قال المطرب محمود العسيلي، إن حياته لا يمكن أن تُعرض في مسرحية واحدة، لأن بها مسرحيات كثيرة، ولكن لو أصبحت في مسرحية واحدة سأسميها «كده كده بايظة»، ولكن ليس بالمعنى السلبي، وإنما بالمعنى الإيجابي، موضحا: «ولا يهمك هي كده كده بايظة، انبسط عيش حياتك، الدنيا مش مستاهلة عيش وانبسط واكتشف».

رفض العسيلي الغناء مع أنوشكا

وأضاف العسيلي خلال حواره ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على فضائية «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب، أنه رفض أن يغني مع أنوشكا، قائلًا: «مش هغني إلا الأغاني بتاعتي»، لافتًا إلى أن هذه ليست نقطة تحول في حياته ولكن الإنسان دائمًا ما يكون معتزًا بما يفعل، وهذا جزء مهم في الفصل الأول من حياته».

نقطة التحول في حياة العسيلي

وتابع: «عندما رفضت الغناء مع أنوشكا، كنت أريد الصعود على المسرح لغناء الأغاني المحببة لأصدقائي، كنت أغني لهم ولهذا أردت الغناء الأغاني التي نحبها ونستمع إليها في المدرسة، أردت أن أغني الشيء الذي أقتنع به وأحب أن أفعله، ونقطة التحول في حياتي كانت خلال دراستي بالجامعة حيث سلكت طريق الفن، وكانت أغنيتي مجنونة ذات شعبية عالية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العسيلي محمود العسيلي ع المسرح

إقرأ أيضاً:

أحمد الطيبي: يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب

أكد عضو الكنيست الإسرائيلي من حزب "الجبهة العربية للتغيير" أحمد الطيبي، أن "إسرائيل بإمكانها "اغتيال شخص أو فرد ولكن لا ولن يمكن اغتيال الشعوب".

وقال الطيبي خلال كلمة له في الكنيست: "أنا أريد الحديث عن الشعور بأن هذا قد حصل من قبل "ديجافو" (ظاهرة عقلية يتهيأ فيها للشخص تكرار حدوث موقف أو مشهد ما).

وأضاف "قبل 32 سنة الصحف الإسرائيلية كانت تقول تم اغتيال الموسوي أنه عهد النزاع مع حزب الله، هكذا قال أيضا الوزراء في الحكومة الإسرائيلية.

ويذكر أن عباس الموسوي هو الأمين العام السابق لحزب الله واغتالته "إسرائيل" عام 1992 ومن ثم خلفه حسن نصر الله.


وأوضح الطيبي أنه "بعد الموسوي تولى السيد شيخ حسن نصر الله القيادة وكان أكثر راديكالية لإسرائيل من الموسوي، واليوم يتحدثون عن هشام صفي الدين (قيادي بارز في الحزب) ليتولى قيادة حزب الله، وهو أكثر راديكالية لإسرائيل من نصر الله".



وذكر "اعتقلتهم رائد كرمي (قائد كتائب شهداء الأقصى في فلسطين واعتقل عام 2002) في طولكرم ما أطلق الانتفاضة من جديد، واغتيال أحد الجعبري (نائب القائد العام لكتائب القسام) أدى إلى مجيئ يحيى السنوار (رئيس المكتب السياسي لحماس) والقائمة لا تنتهي، ماذا جنيتم؟ الاغتيالات لم ولن تجلب لكم الأمن".


ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الجاري، يشن الجيش الإسرائيلي أعنف وأوسع هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع حزب الله قبل نحو عام، أسفر حتى صباح الجمعة عن 726 شهيدا بينهم أطفال ونساء، و2173 جريحا.

ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع جيش الاحتلال قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

مقالات مشابهة

  • سوسن بدر تمزج بين أناقة المصريات وفخامة ملكات الفراعنة (صور)
  • أحمد الطيبي: يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب
  • رسالة غامضة من تامر حسني تثير الجدل.. ماذا قال؟
  • أبرز الأغاني التي ستقدمها أنغام خلال حفلها بـ«ليلة العمر» في الكويت
  • تألق فرقة الخابورة في مسرحية "متر في متر"
  • أسما إبراهيم تدعم لبنان: "عيشت فيها أحلى أيام حياتي"
  • الرُهاب النفس اجتماعي الناجم عن العدوان الإسرائيلي لدى المواطنين في الاقليم
  • بالفيديو … زينب إبنة الشهيد نصر الله: لن أنساك في كل حياتي
  • رامي صبري يكشف عن حفله الجديد بُصحبة العسيلي
  • أ مات ( السيد) .. ؟ نعم .. ولكن أية ميتة مات ؟