"رفضتُ أخذ قميصه... ".. ماتيراتزي يكشف عما حدا بزيدان أن ينطحه "النطحة" الشهيرة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تحدث المدافع الدولي الإيطالي السابق ماركو ماتيراتزي مجددا عن واقعة تعرضه لـ"النطح" قبل 18 عاما من قبل أسطورة الكرة الفرنسية زيدن الدين زيدان وذلك في نهائي كأس العالم 2006.
وشهدت آخر مباراة في مسيرة زيدان الكروية لحظة دراماتيكيةً، حيث تم طرده في الشوط الإضافي الثاني من نهائي مونديال ألمانيا 2006 بعد نطحه لماتيراتزي مدافع إيطاليا في صدره.
????????????️ Marco Materazzi on the Zidane headbutt moment: "I don’t like it, because it doesn’t do justice to what my career was."
"That episode should never have happened. In the tension of that final in Berlin, amidst the bickering and insults, Zidane offered me his shirt, and I… pic.twitter.com/FrgCFShID4
وتحطمت أحلام منتخب فرنسا في نيل كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه حينها بعد طرد زيدان لتظفر إيطاليا باللقب.
وفي تصريحات نقلها موقع "EuroFoot"، عبر ماتيراتزي عن حزنه لاختزال مشواره الكروي في هذه اللقطة وحدها، قائلا: "لا أحب ذلك، لأنه من غير العادل تصنيفي وفقا لها قياسا إلى مشواري كله".
وأردف: "هذه اللقطة لم يكن من المفترض أن تحدث، هذا التوتر في برلين وهذه الإهانات والسلوكيات العدائية".
وشرح الدولي الإيطالي السابق ما حدث بينه وزيدان بقوله: "عرض علي زيدان منحي قميصه (بعد المباراة) فقلت له لا، بل إنني أفضل أخته، هنا استدار وكانت ردة الفعل (النطح) التي شاهدها الجميع، منذ ذلك الوقت لم أقابله (زيدان)".
المصدر: EuroFoot
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: زين الدين زيدان
إقرأ أيضاً:
زيدان يؤكد عدم شمول الإرهابيين بقانون العفو العام
بغداد اليوم - بغداد
أكد رئيس مجلس القضاء الأعلى، فائق زيدان، اليوم الأحد (16 شباط 2025)، التزامه بعدم شمول أي عنصر من عناصر تنظيم داعش الإرهابي كان قد اقترف جرائم ضد الإيزيديين ضمن قانون العفو العام.
جاء ذلك، بحسب بيان مكتبه الإعلامي، تلقته "بغداد اليوم"، خلال لقاء النائبة فيان دخيل بالقاضي فائق زيدان اليوم، حيث نقلت إليه مخاوف المجتمع الإيزيدي بشأن إمكانية شمول الإرهابيين الذين ارتكبوا جرائم بحق الإيزيديين ضمن أحكام هذا القانون.
وأكد زيدان، وفقا للبيان، أن "القضاء العراقي ملتزم بمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم، وعدم السماح بإفلاتهم من العقاب، تأكيدًا للعدالة وإنصافًا للضحايا وحمايةً لحقوق الأقليات الدينية في العراق".