لليوم الـ179.. العدو الصهيوني يواصل عدوانه على غزة مُخلفاً عشرات الشهداء والجرحى
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
الثورة نت/
يواصل جيش العدو الصهيوني حربه الدموية على قطاع غزة لليوم الـ179 على التوالي، مُخلفا عشرات الشهداء والجرحى ودمارا هائلا في الممتلكات.
وفي التفاصيل، بحسب ما نقلته وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية، أصيب اليوم الثلاثاء، عدد من المواطنين الفلسطينيين في قصف صهيوني منزلا في منطقة أبو العجين شرق دير البلح وسط القطاع.
وتجددت صباح اليوم الغارات الجوية الصهيونية على مدينة خانيونس، ونسف جيش العدو عددا من منازل المواطنين.
وشنت طائرات العدو الصهيوني الحربية سلسلة غارات عنيفة على جنوب شرق خانيونس جنوب القطاع، سُمع صداها بشكل كبير في رفح.
كما شنت طائرات العدو الصهيوني عدة غارات على شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد ستة مواطنين بينهم امرأتان وطفلان وإصابة عدد آخر بجروح، جراء قصف العدو منزلا لعائلة زعرب غرب رفح.
وقصفت مدفعية العدو منطقة المغراقة ووادي غزة شمال مخيم النصيرات وسط غزة.
والليلة الماضية، استشهد عدد من المواطنين الفلسطينيين وعمال إغاثة من منظمات دولية، وأصيب آخرون، بعد أن قصف العدو الصهيوني مركبة مدنية على طريق البحر غرب مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
واستشهد طفل فلسطيني وأصيب 20 آخرون في غارة صهيونية استهدفت مسجد البشير في منطقة الحكر بدير البلح.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
حركة حماس تدعو الوسطاء للتدخل العاجل لوقف جرائم العدو الصهيوني
يمانيون../ دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الاثنين، الوسطاء الضامنين للاتفاق إلى التدخل الفوري، لكبح الجرائم والاعتداءات الصهيونية المتواصلة، التي كان آخرها ارتقاء خمسة من أبناء الشعب الفلسطيني جراء قصف غادر من طائرة مسيّرة وسط قطاع غزة.
وأكدت “حماس” في بيان ، أن العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته الخطيرة لاتفاق وقف إطلاق النار، عبر استهدافه المتعمد للمدنيين العزل، وكان آخرها قصف جوي بطائرات مسيرة وسط قطاع غزة، أسفر عن استشهاد خمسة فلسطينيين، ليضافوا إلى نحو 160 شهيدًا ارتقوا منذ إعلان الاتفاق.
وأوضحت أن جرائم العدو الصهيوني المستمرة إلى جانب استمرار إغلاق المعابر وتشديد الحصار والتجويع والتعطيش الذي يطال أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع، تعكس إصرار حكومة العدو بنيامين نتنياهو على التهرب من استحقاقات الاتفاق، وعدم اكتراثها بحياة أسراها في غزة أو بالقوانين الدولية والإنسانية.