كشافة وزارة التعليم تنجز أكثر من 91 ألف ساعة تطوعية في خدمة ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
حققت كشافة وزارة التعليم من خلال مركز بادر الكشفي لخدمة ضيوف الرحمن مع نهاية الثلث الثاني من رمضان 1445 هـ، 91092 ساعة عمل تطوعي، استفاد منها 610932 من المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام، شارك في تنفيذها 928 كشافاً وفتاة، يباشرون مهامهم يومياً بمعدل 5 ساعات عبر 9 مسارات، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة وهي الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وقوة أمن الحرم المكي الشريف، بالإضافة إلى وفق الملك عبدالله لوالديه وجمعية الحديبية للخدمات الإنسانية.
وأسهمت كشافة وزارة التعليم في توزيع 175000 وجبة مغلفة و 253000 عبوة تمر ونقل ما يقرب 25800 في مسار العربات الذي يعمل على نقل كبار السن وذوي الإعاقة من أحد الممرات القريبة من محطة الحافلات بأجياد، إلى ساحات الحرم.
الجدير بالذكر أن فتيات الكشافة ساهمن في أعمال التنظيم والتوجيه في مسار الصحة، من خلال العمل في مستشفى أجياد للطوارئ والمراكز الصحية بالمسجد الحرام.
من جانب آخر شارك 15 جوالاً من جامعة بيشة مع مركز بادر الكشفي لخدمة ضيوف الرحمن بتعليم مكة المكرمة في بعض المسارات، ويأتي ذلك ضمن التعاون مع إدارات التعليم والجامعات للإسهام في خدمة ضيوف بيت الله الحرام.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوي ضيوف الرحمن كشافة وزارة التعليم المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
في حملات تموينية.. ضبط أكثر من 12 طن دقيق مدعم خلال 24 ساعة
واصل قطاع الأمن العام والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة بالتنسيق مع مديريات الأمن، حملاتها التموينية المكبرة لضبط الجرائم التموينية، وضبط الأسواق والتصدي الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم لتحقيق أرباح غير مشروعة.
وأسفرت عن ضبط عدد من القضايا في مجال المخابز السياحية الحرة والمدعمة خلال 24 ساعة ضُبط خلالها ما يزيد عن 12 طن دقيق أبيض، بلدي مدعم، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
جاء ذلك استمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لحماية جمهور المستهلكين وإحكام الرقابة على الأسواق والتصدي لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز والبيع بأزيد من السعر المقرر وعدم الإعلان عن الأسعار.
اقرأ أيضاًعاجل| جنايات دمنهور تقضي بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض «الطفل ياسين»
جريمة هتك العرض بين المؤبد والإعدام.. ما العقوبة المنتظرة للمتهم بالاعتداء على «الطفل ياسين»؟