بقلم : د. سرى العبيدي ✍️ سفيرة الجمال والثقافة الدولية ..
لعل الجميع سمع ما شاء الله
ماتناقلته وسائل الإعلام
حول شبكات الأبتزاز
والفضائح التي يتكلم
عنها الأعلام
والناس
بما تفعله بعض البلوكرات
والتي اصبحن
الحاكم المالك
لربما لبعض القرارت
ولا نستبعد شي من القيل والقال
في زمن
فريق ركن في الجيش العراقي ٠٠٠٠
يقدم برنامج للهدايا
ولا نستغرب من شخصية صعدت ال مجلس المحافظة بواسطة
زعيم مليشيا
كان حرامي
ويسرق الأراضي
بقوة السلاح
والان هو متقي بأسم الله
وهو معروف؟؟؟
تم طرده سابقا من قبل الزعيم السيد مقتدى الصدر٠٠٠٠
وهنا لااريد الخوض في فضائح لبعض البلوكرات والفانيستتات
وبعض من دخلن ال الاعلام
وهم مجرد دمى
معروضة للبيع
والسؤال هنا يكمن ٠٠٠
في تاريخ العراق
مما جرى له بعد الاحتلال؟
ونقول ان كل ممارسات السوء السابقه
هو امتداد لما يجري الان في العراق الجديد حسب مايدعي بعض السياسين
والعراق الجديد
الذي جمع ولد الشوارع والارصفه
واقصد البعض
وصارو أصحاب أمبراطوريات
يملكون البلوكرات
والقصور وأحيانا القانون بعينه
نقول ال هولاء جميعا ٠٠٠٠٠٠
أفلامكم والليالي الحمراء تم بيعها من شخص ال آخر
ومن عصابة ال اخرى
بالدليل تخرج مهرجة
وتتهم وتتحدث بثقة عن لواء في الداخلية٠٠٠٠
وتتحدى بلوكر مثلها
وتقول
لاتخليني اجيب اسم الولد ٠٠٠
والمقصود هو اللواء
واعلامية قبل كم يوم
ينقلها
كريم حمادي؟
لمجرد ان تكلمت عن موضوع البانزين وفعلا شر البليه مايضحك
وأخرى تنشر سيارتها الفارهة
عل شبكات التواصل الاجتماعي
أذن نقول
مايجري ويجري
هو فلتان في السيطرة
عل القيم والأخلاق
واخيرا وليس اخرا
سوف نسمع ونسمع
من فضائح بين السياسين
وبيع ومساومة عل
ليالي ٠٠٠٠
حمراء
وليالي سوداء
في الاخير
رحم الله شهداء الوطن
والباقي أتى بإذن الله ✍️
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
لوبوان الفرنسية تنشر تحقيقاً حول شبكات تحريض ممولة من النظام الجزائري
زنقة 20 | الرباط
تحت عنوان “شبكات النظام الجزائر التي تريد زعرعزة استقرار فرنسا”، نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، تحقيقا حول شبكة من العملاء و المؤثرين الجزائريين المجندين من قبل النظام الجزائري لزعزعة استقرار فرنسا و دول أخرى انطلاقا من الاراضي الفرنسية.
وجاء في تحقيق المجلة الفرنسية المفضلة لدى الرئيس الفرنسي، نقلا عن شهادات العديد من المعارضين و المجندين الجزائريين السابقين ، أن النظام الجزائري يشكل اليوم تهديدا حقيقا للعديد من الدول بسبب نهجه العدواني باستخدام جميع الأسلحة “الإرهابية”.
الأسبوعية الفرنسية، قالت أن الحملة التي قامت بها فرنسا مؤخرا بطرد عدد من المؤثرين الجزائريين على شبكات التواصل الإجتماعي، كانت مدروسة لأن هؤلاء كانوا تحت المراقبة و يتلقون الدعم من التمثيليات الدبلوماسية الجزائرية بفرنسا.
و تسائلت “لوبوان” ، كيف أمكن لفرنسا أن تسمح بهذا يحدث طوال السنوات الماضية، مشيرة الى أن التحقيقات الأولوية كشفت عن أمور خطيرة يرتكبها النظام الجزائري على الاراضي الفرنسية من قبيل تجنيد مؤثرين و الدفع لهم مقابل خدمات يسدونها له و كل ذلك عبر القنصليات الفرنسية المنتشرة بالتراب الفرنسي.
و يورد تحقيق لوبوان ، أن النظام الجزائري الذي كمم أفواه شعبه ، يحاول بنشر دعايته في الخارج باستعمال عملاء و حاول جعل فرنسا قاعدة خلفية لهذه الأعمال القذرة.
و بحسب تحقيق لوبوان، فإن اختيار فرنسا ليس أمرا اعتباطيا ، بل إنه مدروس بدقة على اعتبار أن فرنسا تضم جالية جزائرية كبيرة تبلغ 2.5 مليون شخص تتكون من ثلاثة أجيال.
التحقيق يكشف أن نحو خمسين عميلاً جزائرياً ينشطون في فرنسا، بمساعدة شبكة تضم نحو عشرين قنصلية، بالاضافة الى المسجد الكبير في باريس وشبكته التي تضم 400 موظف.
ومن هنا يتم وفق التحقيق، حشد شبكة من المحرضين (وهي طريقة جربها أردوغان للسيطرة على الجاليات التركية في الخارج).