أبرز ما جاء في تصريحات المسؤولين الإيرانيين والإسرائيليين عقب اغتيال مسشتارين في الحرس الثوري بدمشق
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أسفرت الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية لدى دمشق حتى الآن، عن 13 قتيلا، بينهم مستشاران عسكريان برتبة عميد في الحرس الثوري الإيراني، و5 عسكريين مرافقين لهم.
إقرأ المزيدوفي ما يلي، نستعرض لكم أبرز ما جاء في ردود الفعل في طهران وتل أبيب:
تصريحات المسؤولين الإيرانيين:- المرشد الإيراني علي خامئني: "سيتم معاقبة الكيان الخبيث على أيدي رجالنا الأبطال.
- مستشار القائد الإيراني للشؤون السياسية علي شمخاني: "الكيان الصهيوني ارتكب بوصفه جيش بالوكالة عن أمريكا في المنطقة حماقة بالهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق ولا بد أن يدفع الثمن.. معرفة أمريكا بنية إسرائيل الهجوم من عدمها لا تؤثر على مسؤوليتها المباشرة عنه وعن تداعياته".
- الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: "يجب على الصهاينة أن يتفهموا أنهم لن يحققوا مآربهم البغيضة بواسطة هذه التحركات المناوئة للإنسانية وإنما سيشاهدون يوما بعد يوم تعزيز جبهة المقاومة ويلقون مزيدا من كراهية واستنكار الشعوب الحرة ضد كيانهم اللاشرعي، هذه الجريمة الجبانة لن تبقى من دون رد قطعا".
- أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني برعاية رئيسي: "عقب جريمة الحرب الأخرى التي ارتكبها الكيان الصهيوني ضد المراكز والأشخاص الذين يتمتعون بالحصانة الدبلوماسية واستشهاد اللواء محمد رضا زاهدي، عقد المجلس الأعلى للأمن القومي اجتماعا عند الساعة التاسعة من مساء امس (الاثنين) برعاية رئيس الجمهورية، رئيس هذا المجلس، حيث اتخذت القرارات اللازمة".
إقرأ المزيد- وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان: "تم إرسال رسالة مهمة إلى الحكومة الأمريكية باعتبارها مؤيدة لإسرائيل، بخصوص الهجوم الإسرائيلي على قنصلية إيران بدمشق".
- وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي: "على الصهاينة انتظار رد الفعل".
- المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني: "يجري التحقيق في أبعاد هذا الهجوم البغيض، والمسؤولية عن نتائجه تقع على عاتق النظام الصهيوني المعتدي.. إن إيران مع احتفاظها بحقها في اتخاذ الإجراءات المضادة، هي التي تقرر نوع رد الفعل والعقاب للمعتدي".
- السفير الإيراني لدى دمشق حسين: "هذا الاعتداء لن يكون دون رد، وردنا على الهجوم سيكون قاسيا".
إقرأ المزيد- المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: تل أبيب تعتقد أن الهدف الذي تم ضربه في دمشق كان "مبنى عسكريا لقوات القدس".
- وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: "نحن في حرب متعددة الساحات، هجوميا ودفاعيا.. نتلقى أدلة على ذلك كل يوم، بما في ذلك الأيام القليلة الماضية، ونعمل في كل مكان كل يوم لمنع تقوية أعدائنا ولنوضح لكل من يعمل ضدنا، في جميع أنحاء الشرق الأوسط، أن ثمن العمل ضد إسرائيل سيكون باهظا"، في إِشارة إلى الهجوم الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق.
وفي آخر الاستهداف الإسرائيلي لمبنى القنصلية الإيراني في دمشق، كشف التلفزيون الإيراني عن ارتفاع عدد قتلى الهجوم إلى 13 بينهم 7 عسكريين إيرانيين إلى جانب 6 من المواطنيين السوريين.
وأمس الاثنين، أعلنت العلاقات العامة في الحرس الثوري، مقتل الجنرالين المستشارين محمد رضا زاهدي ومحمد هادي حاجي رحيمي وخمسة آخرين في هذا الاستهداف.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحرس الثوري الإيراني تل أبيب تويتر دمشق طهران طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة القنصلیة الإیرانی فی دمشق
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الثوري: الحوثيون يتخذون قراراتهم بأنفسهم
يمن مونيتور/ طهران/ خاص:
قال القائد الأعلى للحرس الثوري الإيراني على التهديدات الأميركية قائلاً إن الحوثيين مستقلون ويتخذون قراراتهم الاستراتيجية والعملياتية بأنفسهم.
في وقت سابق السبت، نشر الرئيس الأمريكي ترامب على منصته “تروث سوشيال”: “إلى جميع الإرهابيين الحوثيين، لقد انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم، ابتداءً من اليوم. إذا لم يفعلوا ذلك، فسوف تمطر عليكم جهنم كما لم تروا من قبل!”
وأضاف: “إلى إيران: يجب وقف دعم الإرهابيين الحوثيين فوراً!”.
وقال قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي لوسائل الإعلام الرسمية: “نحذر أعداءنا من أن إيران سترد بشكل حاسم ومدمر إذا نفذوا تهديداتهم”.
وفي بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية، أدانت وزارة الخارجية الإيرانية الضربات على اليمن ووصفتها بأنها “انتهاك صارخ لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقواعد الأساسية للقانون الدولي”.
قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن الحكومة الأمريكية “ليس لها أي سلطة أو شأن في إملاء السياسة الخارجية الإيرانية”. وأضاف في منشور على موقع أكس X صباح الأحد: “أوقفوا دعمكم للإبادة الجماعية والإرهاب الإسرائيلي. أوقفوا قتل الشعب اليمني”.
صعّدت واشنطن بالفعل ضغط العقوبات على إيران، في محاولةٍ لإقناعها بالجلوس على طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي. ويبقى السؤال المحوري الذي يطرحه المراقبون الإقليميون هو ما إذا كان ترامب سيلجأ إلى الوسائل العسكرية ضد طهران، ربما بعد ضغوطٍ من إسرائيل.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةاتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...
هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...
ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...
ذهب غالي جدا...
نعم يؤثر...