يتعرض الكثير من الأشخاص لـ حروق اللسان نتيجة شرب سوائل ساخنة، مما يشعرهم بالألم وعدم الراحة، لذا تزداد معدلات البحث عن علاجات منزلية لحروق اللسان دون الاضطرار للذهاب إلى الطبيب.

علاجات لحروق اللسان

ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه أفضل العلاجات المنزلية لعلاج حروق اللسان، من خلال التقرير التالي:

علاجات منزلية لعلاج حروق اللسانأفضل العلاجات لحروق اللسان- شطف اللسان بالماء البارد

في حالة حرق اللسان يجب غسله على الفور بالماء البارد، من أجل تبريد المنطقة وتقليل الالتهاب، كما أن للثلج خصائص مخدرة، فشرب الماء المثلج يساعد في تخفيف حرق اللسان.

- شرب السوائل الباردة

تناول السوائل الباردة مثل الماء أو الحليب أو شاي الأعشاب المهدئ، يساعد على تخدير المنطقة المحروقة وتخفيف الألم.

- تجنب الأطعمة الحارة أو الحمضية

ضرورة تجنب تناول الأطعمة الحارة أو الحمضية أو ذات القوام الخشن، لأنهل ستؤدي إلى تفاقم المنطقة المحروقة.

- وضع العسل

أثبتت العديد من التجارب أن العسل كان الأكثر نجاحًا في شفاء الحروق والجروح الجزئية التي أصيبت بالعدوى بعد الجراحة، بسبب احتوائه على خصائص طبيعية مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات.

علاجات لحروق اللسان- استخدام جل الصبار

يتميز الصبار بخصائصة المساعدة على التبريد والمضادة للالتهابات.

- تناول مسكنات الألم المتاحة

تساعد مسكنات الألم في تقليل الآلام الناجمة عن حروق اللسان.

- تجنب التدخين

يؤدي التدخين أو مضغ التبغ أو تناول الأطعمة الساخنة أو الحارة أو الحمضية إلى تفاقم المنطقة المحروقة.

- الحفاظ على رطوبة الجسم

شرب الكثير من الماء للحفاظ على الجسم رطبا، فالجفاف يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الألم وتأخير الشفاء.

- امنح اللسان بعض الوقت

تشفى معظم حالات حرق اللسان من تلقاء نفسها خلال بضعة أيام إلى أسبوعن وإذا كان اللسان المحروق مصحوبًا بألم شديد أو تورم أو صعوبة في البلع، أو إذا لم يتحسن خلال بضعة أيام، فمن الضروري طلب الرعاية الطبية.

اقرأ أيضاًعلاج تشققات القدمين في المنزل

العلاج النفسي أبرزها.. 4 طرق للتخلص من الإرهاق

«الأنيميا».. تعرف على الأسباب والأعراض وخطة العلاج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اللسان

إقرأ أيضاً:

أشياء بسيطة تحقق لك السعادة وتحسن صحتك

كيف يمكنك أن تحقق السعادة بأبسط الأشياء؟
أوضح خبراء أنّ بعض الأشياء البسيطة للغاية التي نمارسها تساعد في إطلاق هرمونات السعادة، وتحافظ على مستويات السعادة لدينا.
و”هرمونات السعادة” مصطلح يطلق على مجموعة مواد كيميائية يفرزها الجسم في مواقف معينة، وهي هرمونات الدوبامين والسيروتونين والإندورفين والأوكسيتوسين، وكل منها يطلق نتيجة مواقف بعينها.
ويتم إطلاق الدوبامين عندما تحقق هدفًا أو تفعل شيئًا تحبه، مما يمنحك شعورًا بالمتعة والرضا.

مسكن الألم الطبيعي
الإندورفين هو مسكن الألم الطبيعي في الجسم. عندما نمارس الرياضة أو نضحك، يتم إطلاق هرمون الإندورفين، مما يقلل الألم ويجعلنا نشعر بالبهجة.
يتم إطلاق الأوكسيتوسين، الذي يُطلق عليه غالبًا “هرمون الحب”، عندما نتواصل مع الآخرين، أو نعانق الأحباء، أو نجري تفاعلات اجتماعية إيجابية.

