ماجد الكدواني يتصدر تريند اكس.. فما السبب؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تصدر اسم الفنان ماجد الكدواني، خلال الساعات الأخيرة تريند موقع التدوينات الشهير إكس تويتر سابقًا، وذلك بعد حلوله ضيفًا على برنامج برودكاست Big Time، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، والذي تحدث خلاله عن كواليس حياته الشخصية.
تصريحات النجم ماجد الكدواني مع الاعلامي عمرو أديب
ماجد الكدواني يكشف عن معني اسمه
وقال:" معنى اسم "الكدواني" نسبة إلى قرية كودية التابعة لمركز ديروط بمحافظة أسيوط في صعيد مصر".
ماجد الكدواني يتحدث عن علاقته بكريم عبدالعزير
وأضاف: "كريم عبد العزيز ده حبيبي، اللي بيعجبني فيه الأمانة والمصداقية اللي من القلب للقلب وساعات نقعد أنا وهو نتكلم مع بعض ويقول لي يا أخي مش فاهم الناس بقت عاملة كده ليه؟ هو إحنا شكلنا غريب قدام الناس ليه؟ هو حاجة غريبة اتنين بيحبوا بعض لله في الله؟".
وتابع: "سر علاقتي بكريم عبد العزيز اننا بنحب بعض بجد ونغلط ونتعاتب محدش هيسمك على حد حاجة، أنا وهو بنتكلم في الحياة بعيد عن المهنة خالص، صداقتنا عمرها 24 سنة ومستمرين دون خناق، هو إنسان جميل وقلبه صافي ودايما يقولي احنا مصروفين لبعض ومراتي تقولي ربنا يبعد عنكم العين".
وقال: "كريم عبد العزيز ده لو في يوم اتنرفز وزعل وقلع الجزمة وضربني بيها هسامحه علشان ميبقاش حسد، وشهادة قدام ربنا لو عمل فيا ايه مش هزعل منه".
وقال: "بعد ما عملت فيلم تراب الماس، وفوجئنا بتأثرنا بالشخصية، وحسيت إن الشخصية لبستني ومراتي وابني بعد الفيلم بسنة قالولي أنت مش أنت ولازم تروح لطبيب نفسي".
وأضاف: "مروان حامد نفسه قال لي أنت مش ماجد اللي أعرفه ولازم تروح لطبيب نفسي، فعلا أنا كنت اتغيرت بعد لما حبيت الشخصية في فيلم تراب الماس ولبستني ".
وتابع:ً" تمكنت مني وغذت جوايا حاجات بتغير الإنسان ومروان حامد قال لي عن الشخصية دي الموت على المحرمة إنه كل إنسان فينا جواه حتة عايز يعمل كل اللي نفس فيه من غير حساب ولا تأنيب ضمير ولا جلد ذات ولا خوف من عقاب ولا لوم ولا حسابات لقيم".
واضاف: “أنا كنت واصل لمرحلة غضب مريع وأشوط حاجات برجلي وطاقة غريبة جوايا، فلما روحت للدكتور قال لي إذا كان فيه شخصية دخلتك وحبيتها بتفضل في العقل الباطن عندك، وأخدت كورس لطيف وابتديت أهدى من غير أدوية خالص، وبعدها بفترة حصل موقف غضبت غضب انفجاري بسبب حالة خاصة جدا في البيت ”.
واختتم: "حاجة ضاعت مني ومش لاقيها قلبت معايا بهستيريا مراتي وقتها قالتلي كلم الدكتور بقى أسأله إيه اللي بيحصل فقال لي الشخصية تحول لملف مقفول ممكن يتفتح وطمنهم في البيت وقال لهم عندي شخصية وليد سلطان اللي في فيلم الماس ساعة يروح وساعة يجي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماجد الكدواني ماجد الکدوانی
إقرأ أيضاً:
هي دي مصر اللي بنعشقها.. لأول مرة الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة.. صور
في خطوة إنسانية رائعة تجسد روح التعاون والتضامن، وزع قطاع الأمن المركزي بوزارة الداخلية بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة، ضمن فعاليات مبادرة "كلنا واحد" تحت رعاية رئيس الجمهورية، المساعدات العينية على المواطنين في المناطق الأولى بالرعاية على مستوى الجمهورية.
