دمج ذوى القدرات الخاصة فى العوالم الافتراضية بندوة الاتحاد الدولى للاتصالات
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
شاركت مصر، ممثَلة فى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فى تنظيم ندوة الاتحاد الدولى للاتصالات حول تعزيز دمج الأشخاص ذوى القدرات الخاصة فى العوالم الافتراضية عبر الإنترنت، والندوة جزء من سلسلة الحلقات الدراسية الإلكترونية بشأن التحول الرقمي، التابعة الاتحاد الدولى للاتصالات، وتنظَم بالتعاون مع جامعة برشلونة المستقلة.
انعقدت الندوة بالتزامن مع اليوم العالمى للتوعية بالتوحد، وتناولت العلاقة بين سهولة نفاذ الأشخاص ذوى الإعاقة والعوالم الافتراضية لتمهيد الطريق لتجارب افتراضية أكثر شمولية ودمجًا للمستخدمين من جميع الفئات، خاصة ذوى القدرات الخاصة.
شاركت الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات للأشخاص ذوى الإعاقة فى الجلسة الرئيسية خلال الندوة، التى انعقدت تحت شعار «كسر الحواجز: تسهيل نفاذ ذوى الإعاقة للعوالم الافتراضية».
سلسلة الحلقات الدراسية الإلكترونية بشأن التحول الرقمى توفر منصة لنشر المعرفة وتعزيز استيعاب مشهد التكنولوجيات الناشئة السريع التطور والتقييس الفنى عبر مختلف المجالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ذوي القدرات الخاصة الاتحاد الدولي للاتصالات فى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تصدر تحذيرا بشأن العصابات في هايتي
حذّرت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في هايتي، اليوم الاثنين، من أن البلاد، التي شهدت تصعيدا جديدا في عنف العصابات في الأسابيع الأخيرة، تقترب الآن من "نقطة اللاعودة" ما يهدد بإغراقها في "فوضى تامة".
وأعلنت ماريا إيزابيل سلفادور، أمام مجلس الأمن الدولي "نقترب من نقطة اللاعودة. ومع استمرار انتشار عنف العصابات إلى مناطق جديدة من البلاد، يعيش الهايتيون وضعا هشا أكثر وأكثر وباتوا أكثر تشكيكا في قدرة الدولة على تلبية حاجاتهم".
وأضافت "دون مساعدة دولية حاسمة وملموسة وفي الوقت المناسب، قد لا يتغير الوضع الأمني في هايتي"، واصفة الهجمات المنسقة التي تشنها العصابات لبسط سيطرتها على العاصمة بور أو برنس ومناطق أخرى.
وتابعت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في هايتي أن "هايتي قد تواجه فوضى عارمة"، داعية مجلس الأمن إلى التحرك "للاستجابة للحاجات الملحة للبلاد وشعبها".
وتابعت "استجابتكم السريعة قد تساهم في حل هذا التدهور الكبير".
وفي وصفها للوضع الإنساني الكارثي، أعربت إيزابيل سلفادور عن قلقها من نقص التمويل.
ولأسباب أمنية على وجه الخصوص، اضطرت الأمم المتحدة إلى تقليص وجودها في عاصمة هايتي التي تسيطر عليها العصابات بنسبة 85%.