طارق فؤاد: «كنت سبب شهرة شيرين عبد الوهاب وقفلت التليفون في وشي»
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
بكى المطرب طارق فؤاد، على الهواء بسبب حديثه عن فترة مرضه التي امتدت من عام 2016 حتى عام 2020، قائلا: في ناس كتير وقفت معايا ولن أنسى لهم الموقف، وهم تامر حسني وترك آل الشيخ اللي سفرني أتعالج برة.
وأضاف فؤاد في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "تامر حسني من أطيب القلوب وإنسان جميل ووقف معايا ماديا ومعنويا، طما دعمني في فترة مرضي محمد الحلو وأحمد بدير.
وتابع المطرب: الفنان أحمد زاهر وقف معايا، كنت متوقع من مدحت صالح وعلي الحجار يقفوا جنبي، لكن محدش سأل عليا في التليفون خالص، ولكن دلوقتي بحبهم، وكل جمعة ببعت لهم رسالة جمعة مباركة ومش بيردوا عليّ أبدا ومستمر أبعت.
قال المطرب طارق فؤاد، إنّه لحن أغنية "كان نفسنا" التي شهد فيديو الكليب الخاص بها الظهور الأول للفنانة شيرين عبد الوهاب عندما كانت طفلة، متابعا: "قفلت السكة في وشي، حاجات حصلت زمان بس صالحتني".
وأضاف فؤاد في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "أنا كنت عامل مساعد في الكليب، والأغنية من كلمات عماد صبحي وتوزيع عادل عايش، والأغنية دي أخدت أحسن أغنية عربية".
وتابع المطرب: عملت امتحان في البيت عندنا وجات لي شيرين ومعاها 10 أطفال واخترتها واخترت الطفل الثاني أحمد فتحي ولما دخلت الاستوديو سجلت أغنية كان نفسنا انبهر الموسيقيون بشيرين رغم أن عمرها كان 12 سنة وكان من بينهم يحيي الموجي.
وحول سبب تجاهله من شيرين، قال: كانت نجمة كبيرة وفي عيد ميلادي حضر معايا صديقي الدكتور ماجد بهجت أكبر طبيب أنف وأذن وحنجرة، وقالي أنا رايح لشيرين أسلم عليها، قلت له كلمني من هناك عشان أفتح الاسبيكر وأتباهى قدام اخواتي لأنها كانت مكسرة الدنيا فقعدت أكلمه وأقوله ماجد هطفي الشمع، لكن مرة واحدة لقيتها بتزعق وتقفل التليفون في وشي، كان موقف بايخ قدام اخواتي ومراتي وولادي وبنتي، اتكسفت شوية بس خلاص.
اقرأ أيضاًطارق فؤاد عن تحول مدحت صالح من مقرئ لمغني: «كده كده كان هيغني»
ياسمين فؤاد وطارق الملا يتفقدان مشروعات الاصحاح البيئي بشركات البترول بخليج السويس
طارق شوقي وياسمين فؤاد يشهدان الجلسة الافتتاحية لأكبر برنامج تدريبي عن مفاهيم قضايا التغيرات المناخية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بسمة وهبة الإعلامية بسمة وهبة برنامج العرافة العرافة طارق فؤاد المطرب طارق فؤاد طارق فؤاد
إقرأ أيضاً:
من غرفة صغيرة إلى شهرة عريضة.. قصة هندي أبهر العالم بالقرصنة الأخلاقية
في عصر تتزايد فيه التحديات الأمنية الرقمية، برز مايكل من بيهار كرمز للقرصنة الأخلاقية.
في سن العشرين فقط، أظهر مايكل قدرته الاستثنائية على تحديد وإصلاح الثغرات في البنى الرقمية لعمالقة عالميين مثل ناسا وجوجل وفون بي.
والآن، نجح في اكتشاف ثغرة في تطبيق الحكومة الرسمية لولاية بيهار، مما ساعد في وقف إساءة استخدامه.
أساليب تصيد جديدة وسرقات مذهلة لمجموعة القرصنة بكوريا الشماليةهاكر متهم بقرصنة موقع سنوفليك يمثل خطرا دوليا.. ما القصةالقبض على أكبر شبكة قرصنة في العالم تخدم 22 مليون مستخدممن بيهار إلى العالمية: قصة مايكل و"سايبر والا"أصبح مايكل، الذي نشأ في غرفة صغيرة في مدينة بهاجالبور في بيهار، اليوم معروفًا في الأوساط العالمية بفضل مهاراته الاستثنائية في مجال القرصنة الأخلاقية. قصته تمثل القوة التحويلية للتكنولوجيا وروح العزيمة التي لا تلين لشاب يلتزم بجعل العالم السيبراني أكثر أمانًا.
لقد جذب مايكل انتباه الحكومة في بيهار وكذلك شركات التكنولوجيا الكبرى. مبادراته في القرصنة الأخلاقية ساعدت في كشف وإصلاح الثغرات الخفية في أنظمة هذه الشركات، مما ساهم في تحسين نظمها وأدى إلى حصوله على جوائز وتقديرات.
قصة "سايبر والا"على الرغم من أن مايكل أصبح يعرف الآن بلقب "سايبر والا"، إلا أنه لم يمتلك جهاز كمبيوتر في البداية. مع مرور الوقت، أصبح اسمه مرتبطًا بالنجاح في عالم القرصنة الأخلاقية. حيث تَلقى مايكل هدايا ومكافآت من جوجل بعد أن اكتشف ثغرة في موقع ناسا الإلكتروني وأبلغهم عنها، مما أدى إلى إصلاحات هامة.
كما استطاع تسجيل الدخول إلى حساب فون بي دون الحاجة إلى OTP، مما أكسبه احترام الشركة وإدراجه في "قاعة الشهرة" الخاصة بهم. وفي جوجل أيضًا، بعد اكتشافه لثغرة في نظامهم، قدموا له جهاز كمبيوتر محمول وهدايا تقديرًا لمساهماته القيمة، رغم أنه لم يكن يملك جهاز كمبيوتر في ذلك الوقت.
تعزيز الأمن الرقمي الحكوميلا تقتصر جهود مايكل على الشركات الكبرى فقط، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز الأمن الرقمي على مستوى الحكومة المحلية، حيث اكتشف وصحح ثغرات في تطبيق "إي شيشاكوش" الخاص بحكومة بيهار، مما منعه من إساءة الاستخدام في تسجيل الحضور للمعلمين عن بُعد. كما ساهم في تحسين البنية الرقمية لوزارة الزراعة في حكومة بيهار، مما يعكس التزامه باستخدام مهاراته من أجل مصلحة الجمهور.
آمال وطموحات المستقبلنظرًا لمهاراته وإنجازاته، يأمل مايكل في تلقي "خطاب تقدير" من حكومة بيهار لمواصلة جهوده في تعزيز الأمن الرقمي في الولاية.
وقد بدأ شغفه بالأمن السيبراني بعد مشاهدة فيلم متعلق بهذا المجال، مما ألهمه للالتحاق بدراسة بكاليروس في علوم الحاسوب بجامعة كاليجا في رايبور. قصة مايكل هي شهادة على قوة العزيمة والتأثير الكبير الذي يمكن أن يحدثه الفرد في عصر التكنولوجيا الرقمية.