فن، 500 مليون دولارإيرادات فيلم Barbie على مستوى العالم في أسبوع،حقق فيلم Barbie إيرادات حول العالم وصلت إلى 500 مليون دولار خلال حوالي أسبوع بعد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 500 مليون دولارإيرادات فيلم Barbie على مستوى العالم في أسبوع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

500 مليون دولارإيرادات فيلم Barbie على مستوى العالم...

حقق فيلم Barbie إيرادات حول العالم وصلت إلى 500 مليون دولار خلال حوالي أسبوع بعد طرحه في دور العرض العالمية منذ يوم 21 يوليو الجاري. 

تفوق فيلم Barbie بكل المقاييس في شباك التذاكر العالمي، والبوكس أوفيس الأمريكي وحقق محليا حوالي 237 مليون دولار، وفي طريقه لتحقيق المزيد من الأرقام. 

تصاعدت خلال الفترة الماضية موجة من المزح حول مشاهدة فيلمي Barbie وOppenheimer  في نفس الوقت، بعدما تصادف موعد طرحهما في السينمات العالمية سويا، ولكن مصر عرضت الفيلم الثاني فقط، وشهد إقبالا كبيرا من  الجمهور.

وتصدر مصطلح Barbenheimer مواقع التواصل الاجتماعي، وهو اسم يجمع بين الفيلمين، واختلاف التوجهات بين المشاهدين. 

لم يعلن عن سبب واضح لتأجيل عرض فيلم مارجو روبي الجديد Barbie في مصر، ولكن عدد من التقارير الأجنبية قالت إن مشاهده قد تتعارض مع المعايير الأخلاقية لدولة الإمارات التي تتفق مع مصر في قرار التأجيل. 

منع الفيلم من العرض في عدد من الدول لأسباب مختلفة، منها فيتنام التي اعترضت على مشهد يخص خطوط الطول والعرض الخاصة بحدودها، التي ظهرت في إحدى المشاهد وتسببت في أزمة سياسية مع الصين. 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 500 مليون دولارإيرادات فيلم Barbie على مستوى العالم في أسبوع وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نهاية أسبوع حافل

الأول من أكتوبر. أعود للبيت مفرغة من الحيوية. نُكمل عامًا على الإبادة. وكل ما يُمكن فعله، هو تلويحنا بضآلة بهذا الإضراب الذي أعلنّاه اليوم في وجه وحش يحرق الأرض، ويسوّي ما أعاد بناءه الناس في العقود الأخيرة بالأرض مجددًا. كما لو أنه كُتب على قلب المنطقة أن يدور في دائرة الفتك والبعث، الكسر والجبر، والنجاة التي بالكاد يُمكن أن تُدعى نجاة. ورغم يقيني بعدم جدوى الإضراب في حالة من يعمل بمهنة الكتابة. فلا شيء أرخص من الكلمة وأضعف منها، إلا أنه يبقى اختبارا صغيرا لقدرتنا على العصيان، ولو بأدنى أشكاله.

أصل للبيت، أفتح جهازي كما جرت العادة، ومتثاقلة أفتح البث الحي للتلفزيون العربي. هذه هي اللحظة التي ستُغيّر ليلتنا. الليلة التي لن تُنسى. الليلة التي اشتعلت فيها سماء تل أبيب. التي خرج فيها الغزّيّون من خيامهم، ليروا من هجّرهم، وأثكلهم، وفتح ناره عليهم بلا رحمة، تحت النار.

نحن نعلم أن حظنا من الانتصارات قليل. نعلم أن هذا لن يمر (مع أنه مجرد فعل ضئيل) دون أثمان دموية باهظة.