تلك المبادرة التي جاءت لتسطر صفحة جديدة من التلاحم بين المواطن وأجهزة الأمن في إطار الأعياد الوطنية، تأكيدًا على حرص الدولة على دعم البسطاء.
ولأول مرة، ينزل رجال الأمن المركزي إلى الشوارع والقرى، ليس فقط لمكافحة الجريمة أو تعزيز الأمان، بل ليشاركوا في لحظات الفرح والبسمة مع المواطنين.
مشهدٌ لفت الأنظار وأدخل الفرح إلى قلوب الآلاف من الأسر التي كانت بأمس الحاجة لهذه اللفتة الكريمة، وجاءت كلمات الأهالي لتعبر عن الامتنان لهذا الموقف الإنساني الرفيع، حيث قالت إحدى السيدات: "نشكر الرئيس عبد الفتاح السيسي على هذه الهدية، فهو دائمًا مشغول بالبسطاء ويعمل من أجل راحتهم".
كلمات من القلب لم تُسمع لأول مرة، بل هي جزء من حب وثقة الشعب في قيادته، والتى تجسدت بشكلٍ عملي في هذه المبادرة التي حظيت بتقدير الجميع.
وفي نفس السياق، قالت سيدة أخرى: "شكراً للرئيس الذي أدخل الفرحة علينا، بنحبك يا ريس"، تلك العبارة التي تتردد على ألسنة العديد من المواطنين، تُظهر حالة من الحب والوفاء لشخص الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يعمل بكل جدية لمصلحة الشعب.
وما بين عبارات الشكر والامتنان، قال أحد المواطنين: "الرئيس لا ينسى أحدًا، شكراً على هذه المبادرة المجتمعية الرائعة"، ليؤكد بذلك أن هذه المبادرة هي جزء من سلسلة من الإجراءات التي تتخذها الدولة لضمان حياة كريمة للمواطنين، حيث تظهر بوضوح رسالة العناية والرعاية التي توفرها القيادة المصرية لكل أفراد الشعب.
ولم تقتصر كلمات الشكر على المواطنين فقط، بل امتد الإشادة لتطال رجال الشرطة أنفسهم، فقد قدمت سيدة شكرها لهم في عيدهم الـ73، مؤكدة أن "الشرطة الوطنية" هي دائمًا في خدمة الوطن والمواطن، مشيرة إلى تفانيهم في تأدية مهامهم الصعبة والمستمرة.
أما سيدة أخرى، فقد وجهت شكرها لقطاع الأمن المركزي على هذه اللفتة الإنسانية، قائلةً: "أنتَ لا تقتصرون على الحفاظ على أمننا فحسب، بل أيضًا على سعادتنا وراحة بالنا"، ليُظهر بذلك التوزيع الأخير للمساعدات وجهًا آخر من وجوه رجال الأمن، ليس فقط كحراس للوطن، بل كأيدي بيضاء تمتد نحو مساعدة المحتاجين.
هذا الحدث لا يعكس فقط روح عيد الشرطة الذي يُحتفل به في كل عام، بل يرسخ أيضًا فكرة التكامل بين كافة فئات المجتمع، حيث يظل التعاون المشترك بين المواطن والشرطة أساسًا للعيش بسلام وأمان.
وتبقى مبادرة "كلنا واحد" من قطاع الأمن المركزي بمثابة رسالة طمأنينة للجميع، مفادها أن العطاء لا يعترف بالمناسبات، وأن كل يوم هو فرصة جديدة لنشر البسمة والمشاركة الحقيقية بين المواطن وجهازه الأمني.
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (1)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (2)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (3)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (4)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (5)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (6)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (7)
الأمن المركزي يوزع مساعدات على البسطاء في عيد الشرطة (8)
مشاركة