شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وقفة احتجاجية لسائقي النقل الثقيل تندد بفرض الجبايات الباهظة وتطالب بإزالة الميازين التجارية الممتدة من حضرموت إلى عدن، الجديد برس نفذ سائقو القاطرات وشاحنات النقل الثقيل، الخميس، وقفة احتجاجية وسط مدينة عدن، للتنديد باستمرار تعدد الجبايات الباهظة، .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وقفة احتجاجية لسائقي النقل الثقيل تندد بفرض الجبايات الباهظة وتطالب بإزالة الميازين التجارية الممتدة من حضرموت إلى عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وقفة احتجاجية لسائقي النقل الثقيل تندد بفرض الجبايات...

الجديد برس:

نفذ سائقو القاطرات وشاحنات النقل الثقيل، الخميس، وقفة احتجاجية وسط مدينة عدن، للتنديد باستمرار تعدد الجبايات الباهظة، والمطالبة بإزالة الميازين التجارية الخاصة الممتدة من محافظة حضرموت إلى عدن.

وأكد سائقو القاطرات أن الميازين تفرض عليهم جبايات مالية كبيرة، بدون وجه حق، في النقاط الأمنية المنتشرة على امتداد الطرق في مناطق الحكومة الموالية للتحالف.

وذكروا أنهم يدفعون مبالغ تصل إلى مليوني ريال يمني يومياً جبايات وللميازين التابعة لتلك النقاط، مطالبين بخفض الجبايات، خاصةً في ظل ارتفاع التكاليف والأعباء المالية التي يواجهونها.

وشدد السائقون على ضرورة تحسين الظروف والقوانين التي تنظم وزن وتفريغ الحمولات في الطرق، والاكتفاء بميزان صندوق صيانة الطرق والجسور الواقعة في أبين.

وكان تحقيق استقصائي- نشره موقع “الموقع بوست” في الـ9 من يوليو الجاري- كشف عن إنشاء سلطات الفصائل الموالية للتحالف 15 محطة لوزن المركبات تنتشر في 7 محافظات (حضرموت 6، عدن 1، لحج 2، أبين 2، شبوة 3، المهرة1) وجميعها مخالفة للقانون، مؤكداً أن ما تفرضه الميازين على مركبات البضائع كان سبباً مباشراً في رفع أسعار السلع الأساسية والاستهلاكية في هذه المحافظات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وقفة احتجاجية لسائقي النقل الثقيل تندد بفرض الجبايات الباهظة وتطالب بإزالة الميازين التجارية الممتدة من حضرموت إلى عدن وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس

إقرأ أيضاً:

العصبة تحذر الصناع والحرفيين والمقاولين من التوجه إلى الجزائر وتطالب السلطات المغربية باتخاذ موقف حازم

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

وجهت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان نداء عاجلا إلى الحرفيين والصناع التقليديين والمقاولين المغاربة المتواجدين حاليا بالجزائر، شددت من خلاله على أن الجارة الشرقية لبلادنا باتت "غير آمنة حقوقيًا".

وارتباطا بالموضوع، أشارت العصبة المغربية عبر بيان لها، توصل موقع "أخبارنا" بنسخة منه، إلى أن التطورات الخطيرة التي تشهدها الساحة الجزائرية فيما يتعلق بمعاملة المواطنين المغاربة تثير قلقًا عميقًا وتستدعي تحركًا عاجلًا من جميع الأطراف المعنية. 

في ذات السياق، قالت الهيئة الحقوقية المغربية: "لقد أصبح واضحًا أن الجزائر ليست بلدًا آمنًا من الناحية الحقوقية، خاصة بالنسبة للحرفيين والمقاولين والصناع التقليديين المغاربة، وحتى من يرغبون في زيارة ذاك البلاد لدواعي عائلية، والذين يجدون أنفسهم عرضة للتوقيف التعسفي والمحاكمات الجائرة".

ووفقًا للمعلومات التي توفرت لها، أشارت العصبة المغربية إلى أن الفترة الأخيرة، شهدت اعتقال ومحاكمة أكثر من 500 مواطن مغربي بتهم متنوعة، في ظروف "لا تحترم أدنى معايير وشروط المحاكمة العادلة"، موضحة أن بعضا من هؤلاء المعتقلين يقبع في السجون الجزائرية لأكثر من سنة دون توجيه تهم أو تقديمهم للمحاكمة، والأدهى من ذلك، أن هناك من هم محتجزون في مراكز ومستشفيات الأمراض العقلية، حيث تتعرض حقوقهم للانتهاك الصارخ، وفق ما جاء في البيان. 

في سياق متصل، شدد البيان ذاته على أن الجزائر  تشهد تصاعدًا ملحوظًا في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، مشيرة إلى أن سلطاتها تستغل القضاء كأداة لتصفية الحسابات السياسية والاقتصادية، حيث قالت في هذا الصدد: "أظهرت تقارير منظمات حقوقية دولية مثل هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية أن السلطات الجزائرية تقوم بشكل منهجي باعتقال واحتجاز الأفراد، بما في ذلك الأجانب، في ظروف تفتقر لأدنى معايير المحاكمة العادلة والإنسانية".

وشددت العصبة الحقوقية على أن ما يتعرض له المواطنون المغاربة المعتقلون في الجزائر يتنافى مع نصوص العديد من المواثيق الدولية التي تضمن الحقوق الأساسية للأفراد، بما في ذلك:

1- العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي ينص في المادة 9 على أن "لكل فرد حق في الحرية وفى الأمان على شخصه. ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفا. ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقا للإجراء المقرر فيه".

2- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي ينص في المادة 10 على أن "لكل إنسان على قدم المساواة التامة مع الآخرين الحق في أن تنظر قضيته محكمة مستقلة ومحايدة".

وتابعت "العصبة" بيانها قائلة: "إذ تعتبر هذه النصوص جزءًا من القانون الدولي لحقوق الإنسان، الذي يجب أن تحترمه جميع الدول الأطراف، بما في ذلك الجزائر، إلا أن ما يجري على أرض الواقع يكشف عن تجاهل السلطات الجزائرية لهذه الالتزامات".

وعلى ضوء ما سلف ذكره، وما يعززه من سلوكات استفزازية تجاه المواطنين المغاربة، أبرزها قتل واحتجاز شباب مغاربة على مقربة من المياه البحرية لشاطئ السعيدية، وكذا فرض التأشيرة على الوافدين من أصول مغربية إلى الجزائر، وإرغام الصناع التقليديين على الاختيار بين تعليم جزائريين أصول الصناعة التقليدية (خاصة الزليج والنقش على الخشب) أو الاحتجاز في السجون ومراكز الأمراض العقلية.. شدد البيان على أن الجارة الشرقية في  وضعها الحالي، تعد بيئة غير آمنة لرجال الأعمال والحرفيين والصناع التقليدين والزوار لأغراض مختلفة.. خاصة وحصرا ذوو الجنسية المغربية.

وجاء في نص البيان ما يلي:

أصبحت السلطات الجزائرية تستخدم التهم الملفقة والتحقيقات غير العادلة كوسيلة لتضييق الخناق على الأنشطة الاقتصادية، مما أدى إلى اعتقال العديد من المقاولين المغاربة والصناع التقليديين والسياح، وتوجيه تهم غير مبررة لهم، مثل "تهديد الأمن القومي" أو "التجسس الاقتصادي" إلى غير ذلك من التهم الهيتشكوكية، بسيناريوهات بليدة عفا عنها الزمن.

إن هذا الوضع يحرم المغاربة من حقهم في العمل بحرية وفي بيئة آمنة، وهو ما يتناقض مع المادة 23 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تنص على أن "لكل شخص حق في العمل، وفي حرية اختياره، وفي ظروف عمل عادلة ومرضية".

هذا وتجدر الإشارة إلى أن مظاهر الظلم والعنصرية، وفق تقارير حقوقية جزائرية ودولية، لا يعاني منها المغاربة فقط داخل الجزائر، وإنما يتعرض لها كذلك مواطنون من جنسيات مختلفة، خاصة من دول إفريقيا، جنوب الصحراء، دون الحديث عن الاعتقالات والملاحقات القضائية والقمع والتعذيب والقتل… الذي يتعرض له المعارضون و المدافعات والمدافعين عن حقوق الإنسان الجزائريين.

وعلى ضوء هذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة، فإننا، في العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، ومن منطلق أدوارنا التوعوية والتوجيهية المتعلقة بحقوق الإنسان، وفي إطار المسؤولية الأخلاقية الملقاة على عاتقنا تجاه المواطنات والمواطنين المغاربة، نوجه نداءً عاجلًا إلى جميع الحرفيين والصناع التقليديين والمقاولين وكل المغربيات والمغاربة، بتفادي التوجه لجمهورية الجزائر إلى أجل غير معلوم، بسبب الأوضاع الحقوقية المتدهورة وعدم احترام السلطات الجزائرية للمواثيق الدولية ولجوئها إلى تصريف عدائها تجاه المملكة المغربية عبر الانتقام من المغربيات والمغاربة .

كما ندعو السلطات المغربية، في إطار مسؤوليتها تجاه مواطنيها، بأن تتخذ موقفًا حازمًا في هذا الإطار وتطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين المغاربة في الجزائر، الذين يتم احتجازهم في ظروف تنتهك حقوقهم الإنسانية.

كما نطالب الهيئات الأممية بالضغط على الجزائر من أجل تطبيق معايير  المحاكمة العادلة في حق المعتقلين المغاربة، والإفراج عنهم ومحاسبتها على ما اقترفته في حق مواطنين من اعتقال تعسفي واحتجاز غير قانوني وتعذيب.

مقالات مشابهة

  • السليمانية.. وقفة احتجاجية ضد الانتهاكات للمدافعات عن حقوق النساء في العراق
  • عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة ينظمون مظاهرة احتجاجية أمام منزل نتنياهو
  • محافظ الإسكندرية يوجّه بإزالة إشغالات الطريق وتعديات المقاهي بشارع الريادة
  • محافظ الإسكندرية يوجّه بإزالة إشغالات الطريق وتعديات المقاهي على الطريق العام بشارع الريادة
  • وقفة احتجاجية لاحدى قبائل لحج أمام محكمة الاموال بالمحافظة
  • الفصائل تشكك بانسحاب امريكا من العراق وتطالب بإدارج 3 نقاط في الاتفاقية الجديدة
  • الثقيل: جيسوس مدرب عظيم ولكن البيئة الهلالية سر نجاح الهلال.. فيديو
  • العصبة تحذر الصناع والحرفيين والمقاولين من التوجه إلى الجزائر وتطالب السلطات المغربية باتخاذ موقف حازم
  • روسيا تندد بإغتيال الاحتلال للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله
  • أزمة بين النقل والغرف التجارية بسبب نقل الذهب في خطوط السكك الحديدية