*

كانت الأيام التي تلت استشهاد نصر الله حامية ومشحونة. لا أريد الدخول في نقاشات -من قبيل ما إذا كان تصديه الدائم لإسرائيل في جبهة يقف فيها الحزب تقريبًا وحيدًا- هل يشفع له ما ارتكب في سوريا، أو لبنان حتى في العقد الأخير. ما يهم من أمر أن إسرائيل -أسوة بالطريقة الأمريكية في تسيير العالم- تستمر في فرض خياراتها فرضًا على المنطقة. إنها تنتزع من الشعبَين اللبناني والسوري الحق في اختيار وقت مساءلته، وتحرمهما من أن يقررا مصيرهما، من أن يختارا من يسامحا ومن يعاقبا. هذا طبعًا غير حقيقة أنها ضربة موجعة للمقاومة. وهذا إذا ما تجاهلنا تمامًا رمزيته، ومكانته لدى أهل الجنوب الذين لطالما هُمّشوا.

وها هو الغرب مجددا، يستخدم حجة «الإنقاذ» لارتكاب ما شاء من جرائم، وتغيير أنظمة حكم على هواه. فالمرأة المسلمة بحاجة إلى إنقاذ من الجماعات الدينية، والعربي بحاجة إلى إنقاذ من أنظمته المستبدة، والشعوب بحاجة إلى من يأخذ بثأرها. وكالعادة تتطوع أمريكا -أو إسرائيل هذه المرة- لإنقاذنا من أنفسنا، على النحو الذي تقرره، في التوقيت الذي تقرر. ثم تتفاجأ بالطبع من أن الأمور لم تسر كما هو متوقع. طبعًا هذا عندما تضطر للاكتراث نتيجة عدم قدرتها على التعامل مع التبعات التي تنتج من تدخلها القسري.

لن أتجرأ وأطلب ممن مسته الخيارات الخاطئة لحزب الله بأن يعفو، وما من عاقل يُنكر هول ما حدث في سوريا. ولا أطلب أن يتذكروا كم وقف في وجه الاحتلال، وسط تهاون الأنظمة العربية. لكني لا أتوقع من أحد أن يعتبر جريمة كهذه -بكل تفاصيلها وضحاياها، من إلقاء أطنان من القنابل ومحو بنايات من الوجود- مناسبة للاحتفال، مناسبة للتشفي، أو حتى أن يكون باردا وغير مكترثٍ بشأنها. لعل أكثر ما تم تداوله هذه الأيام هو عبارة لا أدري لمن تُنسب: «ليس مطلوبًا أن تكون معجبًا بالقتيل، المطلوب أن لا تكون معجبًا بالقاتل»، لكن عدم الإعجاب بالقاتل، مع عدم التعليق على الفعل، غير كاف. هذا الفعل الشائن يستحق الإدانة الشديدة، حتى ممن يعدون الحزب ألدّ أعدائهم. ليس لنتائجه المباشرة فحسب، أو تبعاته المحتملة على المقاومة، أو لأنه يُسهم في التبرير للكيان المحتل، بل لأنه يُمثل جوهر الفكر الصهيوني، الذي يضع أصحاب الأرض في مرتبة أدنى، يسمح لنفسه بأن يُقرر عنهم، ويرى أن سيطرته وتحكّمه حق رباني، طبيعي، وبديهي.

مقالات مشابهة

  • أستاذ اقتصاد: «حياة كريمة» تعطي دروسا في الحماية الاجتماعية على مستوى العالم
  • مسؤولة أممية: العنف في لبنان أثّر على نحو نصف مليون امرأة وفتاة خلال أسبوع
  • مسؤولة أممية: العنف في لبنان أثّر على أكثر من نصف مليون امرأة وفتاة في أسبوع
  • حزب الله العراقي يحذر من خسارة العالم 12 مليون برميل نفط يومياً
  • العسكري : إذا بدأت حرب الطاقة سيخسر العالم 12 مليون برميل نفط يوميا
  • مطارات دبي تطلق أكبر مشروع ألواح طاقة شمسية على مستوى مطارات العالم
  • ما هو الجبل الأكثر فتكا في العالم؟.. نهاية مرعبة للمتسلقين
  • أسامة الغزالي حرب: مصر دولة قومية بالمعنى الحرفي منذ آلاف السنين
  • نهاية أسبوع حافل
  • قِصَر النظر يهدد 740 مليون طفل حول العالم