أقامت اللجنة العليا المنظمة لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والإبتهال الديني، اختيارات المتقدمين لمسابقة الفائزون في رمضان، والذي بلغ عددهم 52 متسابقا ومتسابقة كبار وصغار، من أبناء محافظة بورسعيد، وذلك بالتزامن مع أيام القرآن في العشر الأواخر من رمضان.


ويرأس اللجنة العليا لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والإبتهال الديني اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، والذي كان قد وجه باقامة المسابقة الرمضانية، وذلك بعد أن حققت المسابقة الدولية نجاحا كبيرا، وشارك بها ممثلون عن أكثر من 60 دولة، وأقيم خلالها اجتماع اللجنة التنسيقية للمسابقات الدولية، وشارك بها رؤساء المسابقات القرآنية حول العالم.

 

وقامت لجنة التحكيم المشكلة من: الدكتور مسعد يوسف مدير الدعوة ببورسعيد، والدكتور عصام هيبة مدير إدارة شرق، وعصام فاروق مدرس قراءات بالأزهر الشريف، باختبار المتقدمين في حفظ القران كاملا بالأحكام والتجويد، علي أن يفوز من بينهم 10 حافظين لكتاب الله عز وجل، وشارك في فاعليات المنافسات الشيخ جمال عواد وكيل وزارة الأوقاف بـ محافظة بورسعيد.

 

ومن جانبه أكد الإعلامي عادل مصيلحي المشروف العام والمدير التنفيذي لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والإبتهال الديني، أن اللجنة العليا للمسابقة سوف تعلن عن أسماء 10 فائزون من بين الـ 52 المتقدمين، وسوف يقام حفل ختام بقاعة السفيرة فايزة أبو النجا، يتم خلال تكريم الفائزون في رمضان، وتكون المكافآت المالية المقدمة كبيرة، وذلك تشجيعا لحفظة كتاب الله بالأحكام والتجويد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حفظ القرآن الكريم محافظ بورسعيد اللجنة التنسيقية المدير التنفيذي المسابقة الدولية

إقرأ أيضاً:

سوريا تردّ على تقرير «منظمة العفو الدولية» بشأن أحداث الساحل

نشرت الحكومة السورية بيانًا رسميًا ردًا على التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية بشأن أحداث الساحل السوري في مارس الماضي.

وبحسب وكالة الأنباء السورية، أكدت الحكومة “أن اللجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق –المنبثقة بموجب قرار رئاسي– هي الجهة المخوَّلة بتقييم تلك الأحداث، بما يتماشى مع تفويضها القانوني واستقلاليتها الواسعة”.

وأضاف البيان أنه “إيمانا من الحكومة السورية بمبادئ العدالة والشفافية، لاحظت وجود منهجيات غير دقيقة في بعض التقارير الحقوقية، لاسيما إغفال السياق العام للأحداث أو التقليل من أهميته، مما يؤثر على مصداقية النتائج”.

وشدد البيان على أن “الأحداث بدأت بهجوم مُخطط نفذته عناصر منفلتة من النظام السابق، استهدف قوات الأمن والجيش، ورافقه انتهاكات طائفية ضد المدنيين، أدت إلى فراغ أمني مؤقت عقب استشهاد المئات من عناصر الأمن، ما فتح الباب أمام أعمال انتقامية وفوضى. وأشار إلى أن اللجنة الوطنية ستُعلن نتائج تحقيقاتها خلال 30 يومًا”.

وأشار البيان إلى أن تقرير لجنة التحقيق الدولية أثنى على “تعاون الحكومة السورية مع المنظمات الحقوقية وتمكينها من الوصول إلى كافة المناطق”، مؤكدًا أن هذا النهج “يتوافق مع مسار المصالحة الوطنية القائم على العدالة الانتقالية، والتي تستهدف المجرمين فقط، مع الحفاظ على دور الدولة كضامن للحقوق دون انتقام”.

واختتم البيان بتأكيد “التزام الحكومة السورية المؤقتة بحماية جميع المواطنين دون تمييز، وضمان مستقبلهم في إطار دولة القانون والمساواة في الحقوق والواجبات”.

مقالات مشابهة

  • "التربية والتعليم" تبدأ التقييم النهائي لمسابقة القرآن الكريم
  • مدبولي يثمن جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال الربع الأول من 2025
  • رئيس الوزراء يُتابع جهود اللجنة الطبية العليا خلال الربع الأول من 2025
  • تفقد الإنضباط الوظيفي باللجنة العليا للانتخابات
  • انضمام القومي للأورام إلى اللجنة العليا لأخلاقيات البحوث بمجلس الوزراء
  • نقابة المهندسين بسوهاج تُنظم حفلا تكريميا مميزا لحفظة القرآن الكريم
  • مجلس الدولة يشارك في مؤتمر الرابطة الدولية للسلطات الإدارية العليا (IASAJ)
  • سوريا تردّ على تقرير «منظمة العفو الدولية» بشأن أحداث الساحل
  • لجنة الصليب الأحمر الدولية تحذر من خطر يهدد عشرات العراقيين
  • اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية تحدد موعد انطلاق الدورات والمدارس الصيفية