وزيرة البيئة تهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالولاية الرئاسية الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
هنأت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بتولي ولاية رئاسية جديدة لجمهورية مصر العربية متمنية لفخامته مزيد من التوفيق في قيادته للبلاد خلال الفترة القادمة بما يحقق التنمية المستدامة المنشودة والتى ستنعكس على تحقيق رفاهية المواطن المصري وتقدم الدولة.
السيسي يكشف ملامح ومستهدفات العمل الوطني خلال المرحلة المقبلة|شاهد نص كلمـــة السيسي عقب أداء اليمين الدستورية بمجلس النواب بالعاصمة الإدارية الجديدة وأكدت فؤاد أن القيادة السياسية للرئيس للبلاد خلال الفترة الماضية حققت طفرة غير مسبوقة في قطاع البيئة في مصر، حيث كان سباقا في وضع البيئة ومواجهة تحدياتها على أجندة أولويات الدولة المصرية، ايمان بأهمية هذا الملف وإرتباطه بمختلف مناحي الحياة وتأثيره المباشر على عجلة التنمية، فكانت توجيهات سيادته منذ اللحظات الأولى بتغيير لغة الحوار حول البيئة في مصر، يتحول العمل البيئي من مجرد العمل على الحد من التلوث، إلى صون الموارد الطبيعية من أجل رفاهية المواطن والحفاظ على حقوق الأجيال القادمة، وربط البيئة بمختلف المجالات التنمية وخاصة الاقتصاد، لتعزيز مسار مصر نحو التحول الأخضر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ترامب يتفقد الطائرة الرئاسية الجديدة وسط انتقادات لتأخر تسليمها
واشنطن
قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بجولة تفقدية داخل طائرة بوينج الجديدة المخصصة للرئاسة الأمريكية، والتي تأخر تسليمها لعدة سنوات، ما أثار انتقادات واسعة لشركة بوينج بسبب التأخير الكبير والتكاليف الإضافية المرتفعة.
وشهد المشروع تأخيرات متتالية وصلت إلى خمس سنوات بسبب مشكلات في التصنيع وإفلاس أحد المقاولين الرئيسيين، ووفقًا لتقارير رسمية، فقد أدى هذا التأخير إلى تكاليف إضافية بلغت 318 مليون دولار، ما أثار قلق الحكومة الأمريكية.
وقد أدى تفشي الوباء إلى تعطيل الإنتاج وتأخير عمليات التصنيع، كما شهدت بوينج إضرابات العام الماضي، مما زاد من تعقيد الوضع وتأخير عمليات التسليم، وطلبت بوينج من الحكومة الأمريكية مراجعة شروط العقد نتيجة التكاليف المتزايدة، مما قد يمدد فترة التأخير لعام إضافي.
وأثار هذا التأخير استياء المسؤولين في واشنطن، حيث انتقد النائب الديمقراطي جو كورتني أداء بوينج، مشيرًا إلى أن الحكومة الأمريكية كانت تعتقد أنها أبرمت “صفقة جيدة”، إلا أن التأخير والتكاليف الإضافية أثبتا عكس ذلك.