متفرقات، نصف ملعقة زيت الزيتون يومياً تقلل من خطر الوفاة،نصف ملعقة زيت الزيتون يومياً تقلل من خطر الوفاة زيت الزيتون .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصف ملعقة زيت الزيتون يومياً تقلل من خطر الوفاة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نصف ملعقة زيت الزيتون يومياً تقلل من خطر الوفاة
نصف ملعقة زيت الزيتون يومياً تقلل من خطر الوفاة زيت الزيتون

نصحت دراسة طبية حديثة الأشخاص الراغبين في الحفاظ على ذاكرتهم، وتخفيض فرص موتهم بالخرف، بتناول زيت الزيتون، ووجدت الدراسة التي استعرضت نتائجها في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للتغذية في بوسطن، يوم الإثنين، وشملت 90 ألف شخص، أن محبي زيت الزيتون كانوا أقل عرضة للوفاة بسبب الخرف، ووفق الدراسة، فإتضح أن أولئك الذين تناولوا أكثر من نصف ملعقة طعام يومياً من زيت الزيتون، كانوا أقل عرضة للوفاة بسبب الخرف بنسبة 28 في المئة.

وقد أوضح مستشاريين التغذية في مستشفى سانت لويس: من المعروف أن أحماض أوميغا 3 الدهنية توفر فوائد مضادة للالتهابات، وزيت الزيتون مصدر جيد لهذه الأحماض.

من ناحية أخرى أضاف خبراء التغذية، أن اتباع نظام غذائي غني بزيت الزيتون يمكن أن يقلل من خطر الإصابة ب النوبات القلبية والسكتة الدماغية، ربما عن طريق المساعدة في تحسين ضغط الدم والكوليسترول ووظيفة الأوعية الدموية، وتابع قخبراء التغذية ..قائلين ما هو مفيد للقلب مفيد أيضا للدماغ، وصحة القلب والأوعية الدموية تحد من خطر الإصابة بالخرف.

الكلمات الدالة : السكتة الدماغية زيت الزيتون النوبات القلبية الخرف أوميغا 3

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نصف ملعقة زيت الزيتون يومياً تقلل من خطر الوفاة وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تحذّر أممي من توسع مستويات سوء التغذية الحاد في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية

حذّرت الأمم المتحدة من توسع مستويات سوء التغذية الحاد في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، داعية إلى تدخل عاجل لمنع زيادة الإصابة بالمرض والوفيات الناجمة عنه في صفوف الأطفال دون سن الخامسة.

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في تقريره الحديث عن حالة الوضع الإنساني في اليمن، الصادر أمس الأول إن "الأزمة الصحية في الساحل الغربي مثيرة للقلق، ومن المتوقع أن تتوسع المرحلة الخامسة من IPC AMN في تعز خلال الفترة الحالية (يوليو إلى أكتوبر 2024)، ليصل عدد المناطق التي تشهد المرحلة الخامسة من التصنيف الدولي للبراءات في مناطق الحكومة اليمنية إلى أربع".

وشدد التقرير على "أن هذه المناطق تتطلب فوراً التدخل لمنع زيادة الإصابة بالمرض والوفيات المحتملة بين الأطفال دون سن الخامسة 5 سنوات من العمر".

وكان تحليل أممي وبالتعاون مع السلطات الصحية الحكومية والشركاء قد نفذ في المناطق الساحلية الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية في تعز والحديدة، وكشف عن وجود ثلاث مناطق تعاني من مستويات "حرجة للغاية" من سوء التغذية الحاد في أوساط الأطفال من دون الخامسة.

وتركزت تلك الحالات في تعز (المخا، ذوباب، مديريتي موزع والوازعية)، وحيس والخوخة بمحافظة الحديدة، حيث تم تسجيل إصابة 23346 حالة من دون سن الخامسة بسوء التغذية الحاد الوخيم، إلى جانب 40.561 حالة أخرى لذات الفئة العمر إلى إصابتهم بسوء التغذية من المستوى الرابع، وفق التقرير.

وأشار التقرير إلى أن العوامل التي تساهم في سوء التغذية الحاد متعددة الأوجه، بما في ذلك رداءة نوع الطعام أو عدم كفاية التنوع الغذائي، أو ممارسة الرضاعة الطبيعية دون المستوى الأمثل.

مقالات مشابهة

  • اعتداءات الاحتلال تتواصل بالضفة ومستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون
  • حسام موافي: لا يجب أن نلغي عيد الأم لسبب الوفاة.. فيديو
  • في حالة تحلل.. أمن قنا يكشف تفاصيل العثور على جثة سيدة ستينية
  • فوائد العزف على الآلات الموسيقية في سن الشيخوخة
  • نصف سيدات مصر يعانين من السمنة.. أرقام صادمة عن سوء التغذية في مصر
  • 3 فناجين من القهوة يوميًا.. قد تقلل من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية
  • خطأ بسيط يساعد مكتب التحقيق الفدرالي في القبض على هاكر ميت
  • غرق طفلة في ترعة الإبراهيمية بطهطا بسوهاج
  • تحذّر أممي من توسع مستويات سوء التغذية الحاد في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية
  • طريقة تخليل الزيتون التفاحي في البيت.. «اعرفي سر صنعة المحلات»