بيلا حديد تنشر إعلانات غامضة لعلامة Ôrebella.. ما قصتها؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
شوّقت عارضة الازياء الأمريكية من أصول فلسطينية "بيلا حديد" جمهورها عبر حسابها الخاص على "انستغرام" للعلامة التجارية Ôrebella من خلال إعلانات غير واضحة ووصفها متابعيها بالغامضة اثارت العديد من التساؤلات.
اقرأ ايضاًبيلا حديد تتعرض للانتقاد من جديد وتتصدر غلاف مجلة فوغ بنسختها الإيطالية بيلا حديد تشوّق جمهورها لعلامة Ôrebellaونشرت عارضة الازياء الشهيرة مقطع فيديو عبر حسابها الخاص ظهرت من خلاله وهي تقوم بتكبير عينيها باستخدام الكاميرا مع وجود الكثير من المناظر الطبيعية الجميلة.
ليظهر بعد ذلك شعار العلامة التجارية Ôrebella ثم تعود عين بيلا للظهور مجددًا، وعلّقت عارضة الأزياء على الفيديو بقولها: "Ôrebella تأسست بواسطة بيلا خير حديد"
وقدمت حديد وعد لجمهور بتقديم جوائز مجانية لكل من يسجل في خدمة رسائل البريد الالكتروني والرسائل النصية، إلا ان الفيديوهات لم تكشف مهو المنتج الخاص بالعلامة التجارية التي أطلقتها حديد.
View this post on InstagramA post shared by Orebella (@orebella)
اقرأ ايضاًبيلا حديد تستبدل بممثل صيني لصالح علامة شارلوت تيلبوري.. إليك التفاصيلفيما راح عدد كبير من الجمهور للتحليل عن ماهية المنتج، ورأى البعض إنه قد يكون عدسات ملونة لا سيما لاعتمادها على عينيها في الإعلان، فيما توقع البعض ان يكون خط خاص بالمكياج.
بيلا حديد تواجه صعاب بعد دعمها القضية الفلسطينيةومن المعروف أن بيلا واجهت في الفترة الأخيرة بعض المشاكل بسبب دعما القضية الفلسطينية لا سيما بعد بدء حرب الإبادة التي يتعرض لها قطاع غزة، حيث حوربت حديد من خلال عملها، وتخلت عنها عدد من العلامات التجارية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيلا حديد أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
حادثة هي الثالثة خلال اسبوع.. إقدام طفل على الانتحار في إب
أقدم طفل في الرابعة عشر من عمره على إنهاء حياته في ظروف غامضة بإحدى بلدات محافظة إب، (وسط اليمن).
وأفادت مصادر محلية أن الحادثة وقعت في عزلة الشرقي بمديرية مذيخرة، حيث قام الطفل بشنق نفسه حتى الموت يوم امس الخميس.
ولا تزال ملابسات هذه الحادثة غامضة، وهي الثالثة من نوعها التي تحدث في المحافظة خلال أسبوع واحد.
وتشهد المحافظة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، تزايداً كبيرا في حوادث الإنتحار التي تعود معظمها للظروف النفسية التي تسببت بها الظروف المعيشية الصعبة للمواطنين جراء تداعيات الحرب المستمرة منذ عشر سنوات.