محمود العسيلي لـ«ع المسرح»: «بغير على مصر.. ولما بتعصب مبحبش أجرح حد»
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قال الفنان محمود العسيلي، «أنا لست مندفعا ولأ أتنمر على أي شخص وعندما حدث واتقال أني اتنمرت على حد وقتها لم يكن ظهر مصطلح التنمر أصلا».
وأضاف «العسيلي»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبدالوهاب، والمُذاع على شاشة «الحياة»: «طبيعي أغير على بلدي، ولو مش هاغير على مصر هاغير على إيه ولا مين.
وتابع: «بفكر كويس في كلامي قبل ما أقوله، واللي قلته قبل كده عارف كويس أنا قولته ليه ومعنديش أي ندم عليه خالص».
واستطرد: «أنا مش بني آدم غلاط وعمري ما أبقى مش عارف أنا بقول إيه.. دي مش شخصيتي، ومفيش حاجه اسمها أتعصب أقول أي كلام.. ونادر لما تفلت مني كلمة لحظة عصبية، ولما بتعصب مبحبش أجرح حد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود العسيلي الفنان محمود العسيلي برنامج ع المسرح ع المسرح
إقرأ أيضاً:
فرن بلدي| أطفال يقدمون نموذجا لمحاكاة حياة الريف بمزرعة جنوب سيناء ..صور
قام أطفال مرحلة رياض الأطفال بمدرسة المروة المتميزة للغات، التابعة لإدارة الطور بمحافظة جنوب سيناء، برحلة لمزرعة الدواجن والصوب الزراعية التابعة لمديرية الزراعة، لعمل نموذج محاكاة لحياة الريف بكل تفاصيلها، كنشاط عملي لمنهج الدسكفري الخاص بالمرحلة، وذلك تحت رعاية عادل عتلم، مدير مديرية التربية والتعليم، وأحمد غيث، مدير إدارة طور سيناء، والدكتور محمد شطا، وكيل وزارة الزراعة بالمحافظة.
واصطحبت المعلمات كافة الأدوات والوسائل التي تعبر عن الريف المصري، من طبلية، مشنات، خبازة، دقيق، ملح، صاج، وكافة الوسائل التي تستخدم في نموذج المحاكاة.
وارتدى الأطفال الزي الفلاحي المعروف لدى الريف المصري، وقاموا بعجن الدقيق لصنع الخبز في الفرن البلدي، والفطير المشلتت الفلاحي، وذلك بمساعدة المعلمات، وعقب الانتهاء من عملية الخبيز قاموا بتناول الخبز والفطير بالعسل والجبن.
كما تضمنت برنامج الرحلة محاكاة لكيفية اعتناء المزارع بالزراعات، وجني المحصول داخل الصوب الزراعية باستخدام أدوات الفلاح.
وقال جمال عبد الناصر، مدير المدرسة، إن الهدف من الرحلة وتفعيل نموذج المحاكاة هو ترسيخ وتثبيت الهوية المصرية، وإحياء العادات والتقاليد التي تتبع داخل الريف المصري منذ القدم، وتعريف الأطفال بالدور الهام الذي يقوم به الفلاح المصري لتوفير المحاصيل الزراعية التي تعد من أهم مقومات الأمن القومي.
وأكد مدير المدرسة، أن مثل هذه المحاكاة يسهم في تثبيت المعلومة لدى الأطفال في هذه المرحلة، كون المعلومة المجردة لا تثبت في عقولهم مثل المعلومات الحية التي يرونها على أرض الواقع، ويقمون بمحاكاتها بأنفسهم، مشيرًا إلى أنه هذه الفعاليات تضفي أجواء من البهجة لدى الأطفال لكونهم يغيرون من الروتين اليومي داخل المدرسة.
وقدم مدير المدرسة الشكر إلى وكيل وزارة الزراعة، لتعاونه مع إدارة المدرسة من خلال تقديم كافة وسائل الدعم لتنفيذ نموذج المحاكاة بشكل رائع، إضافة إلى تزويد الأطفال بالمعلومات الخاصة بآليات الزراعة، وآليات الاعتناء بالنباتات وجني المحصول.