RT Arabic:
2024-12-22@15:45:35 GMT

أخصائي أورام يكشف العلامات المبكرة لسرطان الأمعاء

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

أخصائي أورام يكشف العلامات المبكرة لسرطان الأمعاء

أعلن الدكتور أركادي بيجانيان أخصائي طب وجراحة الأورام، أن الغثيان وألم الأمعاء هي أولى علامات الإصابة بورم سرطاني.

إقرأ المزيد طبيب روسي يوضح كيفية الوقاية من سرطان الأمعاء


ووفقا له، يجب على الشخص الخضوع للفحص إذا كان يعاني من ألم في منطقة البطن وغثيان دائم واسهال. كما عليه عدم تجاهل فقدان الوزن غير المبرر وانتفاخ البطن والحرقة الدائمة.

ويشير الأخصائي إلى أن اكتشاف أي مشكلة في الأمعاء ممكن بإجراء تحليل الكشف عن الدم المخفي في البراز. هذه الطريقة تكشف وجود نشوء ورم سرطاني في الأمعاء في مراحله المبكرة. لأنه غالبا ما يكتشف الدم الخفي في حالات إصابة القسم العلوي من الجهاز الهضمي أو وجود الزوائد اللحمية أو سرطان القولون.

ويؤكد الطبيب، على أن اكتشاف الدم في البراز لا يؤكد الإصابة بالسرطان، بل هو مجرد سبب لإجراء المزيد من الفحوصات.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الصحة العامة

إقرأ أيضاً:

أستاذ أمراض جلدية يكشف أسباب الإصابة بالأكزيما التأتبية لدى الكبار والأطفال

أكد الدكتور أحمد قدح، أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية بكلية طب الأزهر، أن فصل الشتاء يشهد تغيرات ملحوظة في صحة الجلد والجهاز التنفسي، بسبب تباين درجات الحرارة والرطوبة، لافتا إلى أن هذه التغيرات تؤدي إلى زيادة في بعض الأمراض الجلدية مثل جفاف الجلد والأكزيما التأتبية.

وقال أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية بطب الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، إنه في فصل الشتاء، يظهر جفاف الجلد بشكل أكبر، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من الأكزيما التأتبية، وهي حالة تؤدي إلى جفاف شديد للجلد وقد تتحول إلى ظهور قشور على الجلد في درجاتها الشديدة، ما يسبب معاناة خاصة للأطفال وكبار السن، وفي الآونة الأخيرة، تزايد انتشار الأكزيما التأتبية في مصر، على غرار ما يحدث في الدول الأوروبية وأمريكا.

الأكزيما التأتبية من الأمراض المزمنة 

وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، أن الأكزيما التأتبية تعد من الأمراض المزمنة التي تتطلب علاجا مستمرا، حيث يمكن أن تؤثر على الأشخاص منذ سن مبكرة، وتزيد نسبتها بشكل ملحوظ في الأطفال، لافتا إلى أن معدل الإصابة بالأكزيما التأتبية في الأطفال قد يصل إلى 30-40%، ويعود السبب إلى تأثير العوامل البيئية والجينية على الجلد، خاصة في الأطفال الذين تكون بشرتهم أكثر حساسية.

وأشار إلى أن العلاج في هذه الحالة يتطور بشكل مستمر، حيث تم التوصل إلى أدوية بيولوجية ومثبطات الجاك (JAK inhibitors) التي تعطي نتائج رائعة في التحكم بالأعراض، كما في حالات أخرى مثل مرض السكر، ويمكن التحكم في الأكزيما التأتبية من خلال العلاج المستمر لتقليل الأعراض ومنع تفاقم الحالة.

وشدد على أن الاهتمام بالعناية بالجلد في الشتاء أمر بالغ الأهمية، خاصة مع تزايد الأمراض الجلدية التي قد تنتشر أو تزداد في هذه الفترة.

مقالات مشابهة

  • ما هو مرض إبراهيم شيكا ناشئ الزمالك؟.. «ألم شديد يمنعه من الأكل والنوم»
  • «لو ببلاش متشتريهاش».. أخصائي تغذية يكشف عن أخطر المكونات في أطعمتنا اليومية
  • متي يكون الانتفاخ علامة على الإصابة السرطان؟
  • 5 أعراض لسرطان الأمعاء الدقيقة يصعب تشخيصها
  • اكتشاف فائدة جديدة للقهوة تخص الأمعاء
  • تحذير هام: مختص يكشف أعراض الجلطة وكيفية إنقاذ حياة المصاب سريعا
  • اكتشاف قد يغير المفهوم التقليدي للكوليسترول “الجيد”
  • تقوي صحة الأمعاء.. أفضل 5 خصائص مفيدة للجبن
  • اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان
  • أستاذ أمراض جلدية يكشف أسباب الإصابة بالأكزيما التأتبية لدى الكبار والأطفال