لجين عمران: دخلي من الإعلام ميكفيش لبسي
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قالت الإعلامية لجين عمران، إن دخلها من العمل الإعلامي لا يحقق لها حياة كريمة "مبيقضيش لبسي"، موضحة أنها لذلك تعتمد على مصادر للدخل بخلاف العمل في الإعلام.
وأشارت "عمران"، خلال لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنها تنصح الكل بشكل عام وبشكل خاص السيدات للعمل في المجال العقاري والاستثمار بالعقارات، موضحة أنها نصحت واحدة من صديقتها أن تستثمر في العقارات لكي تعيش حياة أكثر أمناً.
وأوضحت أن الاستثمار في العقار يعطيها شعور بالاستقرار والأمان، وتنصح الجميع بالدخول والاستثمار في هذا المجال، مشددة على أن الإعلام لا يحقق الإمان لها في حياتها المالية، ولذلك تبحث عن عدد من المجالات لكي تستثمر بها ومن بين هذه المجالات هو المجال العقاري.
وتابعت: "قانون الإعلام بيتغير والوسيلة بتتغير عشان كده بتحاول تتطور من نفسها مع السوشيال ميديا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجين عمران حياة كريمة الاعلام العقار الاستثمار قانون الإعلام
إقرأ أيضاً:
درة عن إخراج فيلم وين صرنا: وثيقة إنسانية مخلصة
تحدثت الفنانة درة عن تجربتها الأولى في الإخراج من خلال الفيلم التسجيلي وين صرنا، الذي تمّ عرضه ضمن فعاليات الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وشعورها بالتوتر الكبير خلال عرض الفيلم في المهرجان.
وفي لقاء لها في برنامج معكم منى الشاذلي عبر قناة ON، وصفت الفنانة درة تجربتها الأولى في الإخراج بمهرجان القاهرة السينمائي بأنّها كانت بمثابة بداية جديدة في مجال مختلف، إذ كانت لا تعلم كيف سيكون رد فعل الجمهور على العمل.
وين صرناوأوضحت أنَّ فيلم وين صرنا والذي عرض بمهرجان القاهرة السينمائي، يحمل طابعاً خاصاً كونه فيلماً تسجيلياً وثائقياً يتناول القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى أنها كانت تتحمل كامل المسؤولية عن الفيلم كونه مخرجته ومنتجته.
أضافت درة أنّها كانت ترغب في أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، خصوصاً الفلسطينيين، حتى يشعروا بأنهم يرون أنفسهم في العمل لأن هدفها كان التعبير عنهم، مشيرة إلى أنها صنعت الفيلم خصيصاً من أجلهم.
كما أوضحت أنّها كانت تحمل همّ كل من شاركوا في العمل، وكانت تتمنى أن تخلق شيئاً حقيقياً يعكس رسالتهم، ويظل بمثابة وثيقة إنسانية مخلصة ووفية لحياتهم التي أهدوها لهذا الفيلم.
ولفتت إلى أنّها كان لديها أمل أن يُغير الفيلم شيئا من الوضع القائم ويصنع أملا، مشيرة إلى أنها تعرفت على المشاركين في العمل، بعدما فقدوا كل شيء في لحظة، وأصبحوا نازحين فجأة، وفقدوا الوطن.
واستطردت بقولها: «عرفتهم في اللحظة الفارقة دي، فكنت حابة أكون أمينة على مشاعرهم، ناس عمرها ما وقفت قدام كاميرا واستأمنوني على دموعهم وحياتهم، اخترت تلك الأسرة تحديدا للمشاركة في الفيلم، لأنهم يتمتعون بعزة نفس كبيرة».