أصوات في "إسرائيل": "الخراب الثالث" آتٍ
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن أصوات في إسرائيل الخراب الثالث آتٍ، أصوات في إسرائيل الخراب الثالث آتٍبالمحصلة، قد يتأخر الخراب الثالث قليلاً، لكن يبدو أنه قادم إلى إسرائيل لا محالة.يعاني .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أصوات في "إسرائيل": "الخراب الثالث" آتٍ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصوات في "إسرائيل": "الخراب الثالث" آتٍ
بالمحصلة، قد يتأخر الخراب الثالث قليلاً، لكن يبدو أنه قادم إلى "إسرائيل" لا محالة.
يعاني "المجتمع" الإسرائيلي انقسامات جوهرية عمودية إضافة إلى العنصرية والتفاوت الطبقي.
منذ تأسيسها قامت "إسرائيل" على دعامتين: "الجيش" الإسرائيلي أو "مجتمع المحاربين"، والدعم الخارجي غير المحدود، وخصوصاً الأميركي.
أقرّ الكنيست الإسرائيلي بندًا أساسيُا مهمًا في خطة التعديلات القضائية التي اقترحتها حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة يسمى "بند المعقولية".
تعاني "إسرائيل" مشكلات داخلية عميقة تجعل كثير من اليهود يخشون "الخراب الثالث" العظيم الذي ينهي "دولتهم" للأبد، كما حصل في عصور غابرة!
يشهد الكيان ازدياد أعداد المتدينين من الحريديم، وسيطرة اليمين الديني المتطرف على السلطة ما يؤدي إلى التخوف من انزلاق "إسرائيل" نحو الفاشية الدينية.
تعيش "إسرائيل" أزمة داخلية غير مسبوقة هي الأخطر منذ تأسيسها.. ويبدو الصدع أكبر من أيّ وقت مضى، وهو أكبر خطر عليها، إذ أننا قريبون جداً من تدمير الدولة".
سيشكل الحريديم أغلبية الإسرائيليين والاقتصاد الإسرائيلي سينهار، وستصبح إسرائيل دولة متخلفة يعاني جُل سكانها جرّاء الجهل لعدم حصول طلاب الحريديم على التعليم الأساسي بالمدارس الابتدائية.
* * *
توافق هذا الأسبوع ذكرى ما يسميه اليهود "خراب الهيكل"، وهي مناسبة دينية تشهد اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى كل عام. يقول اليهود إن "الهيكل"، وهو المعبد الذي بناه "الملك سليمان"، تعرض للتخريب مرتين، ويزعمون أن موقعه هو مكان مسجد "قبة الصخرة"، رغم أن الحفريات الأثرية المستمرة لم تجد أي دليل على ذلك.
بحسب الأساطير اليهودية، شُيّد الهيكل في فترة عهد الملك سليمان، ودُمر في المرة الأولى على يد نبوخذ نصر عام 587 قبل الميلاد. أما "الخراب" الثاني، فحلّ على يد الرومان عام 70 ميلادية.
تأتي الذكرى هذا العام في وقت تعاني "إسرائيل" مشكلات داخلية عميقة تجعل العديد من اليهود يخشون "الخراب الثالث" العظيم الذي ينهي "دولتهم" إلى الأبد، كما حصل في عصور غابرة، فهل تتحقق النبوءات ويأتي الخراب؟
هذا الأسبوع، أقرّ الكنيست الإسرائيلي بنداً أساسياً ومهماً في خطة التعديلات القضائية التي اقترحتها حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة، يسمى "بند المعقولية"، وهو بند يمنع المحكمة العليا من إلغاء أي قانون تعتبره "غير معقول".
ماذا يعني "بند المعقولية"؟
مبدأ "المعقولية" هو مبدأ قانوني سائد في القوانين الداخلية والقانون الدولي.
أ. في القانون الدولي، وعلى سبيل المثال لا الحصر، ربطت محكمة العدل الدولية مبدأ "المعقولية" عام 2009 بتطبيق "التدابير المؤقتة" التي يمكن للمحكمة اتخاذها بموجب المادة 41 من نظامها الأساسي.
تطبّق المحكمة بند "المعقولية" للتأكّد من أنَّ الحقوق التي تدّعيها الدول المتقدمة بالطلب موجودة فعلاً بموجب القانون الدولي. وقد طورت المحكمة لاحقاً مبدأ "المعقولية" إلى مستوى أعلى، أي يفترض بالمحكمة تقييم ما إذا كان السلوك المزعوم للدولة المدعى عليها ينتهك فعلاً الحقوق التي أكَّدتها الدولة المدعية.
