اليابان: روسيا تشكل "تهديدا مباشرا لأوروبا"
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اليابان روسيا تشكل تهديدا مباشرا لأوروبا، طوكيو سبوتنيك. وأوضح التقرير أن نشاطات روسيا الخارجية والتوجهات العسكرية التي تجلت في الصراع في أوكرانيا، أدت إلى هز أسس النظام العالمي.وأضافت .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليابان: روسيا تشكل "تهديدا مباشر ا لأوروبا"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طوكيو - سبوتنيك. وأوضح التقرير أن نشاطات روسيا الخارجية والتوجهات العسكرية التي تجلت في الصراع في أوكرانيا، أدت إلى هز أسس النظام العالمي.وأضافت الدفاع اليابانية، أن تصرفات روسيا تمثل خطورة بالغة وتشكل تهديداً مباشراً لأوروبا.وفي نفس السياق، وأوضح التقرير أن التحليق المتكرر للقاذفات الروسية والصينية ومرور السفن الحربية التابعة للبلدين يُشكل "استعراضاً واضحاً للقوة" مُستهدفاً اليابان.وأشار التقرير إلى أن الشراكة الاستراتيجية بين روسيا والصين تُثير قلقاً شديداً، وقد وصف الصين لأول مرة بأنها "أكبر تحد استراتيجي" نظراً لمواقفها الخارجية الحالية وأنشطتها العسكرية والمصادرة التي تثير قلقاً خطيراً لليابان والمجتمع الدولي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليابان: روسيا تشكل "تهديدا مباشرا لأوروبا" وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس روسیا تشکل
إقرأ أيضاً:
الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.. باستثناء واحدة
بغداد اليوم – بغداد
أكد المختص في الشأن المالي والاقتصادي نبيل جبار التميمي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "مجموع الدين الخارجي والداخلي للعراق بلغ ما يقارب 96 ترليون دينار عراقي، منها 19.5 ترليون دينار (15 مليار دولار) ديون خارجية، غالبيتها لصالح مؤسسات الاقراض الدولية والاجنبية منخفضة الفائدة، والمتبقي بحدود 77 ترليون دينار قروض داخلية، معظمها لا تتطلب السداد وهي بحدود ٥٢ لصالح البنك المركزي الذي مول الحكومة في أوقات سابقة من خلال الاصدار النقدي بطرق تمويل غير مباشرة عبر حوالات الخزينة".
وبين أنه "بمعنى آخر ما يقارب 25 ترليون دينار قروض داخلية واجبة الدفع لصالح المصارف التجارية والسندات الوطنية والمتبقي ٥٢ ترليون دينار لصالح البنك المركزي".
وأضاف المختص في الشأن المالي والاقتصادي، أنه "لا تشكل الديون الخارجية والداخلية أي مخاطر على العراق، باستثناء القروض والديون المرتبطة بالاتفاقية العراقية - الصينية، فلا يعلم حجم الفائدة لتلك الديون أو الضمانات المقدمة".
وشكلت الديون الخارجية عبئا كبيرا على مالية العراق لعقود من الزمن، وراح يسدد مليارات الدولار لعدد من دول ومنظمات العالم جراء حروب عبثية خاضها النظام المباد، واليوم بدأت البلاد في حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني تتنفس الصعداء بعد أن تخلصت من الكمِّ الأكبر للديون الخارجية.