مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 9.. «علمي» يفشل في حل لغز الانفجار
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 9.. عُرضت مساء اليوم الحلقة 9 من مسلسل «خالد نور وولده نور خالد»، عبر شاشة mbc مصر.
مسلسل «خالد نور وولده نور خالد» الحلقة 9بدأت الحلقة 9 من مسلسل «خالد نور وولده نور خالد» بمحاولة نور، إقناع غادة زوجة خالد أنه ابنها ولكنها ترفض أن تدخله بسبب عدم وجود زوجها وبعد إلحاح منه تقوم بإدخاله للمنزل ويشرح لها الأمر لتصدم غادة ليدخل والدها حضري وشقيق زوجها عبد الجواد، ويظن أن غادة ونور تجمعهما علاقة وتخون خالد، ويحاول نور أن يوضح الأمر لكن يعتدي عبد الجواد بالضرب عليه ويطلب من خالد العودة مسرعاً للمنزل.
يسأل خالد، مديره هل إذا أثبت نظرية أو اكتشاف جديد سيعود لعمله كمهندس نووي في المفاعل ليخبره المدير أنه سيعود ولكن بعد أن ترى الوزارة أن الاختراع لم يحدث من قبل، ويعود خالد مسرعاً للمنزل بعد اتصال أخيه ليحاول خالد شرح الأمر لتحسين صورة زوجته أمام أخيه ويحذر نور من الزيارة مرة أخرى، يتصل علمي صديق خالد بـ نور ويطلب منه أن يأتي مع خالد لمقابلته ليخبره أنه وجد الحل ولكن بعد ذهابهما يخبره أنه حدث استنساخ بسبب العامل المحفز من الانفجار ويعلم أن المعادلة خاطئة لأن نور أكبر من نور ابن خالد.
مسلسل «خالد نور وولده نور خالد»، يُعرض عبر قناة MBC مصر في تمام الساعة 9 مساءً، ويعاد في الساعة 3 عصرًا، كما يُعرض على MBC مصر 2 في الساعة 6 مساءً، ويعاد في الساعة 12:30 بعد منتصف الليل.
اقرأ أيضاًمسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 8.. اقتراب شيكو وكريم محمود عبد العزيز من حل اللغز
مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 7.. القبض على نور وخالد بسبب تشابه أسمائهم
مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 6.. «غادة» تشك بوجود علاقة بين «خالد» و«ياسمين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحلقة الاولى من مسلسل خالد نور خالد نور خالد نور وولده نور خالد خالد نور وولده نور خالد رمضان 2024 مسلسل خالد نور وولده نور خالد مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 9 مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة الأولى مسلسلات مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة الحلقة 9
إقرأ أيضاً:
استجواب وزير سابق للداخلية في التحقيق بانفجار مرفأ بيروت
بيروت - مثل وزير الداخلية اللبناني السابق نهاد المشنوق الخميس 17ابريل2025، للمرة الأولى أمام المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت قبل نحو خمسة أعوام، بحسب ما أفاد مصدر قضائي وكالة فرانس برس.
واستأنف القاضي طارق البيطار مطلع العام الحالي تحقيقاته في الانفجار الذي وقع في الرابع من آب/أغسطس 2020، وأسفر عن مقتل أكثر من 220 شخصا وإصابة أكثر من 6500 بجروح.
ومنذ العام 2023، غرق التحقيق القضائي بشأن الانفجار في متاهات السياسة، إذ قاد حزب الله حينها حملة للمطالبة بتنحّي البيطار، ثم في فوضى قضائية بعدما حاصرت المحقق العدلي عشرات الدعاوى لكفّ يده، تقدّم بغالبيتها مسؤولون مُدّعى عليهم.
ومنذ البداية، عزت السلطات اللبنانية الانفجار إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل العنبر رقم 12 في المرفأ من دون إجراءات وقاية، واندلاع حريق لم تُعرف أسبابه. وتبيّن لاحقا أنّ مسؤولين على مستويات عدّة كانوا على دراية بمخاطر تخزين هذه المادة ولم يحرّكوا ساكنا.
وقال المصدر القضائي لوكالة فرانس برس "انتهت... جلسة استجواب للوزير السابق نهاد المشنوق" أمام البيطار.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم كشف هويته أن جلسة استجواب المشنوق "تمحورت حول التقرير الذي تسلّمه (أثناء توليه منصبه) في الخامس من نيسان/أبريل 2014 والذي يتحدث عن احتجاز باخرة في المياه الإقليمية اللبنانية ومطالبة طاقمها بالسماح له بالسفر".
وأتى مثول المشنوق بعد أقل من أسبوع على مثول مسؤولَين أمنيين سابقين هما المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم والمدير العام لأمن الدولة طوني صليبا أمام البيطار في إطار التحقيق بانفجار المرفأ.
وجاء استئناف التحقيقات بعيد انتخاب جوزاف عون رئيسا للجمهورية ثم تكليف نواف سلام تشكيل حكومة في مطلع العام الحالي، على وقع تغيّر موازين القوى السياسية مع تراجع نفوذ حزب الله إثر حربه الأخيرة مع اسرائيل.
وتعهّد رئيسا الجمهورية والحكومة الجديدان العمل على تكريس "استقلالية القضاء" ومنع التدخّل في عمله، في بلد تسوده ثقافة الإفلات من العقاب.
وكان إبراهيم وصليبا في عداد مسؤولين سياسيين وأمنيين ادعى عليهم البيطار "بجرائم الإيذاء والإحراق والتخريب والقصد الاحتمالي الذي أدى الى القتل".
ومن المقرر أن يحضر الى بيروت قاضيان فرنسيان من دائرة التحقيق في باريس في الأسبوع الأخير من الشهر الحالي، لإطلاع البيطار على معطيات توصّل إليها تحقيق فرنسي انطلق بعد أيام قليلة من وقوع انفجار المرفأ، لوجود ثلاثة رعايا فرنسيين في عداد الضحايا، وفق ما أفاد مصدر قضائي فرانس برس الثلاثاء.
وتلقى لبنان في الشهر الحالي، وفق المصدر ذاته، طلبات استفسار من ألمانيا وهولندا وأستراليا وهي دول سقط لها ضحايا في الانفجار "لمعرفة آخر مستجدات التحقيق" والمدة التي سيستغرقها وموعد صدور القرار الاتهامي الذي تعهد البيطار مرارا إصداره.