السعودية – كشفت الفنانة المصرية الشهيرة يسرا، عن أول قصة حب في حياتها، مشيرة إلى قصة معجب بها كان يكتب لها الرسائل “بدمائه”.

وخلال لقائها ببرنامج “بيغ تايم بودكاست”، تحدثت يسرا عن أول قصة حب في حياتها: “في المدرسة، كنت أحب ولد أكبر مني واكتشفت في الآخر بعد لما اتجوزت خالد سليم إنه قريب جوزي.. كنت هموت وأعرف رأيه فيَّ إيه، وكنت شقية وشعري طويل ولذيذة وألفت النظر، وطلع واخد باله مني وقال لي ممكن تسمحي لي أكون حبيبك وأنا وافقت”.

وأضافت الفنانة يسرا: “بقيت صديقته، وجاء طلب إيدي من أبويا، وكان سني وقتها 15 سنة، قال له ما عنديش بنات للجواز، وقتها اتقهرت إنه رفضه، وهو هاجر بعدها لأمريكا واتجوز وشُفته بعد لما بقيت نجمة وكنت معزومة عنده، وكانت صدفة غريبة لإن حماته اللي كانت عزماني، ولما شُفته قلت له..الله أنت هنا بتعمل إيه..قال لي أنا في بيت حماتي..وغرف لي أكل وتكلمنا وبعدها سافر وهاجر”.

وتابعت: “أنا وخالد جوزي نعرف بعض واحنا عندنا 7 سنين وما كنتش أعرف إني اللي حبيته واحنا في المدرسة قريب زوجي”.

وعن قصة “مجنون يسرا”، قالت الفنانة المصرية: “كان فيه معجبين اتنبن خضوني (أخافوني)، واحد كان مسميني نجمة من السماء، وواحد تاني كان بيكتب لي جوابات بدمائه يعور نفسه ويكتب الجواب بدمه وقابلته بمستشفى الأمراض النفسية ومات في الخانكة، وهو كان قبطان بحري وبيتكلم 7 لغات وصحيفة قالت لي تعالي نزوره في المستشفى ونشوف حبه ليكِ ليه وصله لكده، ورُحت ومعايا المصور شُفت راجل بيتكلم كل اللغات، وعامل مسرح وكاتب لا للمخدرات وبيحنط أي طائر بيقع، وافتكرته عاقل”.

وأردفت: “قال لي “أنا كنت بحب واحدة شبهك زمان، بس باباها رفضني بعد ما كنت خاطبها، وأنا اتخانقت فهما جابوني هنا، وإمتى هنتجوز بقى؟” وأنا خفت جينها، وقلت له أنت يرضيك أتجوزك من غير ما أروح اسأل بابا، قال لي “روحي اسأليه”، فأنا خُفت، فقال لي “ممكن أديكي الشبكة بتاعتك أنا محضرها لك”، وبدأت اقلق ولقيته عامل عقد من الشبشب بتاعه وغويشة، قلت له ميرسي وركبت العربية وطرت وزعلت جدا لإني كنت فاهمة لآخر دقيقة إنه بكامل قواه العقلية”.

المصدر: “MBC”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: قال لی

إقرأ أيضاً:

ذكري رحيل الفنانة نادية لطفي.. واحدة من أيقونات السينما المصرية

يوافق اليوم الثلاثاء 4 فبراير ذكرى رحيل الفنانة الكبيرة نادية لطفي، التي ولدت عام 1937، ونجحت في حفر اسمها في تاريخ السينما المصرية والعربية، ليس فقط بفضل موهبتها الكبيرة، ولكن أيضًا بوعيها الثقافي ودورها في النهوض بالحركة السينمائية.

قدمت نادية لطفي أعمالًا مميزة تركت بصمة لا تُنسى، وشارك 6 أفلام من بطولتها في قائمة أفضل 100 فيلم مصري، وهي:
    •    الناصر صلاح الدين
    •    المستحيل
    •    أبي فوق الشجرة
    •    الخطايا
    •    السمان والخريف
    •    المومياء (ظهرت فيه كضيفة شرف)

كرم الجهاز القومي للتنسيق الحضاري اسم الفنانة نادية لطفي من خلال إدراج منزلها في مشروع “عاش هنا”، حيث وُضعت لافتة تحمل اسمها وعنوانها على باب منزلها في جاردن سيتي، لتظل ذكراها خالدة عبر الأجيال.

