تكنولوجيا أندرويد تودع العصفور الأزرق.. تغيير تويتر إلى X على متجر جوجل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، أندرويد تودع العصفور الأزرق تغيير تويتر إلى X على متجر جوجل،خضع تويتر لمجموعة كبيرة من التغييرات خلال الفترة الماضية لدرجة صعب معها أن تعدها، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أندرويد تودع العصفور الأزرق.. تغيير تويتر إلى X على متجر جوجل ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
خضع تويتر لمجموعة كبيرة من التغييرات خلال الفترة الماضية لدرجة صعب معها أن تعدها، الكثير منها أعاد تشكيل النظام الأساسي، كل هذه التغييرات كانت تحت قيادة المالك الجديد للمنصة إيلون ماسك.
بعد إعلان مفاجئ عن تغيير شعار تويتر خلال عطلة نهاية الأسبوع ، ألغت خدمة وسائل التواصل الاجتماعي اسم Twitter وشعار العصفور الأزرق الشهير إلى الأبد، وبدأت علامة X التجارية الجديدة تسيطر وتنتشر عبر مختلف أنظمة التشغيل ، لتشمل مؤخرا تطبيق تويتر مع نظام أندرويد وبعض المقابض الرسمية لتويتر على منصتها التي تغيرت من twitter إلى علامة إكس.
Twitterإذا جربت أن تكتب كلمة Twitter في شريط بحث متجر جوجل Google Play ، فستكتشف الآن تطبيق X الذي تم تغيير علامته التجارية مع إعادة تسمية المطور إلى X Corp لينتهي تويتر إلى الأبد من الوجود.
تتضمن قائمة التطبيق X التي تم تجديدها بالكامل وصفًا جديدًا للمنتج مع لقطات شاشة محدثة. ومع ذلك ، فإن هذه التغييرات لم تصل حتى الآن إلى التطبيق المثبت على أجهزة الأندرويد، والذي لا يزال يُطلق عليه Twitter مع وجود رمز الطائر.
حتى الآن لم يخضع تطبيق Twitter Lite لأجهزة أندرويد منخفضة الجودة لأي تغيير ويبدو أنه سيكون في مرحلة لاحقة بعد تغيير التطبيق النسخة الرئيسية المحملة على معظم الأجهزة. علاوة على ذلك خضعت العديد من مقابض Twitter الرسمية أيضًا لعملية إعادة تسمية مماثلة.
X هو العنوان الرسمي الجديد لتويتر،وبالتالي أصبح اسم تويتر بلو باسم X Blue وذلك بالرغم من أن علامة الإكس سوداء قائمة كما هي بلا تغيير في اللون. الأمر نفسه ينطبق على حساب الدعم الرسمي على تويتر والمطورين وقنوات واجهة برمجة التطبيقات، يبدو أن هذا التغيير يحدث تدريجيًا لأن العديد من صفحات Twitter ، وخاصة أقسام الدعم، لا تزال تستخدم الاسم القديم.
يعتزم ماسك تحويل Twitter X إلى تطبيق فائقمختلف عن باقي التطبيقات الأخرى مع إدخال الخدمات المصرفية، ووجود متجر شامل لأشياء مثل الخدمات المالية والمحتوى الطويل وحتى مكالمات الفيديو. يحاول ماسك من خلال X إلى تكرار تجربة WeChat في الصين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أندرويد تودع العصفور الأزرق.. تغيير تويتر إلى X على متجر جوجل وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف تطورت تكنولوجيا الانتخابات في الولايات المتحدة؟
عند الذهاب للتصويت، لا يفكر معظم الناخبين في التكنولوجيا وراء المعدات والأدوات التي يستخدمونها، والتطورات التي طرأت عليها حتى باتت على شكلها الحالي اليوم.
منذ الحقبة الاستعمارية وحتى ثمانينيات القرن التاسع عشر، كانت الانتخابات تُجرى شفويا عن طريق "نعم" أو "لا" أمام قاعات المحكمة.
وكانت هذه الطريقة تُعرف بـ "التصويت الصوتي"، وهي الطريقة التي انتُخب بها كل من جورج واشنطن، توماس جيفرسون، وأبراهام لينكولن.
وفي أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر، حدث تغيير كبير مع اختراع آلة التصويت "ACME"، والتي هدفت تأمين تصويت نزيه عن طريق تزويد المشرفين على التصويت بآلية لرصد أي تلاعب إضافي.
وسمحت الآلة لهم بعدّ عدد الأصوات بدقة مقارنة بالناخبين المسجلين، وتضمنت جهاز حوسبة يُعرف بـ "تابيوليتر" يقوم بقراءة وتلخيص البيانات.
الماكينات ذات الرافعة
في عام 1892، تم استخدام أول آلة تصويت بأسلوب الرافعة Lever Style Voting Machine في لوكبورت، نيويورك.
وكان الناخبون يسحبون رافعة لإغلاق ستارة الآلة، مما يضمن السرية في التصويت.
ورغم التحسن الذي قدمته الآلة، ظلت هناك مشاكل متعددة مثل الصيانة المعقدة وعدم الوصول لذوي الإعاقة، والأهم من ذلك أن هذه الآلات لم توفر سجلا مستقلا يمكن التحقق منه، حسبما ذكر موقع "مجلس حكومات الولايات".
بطاقة الثقب والآلات الإلكترونية
في الستينيات، قدم مارتن أ. كويل آلة تصويت جديدة تعتمد على بطاقة الثقب، والتي سمحت للناخبين ببطاقة يمكن التحقق منها.
وفي عام 1965، تم تطوير نظام التصويت "فوتوماتيك" ليصبح النظام الأكثر شيوعا حتى انتخابات عام 2000.
قانون "ساعد أميركا على التصويت" لعام 2002
تم إنشاء قانون "ساعد أميركا على التصويت" لوضع معايير جديدة لأنظمة التصويت وأسس لجنة إدارة الانتخابات، بالإضافة إلى توفير التمويل لترقية المعدات القديمة واستحداث آليات لتسهيل التصويت لذوي الإعاقة.
تكنولوجيا اليوم
تعتمد الآلات الحديثة على أنظمة مثل التسجيل المباشر الإلكتروني (DRE) وماسحات ضوئية بصرية.
وتقدم بعض الآلات سجلا ورقيا يمكن تدقيقه، مما يعزز الأمن وإمكانية إعادة العد عند الضرورة، كما تم استحداث أجهزة تمييز البطاقات لدعم الناخبين ذوي الإعاقة.
تكنولوجيا المستقبل
تتضمن المناقشات الحديثة تقنيات مبتكرة للتصويت، مثل التصويت عبر التطبيقات الذكية.
ورغم الفوائد المحتملة، تظل قضايا الأمان مصدر قلق كبير.
وقد أجرت بعض الولايات تجارب باستخدام تطبيقات مثل "فواتز" للسماح بالتصويت عن بُعد لبعض الفئات.