قصف إسرائيلي استهدف مسجد البشير في دير البلح
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
2/4/2024مقاطع حول هذه القصةحجم الدمار الذي لحق بالأحياء السكنية المحيطة بمجمع الشفاء الطبيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08شاهد.. آثار الدمار في مكان استهداف فريق "المطبخ المركزي العالمي" بغزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48"المجهول" تمر إسرائيلي يغزو الأسواق العالمية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 35 seconds 02:35حركات إسرائيلية تعتصم وتطالب بإسقاط الحكومة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12أصوات من غزة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمى للسمع 2025.. مليار شخص مهددون بالصمم بسبب ألعاب الفيديو
الأثنين, 3 مارس 2025 9:34 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
تحتفل منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين الموافق 3 مارس باليوم العالمى للسمع، وترفع شعار”افعل ما يلزم لتجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع”.
وأضافت المنظمة، إنه من المتوقع بحلول عام 2030 أن يصاب أكثر من 500 مليون شخص بفقدان السمع المسبب للإعاقة الذي يستلزم إعادة التأهيل.
وأكدت، إنه يواجه أكثر من مليار شاب خطر فقدان السمع المستدام بسبب التعرض للأصوات العالية لفترات طويلة أثناء التسلية الترفيهية مثل الاستماع إلى الموسيقى واللعب بألعاب الفيديو، موضحة، إن صحة أسماعنا غداً مرهونة بكيفية عنايتنا بآذاننا اليوم، لأن الكثير من حالات فقدان السمع يمكن تجنبها باعتماد ممارسات الاستماع المأمون والعناية الجيدة بالسمع، ومن الضروري بالنسبة للمصابين بفقدان السمع تشخيص حالاتهم في وقت مبكر وإتاحة خدمات إعادة التأهيل لهم في الوقت المناسب لتحقيق أقصى إمكاناتهم، ويمكنك أن تتخذ اليوم خطوات تكفل تمتعك بصحة سمع جيدة طوال العمر.
وقالت المنظمة، إنه يمكنك أن تتخذ اليوم خطوات تكفل تمتعك بصحة سمع جيدة طوال العمر، ويعتمد موضوع هذا العام على موضوع عام 2024 الذي ركز على تغيير المواقف إزاء العناية بالأذن والسمع، مضيفة، نحن ندعو الأفراد من جميع الأعمار إلى فعل ما يلزم لضمان تمتعهم والآخرين بصحة الأذنين والسمع تحت شعار “تغيير المواقف: افعل ما يلزم لتجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع”
وتهدف هذه الحملة، من خلال تشجيع الأفراد على إدراك أهمية صحة الأذن والسمع، إلى أن تكون مصدر إلهام لهم لتغيير السلوك من أجل حماية سمعهم من الأصوات العالية والوقاية من فقدان السمع، وفحص سمعهم بانتظام، واستخدام أجهزة معينة على السمع عند اللزوم، ودعم المصابين بفقدان السمع، ومن شأن تمكين الأفراد أن يدفعهم إلى إحداث تغيير في أنفسهم وفي المجتمع عموماً.