قالت الإعلامية لجين عمران، إن دخلها من العمل الإعلامي لا يحقق لها حياة كريمة "مبيقضيش لبسي"، موضحة أنها لذلك تعتمد على مصادر للدخل بخلاف العمل في الإعلام.

وأشارت "عمران"، خلال لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنها تنصح الكل بشكل عام وبشكل خاص السيدات للعمل في المجال العقاري والاستثمار بالعقارات، موضحة أنها نصحت واحدة من صديقتها أن تستثمر في العقارات لكي تعيش حياة أكثر أمنًا.

وأوضحت أن الاستثمار في العقار يعطيها شعور بالاستقرار والأمان، وتنصح الجميع بالدخول والاستثمار في هذا المجال، مشددة على أن الإعلام لا يحقق الأمان لها في حياتها المالية، ولذلك تبحث عن عدد من المجالات لكي تستثمر بها ومن بين هذه المجالات هو المجال العقاري.

وتابعت: "قانون الإعلام بيتغير والوسيلة بتتغير عشان كده بتحاول تتطور من نفسها مع السوشيال ميديا".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإعلامية لجين عمران الاعلامية اسما ابراهيم حبر سري

إقرأ أيضاً:

"لوموند": الولايات المتحدة تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اعتبرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن الولايات المتحدة بقيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا.. موضحة أن الهجوم الذي شنه نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس على الديمقراطيات الأوروبية الأسبوع الماضي في ميونيخ، جعل الولايات المتحدة في موقع الخصم الجديد للأوروبيين، ليس فقط على الصعيدين الاقتصادي والجيوستراتيجي، ولكن على المستوى السياسي والأيديولوجي.
وأشارت "لوموند" - في افتتاحيتها اليوم /السبت/ - إلى أن رؤية نائب الرئيس الأمريكي لحرية التعبير غير المحدودة ليست سوى وسيلة للترويج لأيديولوجية يمينية متطرفة تسعى إلى استبدال سيادة القانون بمنطق القوة، وإلغاء السياسات التي تحمي الحقوق الاجتماعية وحقوق النساء والفئات الأخرى التي تعاني من التمييز.. موضحة أن حديث دي فانس في ميونخ ـ الذي يمزج بين الابتزاز الأمني ​​والضغوط السياسية ـ يشكل إشارة إنذار وجودية جديدة للأوروبيين.
وأوضحت الصحيفة "أنه يتعين أولا إدانة النفاق الشديد لهذا الدرس في الديمقراطية الذي قدمه الرجل الثاني في إدارة ترامب الذي أصدر عفوا عن 1500 شخص أدينوا بالهجوم على مبنى (الكابتيول) في السادس من يناير 2021، مما يمثل انقلابا حقيقيا ضد الديمقراطية الأمريكية".
وذكرت "لوموند" أن جيه دي فانس بمعارضته إرداة الشعب بشكل مستمر في المؤسسات والمسئولين السياسيين والقوانين والقضاة المكلفين بتطبيقها وعن طريق المطالبة برفق الحاجز الصحي الذي يبعد اليمين المتطرف عن السلطة في ألمانيا، فإنه يعزز ببساطة الجماعات القومية والشعبوية والاستبدادية التي تخوض حربا ضد سيادة القانون في القارة العجوز.. موضحة أن احتقاره للأحزاب المعتدلة هو جزء من رغبة ترامب في التقسيم من أجل إضعاف أوروبا المبنية على القانون من أجل فرض نموذجه التعاملي القائم على القوة، بحجة الدفاع عن الحريات.
وترى الصحيفة أنه في مواجهة هذه الهجمات غير المسبوقة، يتعين على الأوروبيين الخروج على وجه السرعة من حالة الصدمة التي انتابتهم، فتجربة المآسي في التاريخ تركت لهم ممارسة صارمة للحريات الفردية خاصة حرية التعبير، مع تقييدها فقط بتجريم التشهير والحض على الكراهية وعلى العنف أو التمييز.

مقالات مشابهة

  • برلمانية تطالب بتمكين ذوى الهمم فى دعم ريادة الأعمال
  • "لوموند": الولايات المتحدة تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا
  • سميرة محسن تكشف لـ إيمان أبو طالب اللحظات الأخيرة في حياة النجمة شادية
  • “الموارد البشرية”: 1200 دقيقة تطوع و370 متدربًا
  • لجين عمران تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها وهي تستحي القهوة.. فيديو
  • حظك اليوم برج الجدي الجمعة 21 فبراير 2025.. العمل الجاد يحقق نتائجه
  • “راكز” تعزز نظام الادخار للعاملين ضمن مجتمع أعمالها
  • الإعلامية دينا عصمت تناقش الدكتوراه حول تأثير الحروب السيبرانية على الرأي العام
  • إمارة منطقة تبوك تقيم ورشة عمل عن الاحتيال المالي بالتعاون مع لجنة الإعلام والتوعية المصرفية للبنوك السعودية
  • ملتقى الدراسات العليا يوصي بدعم الطلبة الفلسطينيين وتعزيز البحوث الإعلامية