كيف نحفز هرمونات السعادة؟
نصح موقع indianexpress بإجراء بعض الحيل وممارسة أشياء يوميًا لحياة أكثر سعادة، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تحفز إطلاق الإندورفين والدوبامين والسيروتونين، ما يحسن مزاجك.
أيضاً ممارسة الامتنان الذي يزيد من مستويات السيروتونين وتعزز مشاعر السعادة، والانخراط في الأنشطة التي تستمتع بها يؤدي إلى إطلاق الدوبامين، ما يوفر إحساسًا بالمكافأة.
كما نصح بقضاء الوقت مع الأحبة يطلق الأوكسيتوسين، ما يعزز السعادة والرفاهية، والحصول على قسط كاف من النوم حيث يحافظ على توازن مستويات الهرمونات، بما في ذلك السيروتونين والدوبامين.

ودعا أيضاً لتناول نظام غذائي متوازن غني بالتريبتوفان ما يدعم إنتاج السيروتونين، وممارسة اليقظة الذهنية والتأمل تقلل من التوتر وتعزز إفراز الإندورفين والسيروتونين، وأخيرًا، الضحك والابتسامة اللذان يطلقان مادة الإندورفين ويحفزان حلقة ردود فعل إيجابية في الدماغ.

السعادة والصحة
تترجم السعادة في أغلب الأحوال إلى حياة صحية. ومن الواضح أنه إذا تم تجاهل كل العوامل والظروف السلبية، يمكن للمرء الاستمتاع بحياة هادئة، فالسعادة قرار. ويمكن أن يقوم الشخص بتدريب عقله على التركيز على كل الجوانب الإيجابية، والبحث عن الأمور الجيدة في حياته وعدم النظر إلى كل الأخطاء أو العيوب في كل ما يفعله أو يصادفه.
كما أن التفاؤل بشأن المستقبل قدر الإمكان وبشكل موضوعي، يمكن أن يجعل المرء في نهاية المطاف أكثر سعادة وصحة، وفقا لتقرير نشره موقع “هيلث شوتس” HealthShots.
وعن السعادة، يقول دكتور ريشي غوتام، خبير الصحة العقلية ويعمل كمرشد طب نفسي في كلية الطب بـ”جامعة جونز هوبكنز” في بالتيمور: “يركز علم النفس الإيجابي على قوتك الداخلية وسماتك الشخصية التي تعزز السعادة والصحة. إن ممارسة الرياضة والضحك والترابط وإجراء الاتصالات الاجتماعية والحب والاهتمام بشخص ما هي أنشطة تزيد من إفراز الإندورفين في الدماغ. إنها نواقل عصبية داخلية تعزز السعادة، وتشتهر باسم “الهرمونات السعيدة”.
ويساعد امتلاك نظرة متفائلة في الحياة والبهجة والسعادة على تحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وتحسين النوم ومنع بداية فقدان الذاكرة وتعزيز الأكل الصحي والوقاية من السمنة ومشاكل الألم المزمن والتهاب المفاصل من بين أمور أخرى.
وتعزز السعادة نهج حل المشكلات، وتزيد الحافز لإكمال الأهداف، وتساعد في التواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل، وتحسن الأداء المناعي، وتؤدي بشكل عام إلى فترات حياة أطول.

اخبار الآن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تعمل إيه لو اتحرقت؟.. اعرف طريقة العلاج حسب درجة ونوع كل إصابة
  • عسل أصلي أم مغشوش؟.. حيل ذكية لشراء عسل بجودة عالية
  • استمرار حبس 3 أشخاص لقيامهم بالنصب على مالك معرض أدوات منزلية في كرداسة
  • أهم الإرشادات الطبية لتخفيف آلام التسنين لدى الأطفال
  • بالأسماء.. 3مُصابين في انفجار أسطوانة بوتاجاز داخل ورشة بالبحيرة
  • خبراء يحذرون من وصفة منزلية واقية من الشمس منتشرة على "تيك توك"
  • كيف يتغير لون اللسان في أمراض القلب والأعضاء الأخرى؟
  • دقيقة من وقتك: بين الأماني والسعي.. احرصوا أن تصلوا بسلام
  • أشياء بسيطة تحقق لك السعادة وتحسن صحتك
  • بدون أدوية.. طرق طبيعية للتخلص من حروق الشمس