أخطاء تُفسد ملابسك في الغسالة.. احذريها للحصول على أزياء ناصعة البياض
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
لا شيء يُضاهي شعور ارتداء الملابس النظيفة والعطرة، لكن قد تُصاب بخيبة أمل عندما تخرج من الغسالة باهتة أو ملطخة أو حتى متمزقة، قد تُعزى هذه المشكلة إلى أخطاء بسيطة ترتكبها دون قصد أثناء غسل الملابس.
في هذا التقرير، سنستعرض خمس أخطاء شائعة يقع فيها الأشخاص والتي تؤدي إلى تلف الملابس في الغسالة، بالإضافة إلى تقديم نصائح عملية للحصول على ملابس ناصعة البياض وخالية من البقع والبهتان، وذلك وفقًا لما نشره موقع “goodhousekeeping”.
1. زيادة كمية الملابس في الغسالة:
زيادة كمية الملابس قد تؤدي إلى تلفها بسبب الضغط الشديد داخل الغسالة، مما قد يتسبب في تمزقها. لذا، يُنصح بوضع كمية مناسبة من الملابس وترك مساحة فارغة لضمان تنظيفها بشكل جيد دون تعريضها للضرر.
2. عدم تقسيم الملابس:
عدم تقسيم الملابس قبل وضعها في الغسالة من الأخطاء الشائعة التي تؤدي إلى تلفها. على سبيل المثال، وضع الملابس البيضاء مع الملونة قد يؤدي إلى امتصاص الألوان للملابس البيضاء، مما يجعلها غير صالحة للاستخدام.
3. عدم ضبط دورة الغسيل:
من الخطأ عدم ضبط دورة الغسيل على حسب نوعية الملابس الموجودة في الغسالة. يجب أن يتم تحديد درجة الحرارة المناسبة وكمية المسحوق المناسبة لكل نوع من الملابس.
4. عدم تنظيف فلتر الشوائب:
يُعتبر تجاهل تنظيف فلتر الشوائب بشكل مستمر خطأً شائعًا. يجب تنظيف الفلتر بانتظام لضمان عدم انسداده وتسببه في مشاكل في أداء الغسالة.
عدم تنظيف فلتر الشوائب بشكل مستمر خطأ تمامًا، لأن تركه ممتلئًا قد يؤدي إلى اتساخ الملابس، وتظل كما هي بل أسوأ، لذا يجب التركيز جيدًا على هذا الأمر، فعلي الرغم من صغر حجم الفلتر، إلا أنه قد يكون سببًا في عدم نظافة الملابس مهما تم غسلها.
عدم تنظيف الغسالة باستمرار
عدم تنظيف غسالة الملابس من وقت لآخر كارثة، لأنها قد تحتوي على بعض الميكروبات، التي تنتشر في الملابس، وتظل غير نظيفة على الرغم من تشغيل دورة الغسيل، لذا يجب التأكد من نظافة الغسالة في البداية، قبل وضع الملابس بها.
الوطن نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی الغسالة عدم تنظیف
إقرأ أيضاً:
لعنة عمل سفلي تصيب زوجين بسوهاج.. وحملة تنظيف المقابر تعثر على اللوح وصورتهما
في صباح يوم غائم، انطلقت حملة لتنظيف المقابر في عزبة الحما بمركز طما شمالي محافظة سوهاج، كان الهدف من الحملة إزالة المخلفات وتنظيف المكان من الأعمال السحرية المدفونة بالمقابر.
أثناء العمل بين القبور، لاحظ أحد المتطوعين وجود قطعة قماش بيضاء مدفونة بعناية تحت طبقة رقيقة من التراب، بفضول وحذر، قاموا بإخراجها ليكتشفوا أنها ملفوفة بإحكام.
عند فتحها، وجدوا بداخلها عظمة تُعرف بـ"عظمة بيت اللوح"، وهي عظمة تُستخدم في بعض الطقوس السحرية، كانت ملفوفة بشاش أبيض، وعليها كتابات غامضة باللون الأحمر الداكن، مما أثار الشك بأنها كُتبت بالدم.
أسما إبراهيم تفوز بـ جائزة آمال العمدة لأفضل برنامجنشوب حريق في حظيرة مواشي بطهطا في سوهاجالأعمال السحرية بالمقابرلم يتوقف الأمر عند هذا الحد؛ بجانب العظمة، وُجدت صورة لزوجة ترتدي زيًا أسود اللون في منتصف العمر، مبتسمة للكاميرا في لحظة بدت سعيدة، لكن الصورة لم تكن عادية.
فقد كُتبت عليها طلاسم وتعاويذ بالدم، تشير إلى نوايا خبيثة تهدف إلى التفريق بينها وبين زوجها وجلب المرض والشقاء لهما.
أثارت هذه الاكتشافات الرعب والحزن بين أفراد الحملة، كيف يمكن لشخص أن يلجأ إلى مثل هذه الأساليب لتدمير حياة آخرين؟ ومن هم هؤلاء الزوجان؟ وهل تأثرت حياتهما بهذه الأعمال الشريرة؟
قرر أحد أعضاء الحملة نشر تفاصيل ما وجدوه على مواقع التواصل الاجتماعي، أملًا في الوصول إلى الزوجين وتحذيرهما، لم يمضِ وقت طويل حتى تواصل معهم شخص يعرف الزوجين.
تبين أن حياتهما كانت مليئة بالمشاكل والنزاعات التي أدت إلى المحاكم والطلاق، وانتهت بهدم بيتهما، لم يكن لديهما تفسير منطقي لما حدث، لكن بعد اكتشاف هذه العظمة والطلاسم، بدأت الصورة تتضح.
ما هي عظمة بيت اللوح؟"عظمة بيت اللوح" تُستخدم في بعض الممارسات السحرية، حيث يُعتقد أنها تحمل قوة خاصة عند استخدامها في الطقوس والتعاويذ.
يتم الحصول عليها من بقايا بشرية، وغالبًا ما تُلف بشاش أو قماش مع كتابة طلاسم بدماء، بهدف تحقيق أغراض سحرية معينة، سواء كانت لجلب الحظ أو لإلحاق الأذى بالآخرين.
في هذه الحالة، استُخدمت العظمة والطلاسم للتفريق بين الزوجين وجلب الشقاء لحياتهما، على الرغم من عدم وجود أدلة علمية تدعم فعالية هذه الممارسات، إلا أن الإيمان بها يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات نفسية واجتماعية خطيرة على الأفراد المستهدفين.
بعد هذا الاكتشاف، تم توجيه الزوجين إلى مختصين في الرقية الشرعية لإبطال مفعول السحر، وبدأوا في محاولة إعادة بناء حياتهما بعيدًا عن تلك اللعنة المدفونة.