ب. أما على صعيد القوانين الوطنية، فيطبق العديد من الدول مبدأ "المعقولية" في نظامه القضائي، وذلك لتحديد مدى دستورية أو "معقولية" قرارات حكومية معينة وانطباقها على الدستور أو مبادئ الإنصاف.
ج. في "إسرائيل": تطبق "إسرائيل" هذا المبدأ، إذ أخذته من سلطات الانتداب البريطاني التي كانت تطبقه في فلسطين قبل عام 1948.
وبما أنَّ "إسرائيل" ليس لديها دستور لتعطي المحكمة العليا صلاحية القرار في مدى انطباق الأعمال الحكومية على أحكام الدستور، فإن المحكمة العليا أعطيت صلاحية الرقابة القضائية على عمل وقرارات السلطة التنفيذية، المتمثلة بالحكومة ووزاراتها والهيئات الرسمية التابعة لها، وأيضاً صلاحية إقالة الوزراء، وهو ما فعلته المحكمة مع حكومة نتنياهو الأخيرة، إذ عمدت إلى إقالة الوزير أرييه درعي المدان بتهمة التهرب الضريبي.
ويقول الإسرائيليون المؤيدون لاستمرار هذا المبدأ إن مبدأ المعقولية، إضافةً إلى القوانين الوضعية السائدة في البلدان المتحضرة، يرتبط "بالقانون اليهودي الذي له تاريخ طويل في التأكيد على المعقولية والإنصاف في اتخاذ القرارات القانونية، وذلك عبر مبدأ "derech eretz" ("طريق الأرض") الذي يحدد السلوك الأخلاقي والسلوك المعقول، ويوجّه الأفراد إلى التصرف بطريقة عادلة ومنصفة ومراعية للآخرين"، بحسب ما تؤكد اللجنة اليهودية الأميركية في دراسة عن هذا الشأن.
هل "إسرائيل" مقبلة فعلاً على خراب؟
المعلوم أن "إسرائيل" منذ تأسيسها قامت على دعامتين: "الجيش" الإسرائيلي، إذ وصف ديفيد بن غوريون "إسرائيل" بأنها "مجتمع المحاربين"، والدعم الخارجي غير المحدود، وخصوصاً الأميركي.
وفي هذا الإطار، يمكن الإشارة إلى التصدعات في كلا الدعامتين:
1. "مجتمع المحاربين"
نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن ضابط احتياط إسرائيلي أن "إسرائيل" تعيش أزمة داخلية غير مسبوقة هي الأخطر منذ تأسيسها عام 1948، وأضاف: "إسرائيل منقسمة بين قبيلتين كبيرتين، كل منهما مقتنعة بطريقتها الخاصة، وتعمل على فرضها على الآخرين... وأنَّ الصدع أكبر من أيّ وقت مضى، وهو أكبر خطر على إسرائيل، إذ إننا قريبون جداً من تدمير الدولة".
يعاني "المجتمع" الإسرائيلي انقسامات جوهرية عمودية، إضافة إلى العنصرية والتفاوت الطبقي، ويعاني أيضاً ازدياداً في أعداد المتدينين من الحريديم، وسيطرة اليمين الديني المتطرف على السلطة السياسية، ما يؤدي إلى التخوف من انزلاق "إسرائيل" نحو الفاشية الدينية.
ويرى المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" روغيل ألفير أن التغييرات الديمغرافية داخل "إسرائيل" تشير إلى أن "الحريديم سوف يُشكلون أكبر عدد من المجتمع الإسرائيلي، وأن الاقتصاد الإسرائيلي سينها
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أصوات في "إسرائيل": "الخراب الثالث" آتٍ وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أصوات فی
إقرأ أيضاً:
"محمد بن راشد للفضاء" و"الإمارات للآداب" يطلقان مسابقة "أصوات جديدة في الخيال العلمي"
أعلنت مؤسسة الإمارات للآداب، بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء، إطلاق مسابقة مثيرة للكتابة تحت عنوان "جائزة "مركز محمد بن راشد للفضاء" للقصة القصيرة: أصوات جديدة في الخيال العلمي"، بهدف اكتشاف ودعم جيل جديد من كُتّاب أدب الخيال العلمي في دولة الإمارات.
وتسعى المبادرة إلى توفير منصة للكُتّاب الطموحين ممن تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عاماً؛ لعرض مواهبهم الإبداعية في مجال أدب الخيال العلمي، وتدعو المسابقة المشاركين لتقديم قصص مكتوبة باللغة الإنجليزية أو العربية تتراوح بين 1500 و5000 كلمة، على أن يتم إرسال المشاركات قبل 16 نوفمبر(تشرين الثاني) 2025. ويتم تقييم القصص من قبل لجنة تحكيم متميزة تضم كاتباً معروفاً في أدب الخيال العلمي، وذلك وفقاً لمعايير الابتكار والإبداع والدقة العلمية وقوة السرد وبناء الشخصيات والجودة الأدبية بشكل عام.
