- الشكوك تزداد حول الموهبة الجديدة في ريال مدريد
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الشكوك تزداد حول الموهبة الجديدة في ريال مدريد، حالة من القلق بدأت تسيطر على الإعلام المدريدي بسبب حالة النجم التركي الشاب أردا غولر المنضم حديثًا إلى صفوف ريال مدريد في الصيف .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشكوك تزداد حول الموهبة الجديدة في ريال مدريد ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حالة من القلق بدأت تسيطر على الإعلام المدريدي بسبب حالة النجم التركي الشاب أردا غولر المنضم حديثًا إلى صفوف ريال مدريد في الصيف الحالي.
غولر لم يشارك في تدريبات الريال بصورة طبيعية منذ يوم السبت الماضي، والسبب في ذلك يعود إلى معاناته من بعض الانزعاجات على مستوى الساق اليمنى.
القلق يسيطر على الصحفيين المقربين من النادي الملكي، لأن الأخير يلتزم السرية التامة ويرفض إعطاء أي تفاصيل كافية عن طبيعة إصابة غولر، ونفس الأمر أيضًا ينطبق على عائلة اللاعب.
الميرنجي يؤكد بأن الأمر ليس خطيرًا وليس هناك أي داعي للقلق على الإطلاق، ولكن ما هو مؤكد بأن هناك شيء ما يدور خلف الكواليس، وربما يعود ذلك إلى صغر سن غولر وعدم قدرته بعد على اللعب في المستوى العالي لعدم جاهزيته البدنية بنسبة 100%، ورغم ذلك لا يزال الكل يؤمن بنجاحه بقميص ريال مدريد في المرحلة القادمة والتي سيكون فيها أساسيًا بمجرد تعافيه من الإصابة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشكوك تزداد حول الموهبة الجديدة في ريال مدريد وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد ريال مدريد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أصحاب «النجمة العشرين».. ريال مدريد «الأسرع» وليفربول «الأخير»!
عمرو عبيد (القاهرة)
رغم خسارة ليفربول الأخيرة أمام فولهام في «الجولة31» من «البريميرليج»، فإن تذبذب نتائج أرسنال واتساع الفارق بينهما إلى 11 نقطة لمصلحة «الريدز»، يجعل تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي «مسألة وقت»، وعليه فإن «عملاق أنفيلد» سيكون على موعد مع تزيين قميصه المحلي بـ«النجمة العشرين»، التي طال انتظارها كثيراً، مقارنة بكبار الدوريات الأوروبية، الذين سبقوه لهذا الإنجاز، بل تجاوز بعضهم هذا الأمر بفارق كبير.
وحال تتويج «الريدز» هذا الموسم، وهو الأمر المُتوقع بنسبة 99.4% حسب إحصائيات «أوبتا»، فإن «الكأس العشرين» ستدخل الخزائن الحمراء بعد 124 عاماً، حيث كان تتويجه الأول التاريخي في عام 1901، في الحقبة القديمة الأولى من الدوري الإنجليزي، والغريب أنه سبق مانشستر يونايتد، صاحب هذا الإنجاز الأول في تاريخ الكرة الإنجليزية، إذ جاء أول ألقاب «الشياطين الحمر» عام 1908، لكنه نجح في بلوغ «النجمة العشرين» عام 2013، بعد 105 أعوام وقتها.
المثير أن اللقب الـ20 كان التتويج الأخير لـ«اليونايتد» حتى الآن، وبينما شهدت فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، التوهج غير العادي من جانب ليفربول، فإن «حقبة البريميرليج» منحت مانشستر يونايتد كل المجد، في حين غاب عنها «الريدز» منتظراً 30 عاماً حتى وصل إلى اللقب الـ19 عام 2020، وها هو يضع قدمه أخيراً فوق «درجة العشرين»!
وبين كبار الدوريات الأوروبية الذين نجحوا في التتويج بـ20 لقباً أو أكثر، سيحتل ليفربول «المركز الأخير» بعد وصوله متأخراً إلى هذا الإنجاز، حيث سبقه إنتر ميلان الإيطالي، بفارق 10 سنوات، إذ تُوّج «الأفاعي» بلقبه الأخير في «الكالشيو» عام 2024، حاملاً معه «النجمة العشرين»، بعد 114 عاماً من فوزه بالدوري الأول عام 1910، بينما احتاج مانشستر يونايتد 105 أعوام ليصل إلى تلك «النجمة»، بين 1908 و2013، ليحتل المرتبة الخامسة في تلك القائمة الأوروبية.
وبالطبع، لا يوجد من يضاهي ريال مدريد في مثل هذه الإنجازات «النادرة»، لأن «الملكي» يحتل المرتبة الأولى بعدما كان «الأسرع» وصولاً إلى اللقب العشرين في «الليجا»، إذ لم يكن بحاجة لأكثر من 48 عاماً فقط، ليحقق هذا الإنجاز، بين عامي 1932 و1980، ورغم أن انطلاقة بايرن ميونيخ تأخرت كثيراً في تاريخ الدوري الألماني، بحصد لقبه الأول عام 1932، فإن خطواته كانت قوية ومخيفة، ليرفع تتويجه «العشريني» بعد 74 عاماً فقط، في موسم 2005-2006، تلاه يوفنتوس الذي احتاج 77 عاماً ليُحقق نفس الإنجاز في «سيري آ» بين لقبه الأول عام 1905 والعشرين في 1982، بينما جاء برشلونة «رابعاً» في الترتيب، بفارق 81 عاماً بين لقبيه الأول والعشرين، خلال الفترة من 1929 و2010.
وعلى صعيد أبطال الـ30 لقباً في الدوريات الكُبرى، فإن الترتيب لم يختلف بالنسبة لـ«ثلاثي القمة»، حيث تصدّر ريال مدريد المشهد كالعادة، ليصل إلى «30 نجمة» في «الليجا» خلال 75 عاماً، بفارق 27 عاماً عن تتويجه باللقب العشرين، لكن بايرن ميونيخ اقترب منه بشدة بعد سيطرة «البافاري» الخيالية على الدوري الألماني في القرن الحالي، إذ بلغ 30 لقباً بعد 14 عاماً فقط من حصوله على «النجمة العشرين»، بإجمالي 88 عاماً منذ لقبه الأول، مقابل 109 سنوات ليوفنتوس، علماً بأن «السيدة العجوز» احتاج إلى 32 عاماً فقط هو الآخر بين تتويجه «العشريني» ولقبه «الثلاثيني»، بعد سيطرة مشابهة على الدوري الإيطالي في العقد السابق.