دراجات الحرارة مرتفعة جداً... كيف يمكن الحصول على فيتامين "D" من دون التعرّض للشمس؟ صحة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحة، دراجات الحرارة مرتفعة جداً . كيف يمكن الحصول على فيتامين D من دون التعرّض للشمس؟،يعد فيتامين D حيويا للعديد من وظائف الجسم، أبرزها بناء عظام صحية. وينتج الجسم الفيتامين .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراجات الحرارة مرتفعة جداً... كيف يمكن الحصول على فيتامين "D" من دون التعرّض للشمس؟ ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد فيتامين D حيويا للعديد من وظائف الجسم، أبرزها بناء عظام صحية. وينتج الجسم الفيتامين عندما يحوّل ضوء الشمس المباشر مادة كيميائية في الجلد إلى شكل نشط من الفيتامين.
وفي حين أن ضوء الشمس هو المصدر الأساسي لفيتامين D، إلا أن درجات الحرارة المرتفعة القياسية هذا الصيف قد تثني الناس عن قضاء الوقت خارجا. ولذلك، يقدم خبير في كلية بايلور للطب أفضل البدائل للحصول على المدخول اليومي من "فيتامين الشمس".
وقال الدكتور مايك رين، الأستاذ المساعد في طب الأسرة والمجتمع في كلية بايلور: "فيتامين D مهم لصحة العظام، وامتصاص الكالسيوم، وتقليل الالتهابات، وتعزيز نمو الخلايا، ودعم القلب والأوعية الدموية. ويمكن أن يعاني الأشخاص من نقص فيتامين D لبضعة أشهر ويكونون بخير، لكن المستويات المنخفضة لفترات طويلة يمكن أن تتسبب في تدهور صحة العظام والغدة الدرقية".ونحصل على فيتامين D عندما تلمع الأشعة فوق البنفسجية على الجلد، ما يدفع الجسم إلى إنتاج فيتامين D 3 ، والذي يتحول بعد ذلك الكبد والكلى إلى فيتامين D القابل للاستخدام، وعلى الرغم من أن الناس يفضلون قضاء المزيد من الوقت في الداخل للتغلب على الحرارة خلال فصل الصيف، إلا أن رين يقول إن التعرض اليومي المباشر لأشعة الشمس ضروري لنحو 10 إلى 30 دقيقة فقط لضمان إنتاج الفيتامين.
ويمكن للواقي من الشمس والملابس الواقية أن تمنع امتصاص أشعة الشمس. ومع ذلك، فمن غير المألوف أن تؤثر تدابير السلامة هذه بشدة على إنتاج فيتامين D.
ويمتص الجسم أيضا فيتامين D من الأطعمة. ويقول رين إن الذين يتبعون نظاما غذائيا متوازنا يحصلون عادة على الكمية الضرورية من فيتامين D.
ويمكن للأشخاص الذين يعانون من نقص تناول المزيد من الأسماك الدهنية والبروتينات الخالية من الدهون والبيض للتعويض عن ذلك. ويتم تعزيز بعض منتجات الألبان بفيتامين D لمن يحتاجون المزيد في نظامهم الغذائي.
ويمكن أن تساعد مكملات فيتامين D التي لا تستلزم وصفة طبية أيضا أولئك الذين يعيشون في بيئات يكون فيها ضوء الشمس محدودا.
وتابع رين: "يمكن أن يعاني الناس من أمراض مختلفة تمنعهم من الحصول على فيتامين D من الطعام أو ضوء الشمس، لذلك من المهم أن يكون الناس على دراية بجميع الخيارات المتاحة. ولا يهم من أين تحصل على فيتامين D أيضا، سواء كان مزيجا من الشمس والنظام الغذائي أو من المكملات الغذائية فقط، يمكن لجميع أشكال تناوله أن تعمل".
وينصح رين بإجراء فحص لمستويات فيتامين D في الفحوصات السنوية. وسيكون الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات فيتامين D في البداية دون أعراض، لكن الاختبار السنوي يمكن أن يكشف عن أوجه القصور التي قد تكون مؤشرات لأمراض الكلى أو الغدة جارة الدرقية.(ميديكال إكسبريس)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراجات الحرارة مرتفعة جداً... كيف يمكن الحصول على فيتامين "D" من دون التعرّض للشمس؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على فیتامین D ضوء الشمس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
صحة عيون الشباب في خطر!.. فما العمل؟
إنجلترا – أظهرت نتائج دراسة علمية شملت مجموعة كبيرة من الشباب أعمارهم 18-25 عاما، أن أعراض جفاف العين اكتشفت لدى الغالبية العظمى منهم.
وتشير مجلة The Ocular Surface، إلى أن الباحثين اكتشفوا لدى 90 بالمئة من المشاركين على الأقل علامة واحدة تشير إلى جفاف العين. وأن 56 بالمئة منهم يعانون فعلا من متلازمة جفاف العين. وأن 50 بالمئة منهم فقدوا ربع الغدد الميبومية المسؤولة عن إنتاج طبقة الدموع الواقية.
وتجدر الإشارة إلى أن متلازمة جفاف العين تتطور عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من الدموع أو عندما يكون تركيبها غير طبيعي- تحتوي على القليل من الدهون أو المخاط، ما يؤدي إلى الحكة والحرقة واحمرار العينين ورهاب الضوء وعدم وضوح الرؤية. وتشمل الفئات المعرضة للخطر الأشخاص الذين يرتدون العدسات اللاصقة وأي شخص يقضي وقتا طويلا أمام الشاشات. وفي المتوسط، استخدم المشاركون في الدراسة الشاشات لمدة ثماني ساعات يوميا.
ويشير الباحثون إلى أنهم لاحظوا عند فحص المشاركين بعد مرور عام، تطور الأعراض لدى عدد كبير منهم. وهذا التطور المبكر للمرض يشير إلى ضرورة التشخيص المبكر والوقاية. لذلك من المهم بشكل خاص تعليم الشباب كيفية حماية أعينهم – أخذ فترات راحة أثناء العمل على الكمبيوتر، وممارسة تمارين الرمش، والحفاظ على التوازن المائي في الجسم والحصول على قسط كاف من النوم. كما قد يساعد اتباع نظام غذائي يحتوي على كميات كافية من أحماض أوميغا 3 الدهنية على تقليل المخاطر أيضا.
يخطط الباحثون مستقبلا إجراء دراسة مفصلة للمؤشرات الحيوية التي تشير إلى تطور متلازمة جفاف العين وتأثير التغذية على حالة العينين.
المصدر: لينتا. رو