ومن المقرر الإعلان عن الفائزين بالجائزة في دورة مهرجان طيران الإمارات للآداب لعام 2026، وبالإضافة إلى حصولهم على جائزة تذكارية، كما سيتاح لهم الالتحاق بورش حصرية للكتابة الإبداعية، وسيحصل الفائزون على فرصة حضور جلسات المهرجان فيما سيتم نشر قصصهم في مجموعة قصصية يتم إصدارها رسمياً في دورة مهرجان طيران الإمارات للآداب لعام 2027.
تم الإعلان عن هذه المسابقة في مؤتمر صحافي، اليوم الخميس، في إطار فعاليات مهرجان طيران الإمارات للآداب 2025، بحضور الدكتور سلطان سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، وسالم المري، المدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء، وإيزابيل أبو الهول، المؤسسة والمستشارة وعضو مجلس الأمناء بمؤسسة الإمارات للآداب، وعضو مجلس الإدارة بمؤسسة مكتبة محمد بن راشد، وأحلام بلوكي، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الإمارات للآداب، مديرة مهرجان طيران الإمارات للآداب، المديرة الإدارية لدار “ELF” للنشر.
إلهام البشرية
وقال الدكتور سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب،: "يمتلك الخيال العلمي قدرة استثنائية على تجاوز حدود المستحيل، وإلهام البشرية لابتكار عوالم جديدة قد تصبح واقعًا في المستقبل، وتأتي هذه المسابقة لتحفيز شبابنا على استكشاف آفاق الفضاء والعلم، وتمكينهم من صياغة قصص تتحدى المفاهيم التقليدية وتلهم الابتكار، من خلال جائزة مركز محمد بن راشد للفضاء للقصة القصيرة: أصوات واعدة في الخيال العلمي، نطمح إلى أن يكون دور الكتّاب الشباب أكثر من مجرد تخيّل المستقبل، بل أن يصبحوا قوة دافعة تُلهم التقدم الفعلي في مسيرة استكشاف الفضاء وتطوير التكنولوجيا".
من جانبه، قال سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء: "إلهام الجيل القادم وإطلاق العنان لمخيلتهم هو جوهر الابتكار والتقدم، وأساس عملنا في مجال استكشاف الفضاء. نسعى من خلال جائزة مركز محمد بن راشد للفضاء للقصة القصيرة: أصوات واعدة في الخيال العلمي، إلى تمكين المبدعين والمفكرين الشباب من رسم ملامح مستقبل يرتكز على الابتكار والتقدم العلمي في مجال استكشاف الفضاء، ومن خلال شراكتنا مع مؤسسة الإمارات للآداب، نهدف إلى خلق بيئة مثمرة تدعم الإبداع الفكري، وتعزز التزام دولة الإمارات بتمكين الشباب للمساهمة الفاعلة في مسيرتنا الطموحة نحو استكشاف الفضاء وما بعده".
تعاون مستمر
وقالت إيزابيل أبو الهول، المؤسسة والمستشارة وأمينة مؤسسة الإمارات للآداب، وعضو مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد: "يشكل تعاوننا المستمر مع مركز محمد بن راشد للفضاء فرصة استثنائية للشباب في دولة الإمارات للتعمّق في عالم الخيال العلمي واستكشاف آفاقه الواسعة، نؤمن بأن هذه المبادرة ستساهم في اكتشاف مواهب أدبية واعدة وستعزز شغفاً أكبر بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار، فالعديد من الابتكارات التي نراها اليوم كانت مجرد أفكار في قصص الخيال العلمي قبل عقود، تُرى، هل ستتحول إحدى هذه المشاركات الفائزة إلى إنجاز علمي جديد في المستقبل؟ والأيام كفيلة بالإجابة على هذا التساؤل".
من جانبها، قالت أحلام بلوكي، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الإمارات للآداب،: "لطالما اعتقدت أن روح الثقافة العربية يكمن في احترام تقاليدنا الأصيلة وأيضاً تخيل مستقبل مجتمعنا معاً، هذه المنطقة كانت وما زالت مهداً للإنجازات الرائدة في مجالات العلوم والرياضيات عبر العصور، أسهمت بشكل جوهري في تشكيل العالم الذي نعيشه اليوم، من الخوارزمي إلى ابن الهيثم، وصولاً إلى العديد من العلماء والمستكشفين العرب الذين كانوا دوماً في طليعة الاكتشافات".