندريه رودينكو أمريكا استخدام تايون لإثارة ازمة خطيرة في اسيا بغية خدمة مصالحها الانانية.
والتحركات شرق اسيا كانت سبقتها أمريكا بتسويق دعاية حول استعداد جنود من كوريا الشمالية للقتال في صفوف روسيا بأوكرانيا، إضافة إلى حملة تتعلق بالدعم العسكري الصيني لموسكو.
وتشير هذه التطورات إلى تحول في سير المواجهة مع المعسكر الشرقي في أوكرانيا خصوصا مع دخول صواريخ جديدة ساحة المواجهة بينها عابرة للقارات قد تمهد الطريق لحرب عالمية جديدة ..
ولم يقتصر توسيع المعركة على شرق اسيا بل امتد إلى بريطانيا حيث واصلت روسيا محاصرة تحركاتها في أراضيها.
وافاد الجيش الألماني برصد طائرة مسيرة تحلق فوق مدمرة بريطانية بينما كانت الأخيرة تقترب من الموانئ الألمانية، مشيرا إلى انه تم تفعيل وحدة التصدي للمسيرات ما اجبرها على الانسحاب.
والحادثة الجديدة تعد امتداد لازمة متصاعدة بين بريطانيا وروسيا برزت بإعلان الجيش الأمريكي رصد تحليق مكثف للمسيرات فوق ثلاث قواعد يستخدمها في بريطانيا وأكدت الأخيرة انها لا تتبعها.
وياتي تكثيف التحلق مع ترقب بريطاني هجوم سيبراني روسيا قد يمهد الطريق لضربات موجعة.
وتعد بريطانيا ابرز داعمي أوكرانيا. ومؤخرا ظهر وزير دفاعها السابق في كييف يناقش خطة جديدة لمواجهة الروس مع سماح بلاده باستخدام صواريخها لضرب العمق الروسي والذي تعتبره موسكو ضمن الحرب المباشرة عليها.