لجين عمران لـ "حبر سري": العمل بالإعلام غير مضمون والسوشيال ميديا باب الشهرة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أكدت الإعلامية لجين عمران، أن العمل بالإعلام غير مضمون والظروف تأكد لها صحة هذا التصريح، ولا بد أن يكون هناك دخل جانبي وإضافي، مشددة على أن هذا الدرس أخذته من الفنانة صباح ومسلسل قصة حياتها، ولا تحب أن تصل لمثل هذه النهاية.
ونوهت "عمران"، خلال لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأنها تبحث عن مصادر تكون مضمونة وتضمن حياة كريمة في حياتها، مشددة على أن قانون الإعلام يتغير مع الوقت وكان في السابق التلفزيون واليوم أصبح إعلام حديث وسحب البساط من التلفزيون الرقمي.
وتابعت: السوشيال ميديا أصبحت باب للشهرة، موضحة أن المعايير الخاصة بالإعلام والسوشيال ميديا هو مصدر مكمل للإعلام كدخل لأي إعلامي أو فنان، موضحة أنه أصبحت أقرب للجميع من خلال السوشيال ميديا، والجميع أصبح في حياتها بالطريقة التي تريدها.
واستكملت: "بعمل حساب لبكرة وبشعر للأمان.. مصدر الأمان الأهم هو أهلي وهي في أمان بسببهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لجين عمران
إقرأ أيضاً:
من اليُتم إلى العطاء: قصة فتاة جعلت الإحسان رسالة حياتها .. فيديو
جازان
نشأت خضراء عبدالرحمن يتيمة الأب، في قلب قرية صغيرة بمنطقة جازان، لكنها لم تكن وحيدة، فقد وجدت في جدها العطوف السند والداعم الأول لها.
وكان الجد رجلًا معروفًا بكرمه وإحسانه، يحرص على إطعام الفقراء والمحتاجين، وكان يؤمن بأن العطاء لا يقتصر على القادرين فقط، بل هو أسلوب حياة يُزرع في النفوس منذ الصغر.
ومنذ أن بلغت العاشرة، بدأت خضراء ترافق جدها في أعمال الخير، حيث كانت تساعده في إعداد وتوزيع وجبات الإفطار خلال شهر رمضان.
وبعد وفاة جدها، لم تستسلم للحزن، بل حملت رايته واستمرت في المسيرة، مدفوعة بذكرى كلماته وإيمانه بقيمة العطاء، حيث باتت تقوم بإعطعام الأسر المتعففة خلال شهر رمضان.
وعلى مدار عقدٍ من الزمن، استطاعت خضراء أن تطور عملها الخيري ليشمل مختلف جوانب الدعم الاجتماعي، فلم تكتفِ بتوزيع وجبات رمضان، بل توسعت مبادرتها لتشمل تقديم المواد الغذائية الأساسية للأسر المحتاجة على مدار العام، إلى جانب تنظيم حملات لتوزيع الملابس والمستلزمات المدرسية للأطفال الأيتام.
وبفضل جهودها، تحولت المبادرة التي بدأها جدها إلى مشروع خيري منظم، كما نجحت في جذب الداعمين من داخل القرية وخارجها، مما ضاعف من تأثير جهودها في تحسين حياة العائلات المحتاجة.
وأصبحت خضراء عبدالرحمن رمزًا للعطاء في قريتها، حيث ألهمت قصتها العديد من الشباب للانخراط في العمل التطوعي، فلم يكن تأثيرها مقتصرًا على توفير الاحتياجات الأساسية للأسر المتعففة، بل امتد إلى غرس روح التعاون والتكاتف بين أفراد المجتمع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1741617162150.mp4إقرأ أيضًا
عائلة شغوفة بالعمل التطوعي تروي جهودها في استقبال وخدمة المعتمرين ..فيديو