نبذة عن حياتها
    •    وُلدت نادية لطفي في حي عابدين، القاهرة، واسمها الحقيقي بولا محمد مصطفى شفيق.
    •    حصلت على دبلوم المدرسة الألمانية عام 1955.
    •    كان والدها يعمل محاسبًا، وكان محبًا للفن والسينما، مما جعلها تورث عنه هذا الشغف.
    •    وقفت على مسرح المدرسة لأول مرة في سن **العاشرة

و لديها ابن واحد يدعى "أحمد"، من زوجها الأول الضابط البحري عادل البشاري، ثم تزوجت مرتين ولكن لم يدم الزواج طويلا.

اكتشفها المخرج رمسيس نجيب، وقدمها للسينما أول مرة من خلال فيلم "سلطان" عام 1959م، كما اختار لها الاسم الفني "نادية" اقتباسًا من شخصية فاتن حمامة في فيلم "لا أنام".


- تبقى انطلاقتها الحقيقية من خلال فيلم "النظارة السوداء عام 1963.
- تخطى رصيدها الفني الـ75 فيلمًا، ومن أشهر أعمالها: "الناصر صلاح الدين، السبع بنات، الخطايا، السمان والخريف، للرجال فقط، الإخوة الأعداء".

قدمت طيلة حياتها مسلسلا تليفزيونيا واحدا بعنوان "ناس ولاد ناس"، ومسرحية واحدة أيضًا.
- انتشرت شائعة أن والدتها بولندية، ولكنها نفت ذلك، مؤكدة أن السبب في انتشار تلك الشائعة هو اختيارها وسعاد حسنى للقاء وفد بولندي فني لمصر، فتحدثت بعض الكلمات بالألمانية، مما جعل كاتبا صحفيا يكتب أنها تحدثت البولندية لأن والدتها بولندية مؤكدة أن والدتها مصرية تدعى "فاطمة".
- وعن سبب تسميتها "بولا"، قالت إنه أثناء ولادتها تعبت والدتها، وكانت معها راهبات بالمستشفى وإحداهن كانت طيبة جميلة اسمها بولا، فسمتها والدتها بنفس الاسم.

كانت الحالة الصحية للفنانة القديرة نادية لطفي، شهدت تدهورًا ملحوظًا قبل وفاتها، عقب نقلها غرفة العناية المركزة بمستشفى المعادي للمرة الثانية خلال أسبوع واحد، حيث شعرت بحالة إعياء شديدة إثر نزلة شعبية حادة، استدعت وضعها على جهاز التنفس الصناعي، ليقرر الأطباء منع الزيارة عنها وحجزها بغرفة العناية المركزة، وذلك لحين استقرار حالتها الصحية ولكن وفاتها المنية.


وصية  نادية لطفي 

 
قبل وفاتها، أوصت نادية لطفي بعدم دفنها في نفس يوم الوفاة، بل في اليوم التالي.
وقد رحلت عن عالمنا يوم 4 فبراير عام 2020 إثر تدهور حالتها الصحية نتيجة إصابتها بنزلة شعبية حادة أدت إلى فقدان وعيها ودخولها العناية المركزة.

مقالات مشابهة

  • حنان مطاوع تكشف سبب عشقها للكتب والقراءة
  • “الفاف” تكشف تعيينات حكام مباريات الدور الـ16 لكأس الجزائر
  • رندا حجاج تكشف عن موقفها تجاه طلب شريك حياتها بإغلاق حساباتها.. فيديو
  • مذكرات المنصوري تكشف تفاصيل طلب بزيز و باز “كريمة” من الحسن الثاني
  • “الكاف” تكشف موعد اجراء قرعة دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفيدرالية
  • عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • ذكري رحيل الفنانة نادية لطفي.. واحدة من أيقونات السينما المصرية
  • إحصائية تكشف فساد “حكومة عدن” 
  • “ساوند إنرجي” تكشف عن بدء إنتاج الغاز من حقل تندرارا المغربي.. “10 ملايين قدم مكعبة يومياً”
  • بسبب “الشات”..فتاة مصرية تنهي حياتها شنقاً بعد تعذيبها على يد شقيقها