يحزننى ما يحدث من أصحاب الأفران السياحى من إنتاج رغيف خبز بسعر 3 جنيهات وبعض أفران تبيع الرغيف بـ5 جنيهًا وهذا الرغيف غير مطابق للمواصفات من ناحية الوزن والتسوية ولأنه سياحى فلا رقابة علية بمفهوم أن هذا خبز غير مدعوم فيفعلون ما يحلو لهم، الرغيف قطر صغير ووزن مسروق كالعادة أين رغيف الطباقى المفرود الذى يسر الناظرين ومذاق لذيذ السادة الأجلاء الإخوة والأخوات الحق احق أن يتبع وبما أن صاحب الفرن يحصل على القيمة الحقيقية لثمن الرغيف غير المدعوم من الدولة ورغيف حر فمن الواجب أن يتقى الله فى صنع رغيف مطابق للمواصفات يوازى الثمن المدفوع فيه لقد كان هناك لقاء مع السيد وزير التموين بحزب الوفد كان رغيف العيش المدعوم أفضل بكثير من السياحى بكثير كان الرغيف المدعوم وزنًا وتسوية تفوق هذا الرغيف وبما أن الدقيق قد انخفضت أسعارة إذن يستوجب الاهتمام بالوزن والحجم ونراعى ربنا والله الموفق والمستعان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرغيف السياحي السياحي
إقرأ أيضاً:
الاجتماع الخليجي للمواصفات والمقاييس يناقش 15 مشروعا مشتركا
العُمانية: استضافت المديرية العامة للمواصفات والمقاييس بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار اليوم الاجتماع الـ40 للجنة الفنية الخليجية للمواصفات والمقاييس في مسقط، بمشاركة ممثلين من الدول الأعضاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
وناقش الاجتماع 15 مشروعا خليجيا ضمن خطة عام 2024م، التي تشمل مجالات متنوعة مثل معدات الري الزراعية، وأنظمة الطاقة الشمسية، وأنظمة قياس البترول، حيث ستُرفع للاعتماد تمهيدا لتطبيقها على مستوى دول مجلس التعاون.
وشهد الاجتماع اهتماما خاصا بمشروعات تتعلق بالتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مواصفات الروبوتات الصناعية ومعدات شحن المركبات الكهربائية التي تغطي الجوانب المترولوجية والفنية.
واستعرض الاجتماع المشروعات الهادفة إلى تطوير تقنيات المعايرة والاستشعار عن بعد، بما في ذلك أجهزة قياس الإشعاع الميكروي المحمول في الفضاء.
وقالت فايزة بنت حمد المشرفية مديرة المركز الوطني للقياس والمعايرة بالمديرية العامة للمواصفات والمقاييس بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار ورئيسة اللجنة الفنية الخليجية للمواصفات: تقوم سلطنة عمان بدور محوري في توحيد المواصفات الخليجية، بما ينسجم مع المعايير الدولية والمحلية، موضحة مساهمة هذه الجهود في تسهيل حركة التجارة الإقليمية، وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات.
وأكدت أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تواصل العمل على تحقيق التكامل الاقتصادي والصناعي، بما يدعم الرؤى المستقبلية لدول المنطقة من خلال متابعة سير عمل المشروعات الخاصة بالمواصفات والمقاييس الخليجية.